أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - مراسيم ملكية 10















المزيد.....

مراسيم ملكية 10


أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 6391 - 2019 / 10 / 26 - 19:22
المحور: الادب والفن
    



إعلان استقلال فلسطين

26 أكتوبر 2019

عندما تكون الأحداث السياسية والاقتصادية والوجودية قد وصلت إلى نقطة لا رجعة فيها، يصبح من الضروري أن يقيِّم العقل الخلاق للشعب علاقاته بالشعب الآخر المؤدية إلى هذا الوضع، وأن يكون القرار في حالة الشعب الفلسطيني بإنهاء الاحتلال، ليلعب دوره الكامل الذي لا غنى للعالم عنه بين أدوار عمالقة المنطقة، ويأخذ مكانه الطبيعي الذي من حقه أخذه في حضن أمه الإنسانية، وهذه هي الأسباب التي نعلنها، والتي كانت من وراء عقده العزم على إنهاء احتلاله.
a
في الوقت الذي يكابر فيه الشعب الآخر فيما هو بديهيّ، نود التأكيد على أن الحقائق الحسية التالية هي حقائقنا: كل البشر متساوون في حقوقهم كبشر لم تلدهم الصخور وولدتهم أمهاتهم، حقوق الإنسان بكل بساطة التي هي الحياة الكريمة والحرية المسئولة والأعمال المبدعة. لضمان ذلك تكون الدساتير التي يكتبها المُخْلِصون بأقلام المُخَلِّصين الواضع الشعب فيهم ثقته، وتكون الحكومات التي تدير شئونه، والتي تدار بقوة مطامحه، فإن حادت هذه الحكومات عن الطريق المؤدية إلى هذه المطامح أقالتها الإرادة الشعبية، وعينت أخرى بدلها تواصل العمل الدائب لتحقيق المطامح الكبرى للشعب والمطامح الصغرى للفرد. في الظروف الجديدة، المطامح الكبرى للشعب الفلسطيني هي المطامح الكبرى لكل شعوب المنطقة والعالم، والمطامح الصغرى للفرد هي المطامح الكبرى لكل أفراد المنطقة والعالم، لما لها من أبعاد العيش الكريم واليوم الرغيد.

ولكن عندما تقوم الحكومات بعراقيل من كل نوع في الحكم تؤدي إلى تبديل الشكل الديمقراطي بشكل استبدادي في ممارساتها، من حق الأفراد تبديلها للحيلولة دون هذا الخطر المتكرر في التاريخ، والذي كان ولم يزل قائمًا في تاريخ المنطقة. حكايا الحكام العرب حقاراتهم قذاراتهم اغتصاباتهم إجراماتهم خياناتهم عمالاتهم لعقهم لنعال أسيادهم سحقهم لرؤوس مواطنيهم مع تواطؤ حكام العالم أجمع عار للإنسانية، ودليل على عجزها. يجب على البشر جميعًا العمل على تبديل هذا الشكل القديم من أشكال القرون الوسطى في الحكم، وتأسيس الشكل الجديد، الشكل الحديث، الموائم للقرن الحادي والعشرين، حيث العالم قرية صغيرة سكانها يحترمون إنسانيتهم، ويتبادلون ثرواتهم ومعارفهم. لكن الأخطر في القرن الحادي والعشرين والأكثر نفيًا للعقل أن يستديم الشكل الأحط من أشكال القرون الوسطى الهمجية الذي هو الاحتلال الإسرائيلي أمام أعين البشر غير المغمضة مع ذلك، الاحتلال الوحيد الباقي من أزمنة الغزو البربرية القديمة، والذي هو احتلال للضمير الإنساني في نفس الوقت، وإسفاف للأخلاق التي حمدًا لبعض النظيفين لم تفسد كلها.

للكشف عن أفظع احتلال في تاريخ البشرية، دعونا نقدم بعض الحقائق لأصحاب الأخلاق النظيفة:

رَفَضَ الاحتلال كل القوانين التي هي أساس حرية كل شعب من طقطق لسلام عليكم.

طَبَّقَ الاحتلال قوانينه الخاصة به كقوة غاشمة على شعب أعزل عبرت عنها المداهمات والقتل والاعتقالات.

نَسَّقَ الاحتلال مع الأمن الفلسطيني، ونجح، الشيء الوحيد الذي نجح فيه، في إخماد غضب وشجاعة وأصوات الرافضين له.

لاغتصاب الأرض وتشليح الناس منها لجأ الاحتلال إلى قوانين الانتداب البريطاني وعندما لا يجد قانونًا يناسبه اخترعه.

سَهَّلَ الاحتلال الاستيطان وشجعه وحماه، سنَّ القوانين، واتخذ القرارات، وفرض وجهات نظره بدكتاتورية عسكرية ليس لها مثيل في التاريخ.

محا الاحتلال أو حاول كل ما له علاقة بتراث شعب وتاريخ أمة بعد أن تسلل في كل مكان في الضفة والقدس الشرقية والقطاع، صادر الأراضي، وحاصر الآبار، وقطع الأشجار، المعمرة منها مئات السنين والشابة، وحسبما يعنُّ على باله يسمح أو لا يسمح ببيع المحاصيل، فسياسته قتل الإنسان وخلعه من أرضه.

رَكَّزَ الاحتلال على الدين ليحتل عقول الناس، وعلى فتح وحماس ليحتل عقول الساسة، وسحق كل صوت حر، وفي الإعلام ترك للسلطة الفلسطينية المتواطئة حرية القمع والرقابة.

عمل الاحتلال من حماس قوة ضغط على شعبه بعد أن عمل منها قوة تفريق على شعبها، فاستغلها لتحقيق مآربه الداخلية، حتى أنه لم يتردد عن ممارسة سياسة الإبادة على سكان القطاع بالحصار الألفي، وعلى حدوده بالقتل اليومي، وكلما عنَّ له شن حربًا تضيف باعًا على باع إلى فاجعتهم.

سعى الاحتلال لعرقلة كل مجهود للسلام وبعناد المهووسين رفض كل القرارات الدولية التي تدينه أو تنفيذ تلك التي في حق الشعب الفلسطيني بعد أن تحول الاحتلال إلى ورقة للسياسة الإسرائيلية الداخلية وإلى سوق للاقتصاد الإسرائيلي الداخلي وإلى ذريعة للأمن الإسرائيلي الداخلي.

رَسَّخَ الاحتلال في عقول الداعشيين الإسرائيليين أن هذه الأرض أرضهم ليعقِّد الأمور أكثر مما هي عليه، وأنه سيضمها مثلما ضم القدس الشرقية. ومما وراء حدوده، رَسَّخَ الاحتلال، في ثوب الحكومة الإسرائيلية، فكرة أن إسرائيل صديقة لا عدوة، لحكام السعودية وبلدان الخليج، عندما جعلت إسرائيل الإرهاب الذي هي أحد صُنَّاعه هدفها لحمايتهم كما تدعي وكما ينتظر أولئك الجبناء أقل ذريعة –حتى ولو كانت واهية- لتطبيعهم معها. ورَسَّخَ الاحتلال خاصة فكرة أن إسرائيل ضحيةُ وَهْمِ الاعتداء الإيراني مثلما هم ضحيةُ وَهْمِ الاعتداء الإيراني، ليصفي القضية الفلسطينية، وينقل الصراع من عنده إلى عندهم.

راهَنَ الاحتلال على الدعم الأمريكي المهووس لإسرائيل، فظنت هذه أنها فوق الدول وفوق الأمم وفوق الحضارات، وأنها كدولة زعرة لن يمسسها أي شيء، فاستغلت الفترة الداعشية في البلدان المجاورة لتخريبها، بينما لم يكن من الحكمة ألا تنظر إلى مستقبلها مع هذه البلدان التي فلسطين واحدة منها، وعن طريق هذا المستقبل فقط تنقذ نفسها من الخطر الحقيقي المهدد إياها بتخلي الأمريكان عنها، فالمؤشر إلى غروب حضارتهم يُجمع عليه كل الاقتصاديين في العالم، ما لم تعتبر أمريكا مما سبقها من حضارات زالت لم تأخذ بعين الاعتبار شرط بقائها بتفوق اقتصادها على نفقات حروبها، وليس العكس كما هو حاصل اليوم.

لم يُصْغِ الاحتلال لم تُصْغِ إسرائيل إلى ما قلناه وما رددناه عن فلسطين في قلب كل المشاكل، دون حل لقضيتها لن تحل باقي المشاكل، ولم يأبه الاحتلال لم تأبه إسرائيل بما اقترحناه من مشروع العواصم الخمس الفذة التي تل أبيب واحدة منها إلى جانب طهران والرياض والقاهرة والرباط، هذا المشروع الذي سيكون لها معه مكانها الطبيعي في المنطقة، ولم تبال بمعاهدة باريس التي بالتوقيع عليها تغلق صفحتها السوداء تمامًا وتفتح صفحتها البيضاء تمامًا.

خلقت إسرائيل ولم تزل أجواء الحرب لا أجواء السلم، فبالقوة التي تسحق الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال تسعى إلى سحق شعوب المنطقة، القوة ديدنها، القوة عصابية قادتها، القوة مأكلهم الكاشير، بينما القوة شيء وقتي وسرابي، خاصة وأن القوة الحقيقية هي لأمريكا التي تجعل من الدولة اليهودية مخزنًا للأسلحة، فتكون قوتها تهديدًا لها أول ما تكون، وعقلية القوة المقننة باستراتيجية النفوذ الأمريكي لن تدوم لزيفها، فما أن تقتنع أمريكا بأن مصالحها في مكان آخر وبطريقة أقل كلفة وأكثر ربحًا سينهار صرح القوة، وسيتحول الشعب الإسرائيلي من جلاد إلى ضحية.

الاحتلال الذي يحاول إلغاءنا بشتى السبل البربرية لن ينجح، لم تنجح فرنسا في إلغاء الشعب الجزائري، لم تنجح بريطانيا في إلغاء الشعب الهندي، لم تنجح أمريكا في إلغاء الشعب الفيتنامي، ونحن كشعب حضاري يستحق الحضارة، سنبني، وسنبدع، وقبل كل شيء سنبني قوانيننا، وسنبدع في علمنا وثقافتنا، سنكون ديمقراطيين على طريقتنا المبتكرة في العالم، والتي عمادها منظمات المجتمع المدني، وسنكون متحضرين على طريقة المتحضرين في الغرب بتكنولوجيا أكثر واستغلال أقل، سيكون همنا البناء عندنا وعند غيرنا بعد أن "نتفضى" للسلم بما أننا كدولة بنما لا جيش لنا، وسيكون هدفنا الإبداع لنا ولغيرنا بعد أن نشغِّل العقل مع هموم الدنيا، ونضع الدين في القلب، شغله من شغل الواحد منا لا من شغل المجتمع. لن نرى العالم إلا من منظار العلم، ولن نرى الإنسان إلا بعين الإنسانية.

استلبَ الاحتلال إنسانيتنا ونحن لن نطالبه بردِّها سنستردها منذ الإعلان عن استقلالنا اليوم، استعبد الاحتلال شخصيتنا ونحن لن نطالبه بتحريرها سنحررها منذ الإعلان عن استقلالنا اليوم، استباح الاحتلال أرضنا ونحن لن نطالبه بالعودة إليها سنعود إليها منذ الإعلان عن استقلالنا اليوم. انتهت أعمال الموت والخراب والطغيان التي بدأت بها في بلدنا ظروف من القسوة والغدر والبربرية قلما نجد مثلها في العصور الأكثر وحشية، والتي ويا للمفارقة كانت من ورائها الأمة التي عانت أكثر من كل الأمم قسوة وغدرًا وبربرية. انتهت برامج الهيمنة والنفوذ والإنهاء التي بدأت بها شروط من الظمأ الدموي للنفط والابتزاز والخذلان قلما نجد مثلها في الحضارات الأكثر رقيًا، والتي ويا للمفارقة كانت من ورائها القوة التي تفوقت أكثر من كل القوى علمًا وعقلاً وحضارة.

طوال هذه الاضطهادات، وهذه الاغتصابات، وهذه الابتزازات، طالبنا بإنهاء الظلم عنا، وبمعاملتنا كأناس مثل باقي الناس لا كقطيع من البهائم، كان طلبنا في منتهى العدل، وليس من الصعب تحقيقه، في منتهى السهولة كان طلبنا، فلم يُسْتَجَبْ لنا، وعاملتنا الدول العظمى في الغرب وفي الشرق باحتقار لا يصدق، وبظلم ليس مثله ظلم، وكأن العدل مِلْكٌ لها وحدها، بينما العدل لا هوية له غير هوية المظلوم أيًا كان أصله أيًا كان بلده أيًا كان حلمه، العدل للمظلوم هو حريته.

احترمنا أخواتنا وإخوتنا الإسرائيليين، فلم يحترمونا، حذرناهم من سوء مغبة سياستهم، فلم يعيرونا اهتمامًا، ذكَّرناهم بظروف هجرتهم وتأسيس دولتهم، فشمخوا علينا، ناشدنا عدالتهم وإنسانيتهم وطبيعتهم المضطهدة عبر التاريخ، فتنكروا لنا، حدثناهم عن روابطنا المشتركة منذ فجر التاريخ، عن أبناء عمومتنا الذين كانوا للتخلي عن هذا الاحتلال المجرم الذي يستعبدنا ويستعبدهم، فلم يُعَبِّرونا، صمُّوا آذانهم لأصوات ضمائرهم المتلاعب بها، فلم يعد لدينا غير هذا الخيار: أن نعلن استقلالنا، فنكون أحرارًا مثلهم، نكون أحرارًا مثل سائر البشر.

نتيجة لما سبق، نحن، ممثلو فلسطين، الدكتور أفنان القاسم الموقع عنا، ننشر ونعلن رسميًا باسم وبسلطة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال وفي كل مكان، أن القدس الشرقية والضفة الغربية والقطاع لفلسطين، ولفلسطين الحق في أن تكون دولًة حرة ومستقلة وكاملة السيادة، سكانها لا طاعة لهم لحكومة إسرائيل، وهم كذلك لا طاعة لهم للسلطتين في غزة وفي رام الله، ليس هناك أي رابط يربطهم بالسلطات الثلاث، هم متحررون من الاحتلال حرية كاملة، وهم مسالمون لديهم السلطة الكاملة في السلم وبالسلم مع إسرائيل والدول العربية ودول المنطقة والعالم. لتكن العلاقات الإنسانية أول ما تكون، فالعلاقات الحداثية، فالعلاقات التجارية، وكل ما يحق للدول المستقلة القيام به، بكل ثقة، وكل عزم، وكل أمل، ولتكن العلاقات الأخوية بيننا التعبير الأسمى عن صدق نوايانا، نلتزم بدعم هذا الإعلان، حياتنا من أجله، ثرواتنا من أجله، وأجّلُّ ما لدينا من متاع الذي هو شرفنا.



التوقيع

د. أفنان القاسم

باريس السبت الموافق 26 أكتوبر 2019



#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراسيم ملكية 9
- مراسيم ملكية 8
- مراسيم ملكية 7
- مراسيم ملكية 6
- مراسيم ملكية 5
- مراسيم ملكية 4
- مراسيم ملكية 3
- مراسيم ملكية 2
- مراسيم ملكية 1
- معاهدة باريس
- خواطر على هامش المملكة
- الترتيبات اللازمة لقيام المملكة
- يا أمريكا أريد أن أكون ملكًا للأردن وفلسطين! النص الكامل
- يا أمريكا أريد أن أكون ملكًا للأردن وفلسطين 10
- يا أمريكا أريد أن أكون ملكًا للأردن وفلسطين 9
- يا أمريكا أريد أن أكون ملكًا للأردن وفلسطين 8
- يا أمريكا أريد أن أكون ملكًا للأردن وفلسطين 7
- يا أمريكا أريد أن أكون ملكًا للأردن وفلسطين 6
- يا أمريكا أريد أن أكون ملكًا للأردن وفلسطين 5
- يا أمريكا أريد أن أكون ملكًا للأردن وفلسطين 4


المزيد.....




- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - مراسيم ملكية 10