أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رظى المدني - ملاحظة في جدلية الوطني والديموقراطي من خلال خط النضال الديموقراطي الاشتراكي.














المزيد.....

ملاحظة في جدلية الوطني والديموقراطي من خلال خط النضال الديموقراطي الاشتراكي.


رظى المدني

الحوار المتمدن-العدد: 1523 - 2006 / 4 / 17 - 10:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


.....هل سيكون من باب الاجترار السياسوي الحديث- ونحن في بدايات القرن الواحد والعشرين وبعد عشرات التجارب التا ريخية من مختلف القارات-نعم بعد كل هدا هل من مشروعية فكرية وعملية للحديث عن علاقة النضال من اجل تحرير ارض الوطن-او استكمال تحريره-او تثبيث وحدته-بالنضال من اجل اقرار ديموقراطية حقبقبة وشاملةتتحقق فيه السيادة للشعب عبراليات تحكمه في تقرير مصيره الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والسياسي
اكيد ان مهمة تصفية الاستعمار في البلدان التي مازالت محتلة كليا/اوجزئيا ستبقى مبدئيا هي نفسها نفس المهام كما هي في بدايات ومنتصف واواخر القرن العشرين فقط في سياقات اقتصادية وسياسية دولية متجددة تؤطرها العولمةكاعلى مراحل الليبرالية المتوحشة في بدايات انهياراتها التاريخية..لدايجب معاودة استحضارالفكري والعملي لاشكالية الوطني بالديموقراطيفي البرامج العامة للاحزاب الوطنية والديمقراطية والتقدمية وكل فصائل حركة التحر الوطني.
لقد بينت التجربة التاريخية ان عدم ا ستحضار حقيقي لهده الاشكالية او عدم التمييز بين المهمتين في النضال الوطني الديموقراطي يفوت فرص تاريخية اما في احقاق الاستقلال التام اوفي اقرار ديقراطية حقيقية اوفي عدم الانجاز الجيد لاي منهما كما هو واقع حال مجموعة من الدول في العالم العربي والاسلامي والافريقي. ان تفويت فرص استكمال تحرير الارض وبناء مجتمع ديموقراطي من طرف حركة التحرر الوطني بمختلف فصائلها وبالاخص منها الديموقراطية والتقد مية والاشتراكية قد اعطى ووفر بالمقابل فرصة تاريخية-لهده الاسباب اوتلك-للقوى الكومبرادورية والاقطاعيةالتابعة الى عقد صفقات مع الاستعمار المباشر تقوم اساسا وبعامة على تسليم سلطة الحكم لهده القوى التابعة مقابل الحفاظ هيكليا على مدالمصالح الداءمة/الاستراتيجية للمستعمر الدي بدوره يغادر جسديا ويستمر في الحقيقة في اطار ما اصطلح عليه بالاسقلالات الشكلية التي من سماتها الاساسية التبعية التامة للبلد الى مستعمره في الاقتصاد والاجتماع والثقافة والعلوم و.....الخ. وهكدا تبدو معادلة غير
سوية بل مبتورة . فعلى صعيد المهمة الوطنيةنجد عدم استكمال تحرير ارض الوطن كليا اوجزئيا .. وعلى صعيد الديموقراطية عدم تحر ر الانسان /المواطن وعدم تمتعه بحقه في تقرير مصير بلده اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا فينتج عندنا مجتمعا متخلفا ومكبلا بالف رابط ورابط مع التخلف والتبعية انه مجتمع ناتج عن هيمنة الخط السياسي التبعي في قيادة حركة التحرر الوطني الدي توافقت وتتوافق وتندمج مصالحه مع/في مصالح الاستعمار ومازالت.
ولكن لمادا نجد بعض ادبيات بعض حركات التحرر الوطني تنعت هده القوى التبعية بانمها لعبت ادوارا وطنية تقدمية في بعض مراحل نضال حركات التحرر الوطني لبعض الشعوب كيف دلك وفي اية شروط وفي اية حدود. .



#رظى_المدني (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- --2المنطمات النسائية المغربية..بين شمولية الطرح.وتجزيئيته
- المنظمات النسائية المغربية ...بين شمولية الطرح..وتجزيئيته--1
- الاداء البيداغوجي في اعمال هياة الانصاف والمصالحة بالمغرب
- في سياسة الفلسفة---8
- في سياسة الفلسفة---7
- في سياسة الفلسفة--6
- في سياسة الفلسفة--الحلقة 5
- في سياسة الفلسفة--5
- في سياسة الفلسفة-3
- في سياسة الفلسفة--4
- في سيا سة الفلسفة--*2


المزيد.....




- البحرين.. جملة قالها الشيخ ناصر أمام بوتين وردة فعل الأخير ت ...
- مردخاي فعنونو: كيف عرف العالِم سر الترسانة النووية الإسرائيل ...
- وزير الخارجية الإسرائيلي: أخرنا إمكانية امتلاك إيران لسلاح ن ...
- إسرائيل تضرب وسط إيران.. قصف مبنى في قم وانفجارات في أصفهان ...
- -تمويل بغباء-.. ترامب يكشف سرا عن سد النهضة
- سفن وصواريخ.. كيف تساعد أميركا إسرائيل في صد هجمات إيران؟
- -شالداغ-.. خطة إسرائيل البديلة للتعامل مع منشأة -فوردو-
- إسرائيل تعلن اغتيال قائد لواء المسيّرات الثاني بالحرس الثوري ...
- عراقجي لشبكة إن بي سي: خيار التفاوض أو الحرب متروك للأميركيي ...
- الجامعة العربية تدين الهجوم الإسرائيلي على إيران وتدعو للتهد ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رظى المدني - ملاحظة في جدلية الوطني والديموقراطي من خلال خط النضال الديموقراطي الاشتراكي.