أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - مراسيم ملكية 24














المزيد.....

مراسيم ملكية 24


أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 6404 - 2019 / 11 / 10 - 13:46
المحور: الادب والفن
    


القمرُ حزينٌ
يا
بلدي

الفرحُ حزينٌ
يا
علمي

الحزنُ حزينٌ
يا
عالمي



كيف نجعل من طهران سيليكون فالي الشرق الأوسط؟ كيف نجعل من التكنولوجيا في إيران عامل النمو تكنولوجيا قادرة على منافسة التكنولوجيات الأخرى؟ كيف تكتسح الثورة الرقمية بلدان الشرق الأوسط؟ البدء بإنشاء وكالة للمهندسين التكنولوجيين العالميين، وليس الانتهاء بإقامة مؤسسات في الهاي تك بأعداد وافرة، لتكون طهران عاصمة فذة للتكنولوجيا بالفعل، وليكون للذكاء الإيراني ما يستأهله، فيدخل الإيرانيون العصر من أوسع أبوابه.



عبيرُ العمرِ كريهٌ
يا
زمني

أريجُ العيشِ بغيضٌ
يا
جسدي

رحيقُ الرمقِ مقيتٌ
يا
عدمي



الرياض العاصمة المالية الفذة للشرق الأوسط، بنك مركزي، عملة موحدة (الأورينتو)، تضامن بين بلدان غنية وبلدان فقيرة، يتكلف بالتضامن فريق من الخبراء. من ناحية أخرى، للمؤسسة رينبو، ستتكلف بَعثة متنقلة بالتمويل، بالدعم، بالتبرع، لأنني لن أكون عالة على الأمريكيين، ولا على السعوديين وغيرهم، أكون للسعوديين وغيرهم قوتهم المالية في العالم، وللأمريكيين حصان طروادة.



سألعبُ الغميضةَ
معَ
موتي

سأحضنُ الحبيبةَ
في
قبري

سأهدي الموزةَ
إلى
ربي



تل أبيب عاصمة فذة لتصنيع الشرق الأوسط، وتحديث بناه التحتية. يد عاملة رخيصة، وخبرة مكتسبة، ومواد أولية متوفرة. من بين أهم المشروعات أولاً) قطار الأورينت ستار الدار البيضاء الجزائر-تونس-طرابلس الغرب-القاهرة-القدس-عمان-الرياض-الدوحة-طهران، سيدفع كل بلد على طول الخط حصته إضافة إلى أسهم على مستويي المنطقة والعالم على غرار الأوروستار. ثانيًا) قناة البحرين، البحر الأبيض المتوسط والبحر الميت. ثالثًا) تابلاين طهران-اللاذقية. رابعًا) غزة سنغافورة الشرق الأوسط. خامسًا) نفق أربيل-أنقرة. سادسًا) أوتوستراد حيفا-بيروت. سابعًا) مركبة فضائية جدة-القمر، أنا أمزح! الشعب اليهودي بهذا الملف الجوهري ينقذ جوهره، وأنا بهذا الملف الإنساني أحميه بإنسانيته.



لا تتركوني
عندما
أموتُ

لا تنكروني
عندما
أعودُ

لا تلفظوني
عندما
أقولُ



تتكلف القاهرة كعاصمة فذة بمكننة الزراعة، بتطوير الطاقة المتجددة، بحماية الماء، وتتوافق الثروة الزراعية والثروة الحيوانية في أراض خالية من كل نتاج غايته مقاومة الطفيليات الحيوانية والنباتية للمزروعات. ستعمل لجنة من تونس الخضراء حديقة أفريقيا السوداء، ومن ليبيا الصحراء أكبر مزرعة في العالم، ومن اليمن السعيد أكبر محششة قات في التاريخ، ومن إيران الجبال أكبر غابة في العالم, ضفاف النيل جنة ديمغرافية بسد حبشي أو بدون سد، وعقل الزراعة الذي هو الفلاح مفتاح الخصب، على الفلاح أن يكون خصبًا في عقله ليكون الخصب في أرضه.


أنا الحلمُ
الذي
لمْ تحلموهُ

أنا العقلُ
الذي
لمْ تفهموهُ

أنا الندمُ
الذي
لمْ تعرفوهُ



تأسيس فروع لدور النشر العالمية الكبرى في الرباط كعاصمة فذة للثقافة، وفروع لاستوديوهات هوليود. ترجمة كتبي وكتب غيري إلى كل اللغات، وتحويل رواياتي وروايات غيري إلى أفلام. اقتراح جائزة رينبو بإشراف أكاديمية تعنى بها، في كل الميادين. كذلك أخذ رينبو على عاتقها المواهب الشابة، وذلك بإنشاء المدارس لها، كمدرسة الموسيقى، ومدرسة الرقص، ومدرسة الأحلام التي هي مدرسة السينما، ومدرسة قراءة الروايات، خاصة مدرسة قراءة الروايات، ليس فقط رواياتي، كل الروايات، لنفهم من نحن وما العالم.



#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراسيم ملكية 23
- مراسيم ملكية 22
- مراسيم ملكية 21
- مراسيم ملكية 20
- مراسيم ملكية 19
- مراسيم ملكية 18
- مراسيم ملكية 17
- مراسيم ملكية 16
- مراسيم ملكية 15
- مراسيم ملكية 14
- مراسيم ملكية 13
- مراسيم ملكية 12
- مراسيم ملكية 11
- مراسيم ملكية 10
- مراسيم ملكية 9
- مراسيم ملكية 8
- مراسيم ملكية 7
- مراسيم ملكية 6
- مراسيم ملكية 5
- مراسيم ملكية 4


المزيد.....




- مسرحية الكيلومترات
- الممثلة اليهودية إينبندر تحصد جائزة إيمي وتهتف -فلسطين حرة- ...
- الأبقار تتربع على عرش الفخر والهوية لدى الدينكا بجنوب السودا ...
- ضياء العزاوي يوثق فنيًا مآسي الموصل وحلب في معرض -شهود الزور ...
- إشراق يُبدد الظلام
- رسالة إلى ساعي البريد: سيف الدين وخرائط السودان الممزقة
- الأيقونات القبطية: نافذة الأقباط الروحية على حياة المسيح وال ...
- تونس ضيفة شرف في مهرجان بغداد السينمائي
- المخرجة التونسية كوثر بن هنية.. من سيدي بوزيد إلى الأوسكار ب ...
- نزف القلم في غزة.. يسري الغول يروي مآسي الحصار والإبادة أدبي ...


المزيد.....

- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - مراسيم ملكية 24