أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد فاتح حامد - متى تأتيني














المزيد.....

متى تأتيني


محمد فاتح حامد

الحوار المتمدن-العدد: 6392 - 2019 / 10 / 27 - 09:39
المحور: الادب والفن
    


لينبت القمح وينفجر الينبوع ويطل الربيع
واجعل منك سيدة سنيني
متى تأتيني
لتطرق اشعة الشمس على نافذتي وتغرد الطيور في شرفتي
ونضيع في الغروب مع الحنين
متى تأتيني
كي يزداد القمر جمالا
وتعبق الحدائق بالياسمين
لنذهب بعيدا بعيدا
ونتلاشى كفراشتين في جمال البساتين



#محمد_فاتح_حامد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا اغلبية اطفالنا لايحبون المدرسة ؟
- نحن الكورد حتى لو كنا من الجن فلنا حق العيش
- يامسؤولي كوردستان كفاكم نعيما وكفانا نارا
- تحول توزيع الاراضي الى هدم للبيوت
- نحن وهم
- الحياة مابين العلم والاصلاح والاديان
- التحرش الجنسي بالنساء وصمة عار على الرجل
- من الاجدر باسايش اقليم كوردستان ان تحذو حذو الامن الوطني الع ...
- لا تطفؤوا قنديل الانتفاضة الكوردية ... ولا تجعلوها قبيحة اما ...
- الطفلة التي شعرت بالذنب ونحن لم نشعر به
- الفساد الاداري والمهني والانساني في الاعلام والصحافة
- من قتل الفنان ريهات الحاصل على الجائزة الاولى في كوردستان
- هل اصبح يوم علم كوردستان محظورا في العراق ؟
- هل حقق العراق النصر على الارهاب ؟
- توزيع قطع الاراضي على المواطنين .... حقيقة ام حلم وخيال
- التربية والتعليم في العراق واقليم كوردستان
- هل الوسط الفني والثقافي الكوردي في كركوك في انفلاس وانحطاط ؟
- اين حقوق الصحافيين في اقليم كوردستان ؟


المزيد.....




- -أنخاب الأصائل-.. إطلالة على المبنى وإيماءة إلى المعنى
- -الأشرار 2- مغامرات من الأرض إلى الفضاء تمنح عائلتك لحظات ما ...
- محمد حلمي الريشة وتشكيل الجغرافيا الشعرية في عمل جديد متناغم ...
- شاهد رد فعل هيلاري كلينتون على إقالة الكوميدي جيمي كيميل
- موسم أصيلة الثقافي 46 . برنامج حافل بالسياسة والأدب والفنون ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد فاتح حامد - متى تأتيني