فلسطين والمسرح

رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 6391 - 2019 / 10 / 26 - 11:29
المحور: الادب والفن
    

نبتهج عندما نرى العطاء الثقافي يسير حسب منهجية واضحة، معتمدا على اسس وخطط، أن اقامة مهرجان فلسطين الوطني للمسرح، الدورة الثانية، وبنفس الروح والحيوية التي شاهدناها في الدورة الأولى، يؤكد على أن الثقافة ما زالت بخير، فسنشاهد عشرة عروض مسرحية، تبدأ يوم السبت الموافق 26/10وتنتهي يوم الاربعاء الموافق 30/10، تتوزع العروض بين المسرح البلدي في رام الله، ومسرح قصير الثقافي، بمعدل عرضين يوميا، العرض الأول يبدأ في الساعة الخامسة والنصف، والعرض الثاني في الساعة الثامنة، والمسارح المشاركة تتوزع جغرافيا على العديد من المدن الفلسطينية، الحكواتي من القدس، الحرية من جنين، القصبة من رام الله، الشعبي من رام الله، سطح الدار/بيت المسرح من غزة، جفرا من طمرة/الخليل، الحياة من الرملة، الجول البلدي من سخنين، الحنين من الناصرة، نعم من الخليل.
وبما أن هناك وقت جيد من لعرض الأول والثاني، فإن هذا سيتيح للمهتمين بالمسرح وللمشاهدين التمتع بالعروض، وأن يتعرفوا على الفرق المسرحية الفلسطينية وعلى الممثلين والقائمين على المسرح، نشكر كل من ساهم في ابقاء شعلة المسرح متقدة في فلسطين، ولكل من دعم ماديا/اعلاميا/معنويا في استمرارية مهرجان فلسطين الوطني للمسرح.

#رائد_الحواري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل