أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد ابو ماجن - خيمة أمل















المزيد.....

خيمة أمل


احمد ابو ماجن
شاعر وكاتب

(Ahmed Abo Magen)


الحوار المتمدن-العدد: 6390 - 2019 / 10 / 25 - 20:22
المحور: الادب والفن
    


القصة ذاتها..
التي كتبتْها طفلةُ الأرق
وهي تداعبُ مخداتها الريشية
كانت ترمي بيّ نحو أفقٍ متهالك
أفقٍ يزور أرض أحلامي هوساً
حتَّى يضغطها كقبر جائع
ولأنني أراكِ على الحافةِ نفسها
تصوغين أقداري على شكلِ قلائدٍ غجرية
توضع في عنق الأموات
سمحتُ لقلبي أن ينبضَ كرهاً
بدلاً من أن يتقاضى أساطيراً واهيةً
أمام مايقدمهُ من حقيقةِ الحبِّ...
تعالي إذن
نتصارعُ من جديد
ونرمي تلك التهلكةَ ببعضِ المسامير
كي تثبتَ تماماً في مكانِها
ولاتأتي معنا حينما ننفردُ تحتَ ظلِ شجرةٍ
مايجعلني حينئذٍ متردداً عن النظر إليكِ
هو ذاتهُ مامنعني من أن أقطفَ لكِ وردةً
ولنْ أهديكِ وردةً طالما أنتِ معي
لأنني أحبكِ وأخشى عليكِ من تهافتِ الحُزن
حالما ترينَ بناتَ جنسِكِ ينزفنَ
في باحةِ القطف..

______________________

أكتبني بطريقة غبية
من اليسير أنها لاتشبهك
لكنها طريقة أكثر سطوة من ظهيرة الصيف
وأكثر كثافة من أفراحك اللطيفة
تشبه طريقة حبك لي
وأنت بين هذا الكم الهائل من الغرور
غرورك لايجعلني جامدا
بقدر مايجعلني مستفيضا مثل نبع سخي
كأن أعبر عن مشاعري بلغة الإشارة
وأنتِ أمامي من جديد
تصوغين المجرات على شكل أقدام
كي تضعيها واحدةً فوق الأخرى
مثل شريطي كروموسوم
لاتبالين أبداً إلا أن تحققي الرتابة على الكرسي نفسه
الذي وجدتك جالسة عليهِ قبل ألفي سنة
حين وصفوك بالساحرة وأنا أبتسم ساخرا
لعلمي بكونك آلهة فحسب
أكتبني الآن والشاي بيدي
أفكر باقتباس حرارته
كما أنه يفكر باقتباس برودي
لأخرج إليك بكلمة تظللك عن فتونك المعهود
لعلمك حاولت أن أكتبني ليلة أمس
ولأنني فقدت أبهامي في معركة البصمات
كان لابد لي أن أوقع ماتبقى مني بشخطة ألم
بعد أن أتم لك كلمة (أشتقت إليك).

_________________________

التَّذكرةُ نفسُها
التي قطعناهَا للسفرِ في لقاءٍ مَسروقٍ
تحتَ الشَّجرة..
عادتْ من جديدٍ وقطعتْنا
مثلَ خيطٍ قديمٍ ملتوي على دميةِ طفلةٍ غاضبة
بما في ذلكَ الرسائل الورقية والأقلام الجافة
كلها وقودٌ مفيدٌ لنجدتِك من ساعةِ البرودِ
السَّاعةُ ذاتُها.....
التي تقضينَها بالحديثِ عن نفسِك
بعدما تموتُ نفسي شوقاً لك...
وكأنني لستُ بذرةً مَهمةً في أرضِ شعورِك
كي أنالَ شيئاً من حَصادِ ذاكرتِك !!

____________________________

من أحبهم
يبتعدون مثل ريشة في مهب الريح
جعلوني أهيل على مضاجعي التراب
وأستقيم مثل شجرة ميتة
حال دون رجوعها بعض الماء
وحالما أتيبس تماما
أكون فزاعة مكسورة العمر
ثابتة مثل أمنية في نفوس الموتى
فيعود عليَّ الاهتمام
بالكثير من الموج
من دموع تلك الطيور الجاثمة فوقي
حتَّى أغرق مقيدا
بين من أهوى وما لا أهوى
فليس بوسعي حينها
إلا أن ألهج قبيل الموت بلحظة:
لعلك تراني
لعلك تسمعني
لكن...
لِمَ لَمْ تَخلقني تَلويحةً ياربَّ الغَرق

____________________________

لست مستعدا
للتيه من جديد
ولدت تائها بين دهاليز لاتعرف الغفران
من حينها وأنا لا أفقه شيئاً من تهافت الأيام
من حينها وأنا أشاهد الناس أكوما من المشكلات
يأكلون بعضهم خفية في ذلك السوق المزدحم
وذلك البائع يصرخ بصورة مزعجة:
لدي عراقي وطني بأبخس ثمن
تعالوا خذوه قبل أن يكسد
فقط خذوه، وسوف تدعون لي...
أتذكر كيف مسكتني تلك العجوز
وسحبتني من بين بضاعته الرثة
ودفعت له أوراقاً ملونة
لتكن أمي إذن، لايهم
لتكن جدتي، لا يهم أيضاً
لكنها أدعت كونها عابرة سبيل ثم قالت:
عليك أن تجوع لتكون أصلب
وعليك أن تتألم لتصبح أنضج
وعليك أن تتجرع الجروح بلا مقابل
فليس في بلادنا خياط....
من ذلك الحين
توجب علي الثبات في مكاني
مثل إشاعة في بلاد العرب

_____________________________

لأخرجكِ من طريقكِ المفتونِ بالغرورِ
لأجعلكِ تستخدمينَ الكتابِ صديقاً
لأصنعَ منكِ هاويةً للتراثِ والأتكيت
لأرسمكِ على وجهِ سماواتِ الرَّاحة
لأشبعَ منكِ رغبةَ الفراغِ والمُوسيقى
فكلُّ ما عليكِ فعلهُ
هو أن تقطعي طريقي بكلمةٍ
كأنْ تكونَ صباح الخير أو أحبك...

____________________________

كلُّ رَمشةٍ منكِ قشَّةٌ
وأنا غريقٌ في مُحيطِ عينيكِ

_________________________

استطعت مسكَ نفسي في المرآةِ
كمعجزةٍ أخرى من نبوتكِ الجميلة
هذا ماحدث معي حقاً
حينَ صافحتني يدكِ

_______________________

الحياة هاهنا
طبخةٌ متراميةُ الأطراف
بنكهةِ لمساتكِ اللذيذة
فتخيلي لِمَ أسعَ دائماً
لمُصافحتِكِ....

________________________

مايجعلني يانعاً
هو مروركِ اليومي من أمامِ بابِ جلوسي
أنا الشجرةُ اليابسةُ لولاكِ
أنا الثمرةُ المحمرّة شغفاً بكِ
أنا المصفرُّ شوقاً لكِ
استمعي إلى دموعي وهي تقول:
أنا ابنتكِ الذي أنجبها الحبُّ
من بين احتضان الكتب لرسائلنا الرقيقة
أنا المُملُ بلا جدوى عند تَوديعكِ
أنا الشامخُ تشوِّقاً وقتَ مَجيئكِ
أنا العدمُ....
وأنتِ الماءُ والخضراءُ والوجهُ الحَسن

_____________________________

لا أحد يساعدني في فهم هذا العالم
حتَّى الأشرطة التي اشتريتها بمصروفي اليومي
لأسجل فيها كل ما أراه من متاهات
وجدتها مهشمة...
مهشمة جدا كالرغيف الذي يوضع للطيور

____________________________

كان يجلس ذلك الكبير
في نهاية كل شهر ويقول:
تعال أنت أذهب لها
تعالي أنت اذهبي له
وانت الذي هناك خذ هذه واذهبوا في تلك الزاوية
احرصوا جميعكم وبسرية على إتمام المهمة
ولأن الرجال وقتئذ ماكانوا بتمام الوعي
كانت العملية أشبهُ بالقتل العنيف
هذا ماجعل النساء جميعاً فيما بعد
يرثن ذلك النزف البشع
من دون جرح يذكر...

__________________________

تَحمليْ مايَتفوهُ بهِ المُجتمعُ
من كلامٍ يشبهُ الرَّماد
فَما يَقولونهُ في وَادٍ
وَأنتِ في وادٍ أخرٍ يُدعى أنا
فالصََبرُ الذي تَمتلكيهِ عشقاً
يُزيدُ من بَهرجتِكِ الثَّمينة
أما الخَجلُ الذي عليكِ
فَلابدَّ من كونهِ ضوءاً إلهياً
يُطوّقُكِ بالأنوثةِ أضعافاً
من دُون النِّساءِ اللواتي كلَّ صَباحٍ
يَغمرنَ أنفسهنَ حدَّ الغرقِ
في بحر المَساحيقِ التجميلية

_____________________________

ما لا يفضحه الكلام
يفضحه الصمت
من دون أن نتذوق طعم الاختيار
فكم من مرة هرعت لعد الشيب
فشغلتني عن ذلك التجاعيد
لذا قررت في هذه المرة أن أمسكني
واخرجني من جوف المرآة
هكذا فعلت حتَّى صارت يدي حبلا سريا
يمتص رجاحتي المعكوسة أمامي
فسحبتني إلي وأخرجتني باكياً
مالثبت قليلا إلا وسرت معي خطوة بخطوة
نتعثر كلعنة لطيفة
نتقدم نحو الوراء كلما اشدت بنا اللهفة
بسرعة عاشقين اثنين
يتناقص الوقت بلقائهما الممتد من الأصل إلى الانعكاس
لم تذب في كفي حينها
جميع أفكاري الحادة
إلا وقطعت كل ما كان موسوما بكلام الناس
الآن أنا وحيد معزول صامت
أعيشُ بمفردي مع مايتركه الوقت من سراب
مثل كتاب قديم
مركون في بيت أميين ...
ولأن عواصف الواقع آنذاك شديدة
تقلع الحظوظ الجيدة من جذورها
بقيت أدعوه بصوت مبحوح
يا إلهي..
يا إلهي.. أنا بحاجة لخيمة أمل...

____________________________

مايجعلني مهددا بالانقراض
هذا الصبر الذي أنا عليه
هذا الانعزال المبهم بين شوارع وجودي
هذا السير بجانب الجدران
هذا التردد المهيب الذي ينقض على رأسي
هذا الصمت الذي يمتص عمري بحفاوة
أنا لا أحب هذا الغليان بمفردي
لولا إن الشمس بزغت من خاصرتي
حين مسكتني يدك وأنا ملم بالذهاب
تظنين أننا تعاهدنا أن نستريح
فكان ظنك تكهنا من أن تستعيري راحتي
من بين فكيك المدببين بالثرثرة
هكذا تعلمت أن تختزلي سعادتي إلى دون ذلك
بذريعة الحب
كما يختزل الموت أرواح القاطنين تحته
بذرية القدر
فلم ألبث إلا أن أعود من جديد
مثل عنقاء تزحلقت من كف الرب
أو أن أتشبه بالديناصورات
من حيث الانقراض
فقط لأن هدوءك يسبق العاطفة..

__________________________

عندك
سأتوقفُ عن قولِ الإجاباتِ الصحيحة
سأخالفُ المعتادَ وأقولُ خطأً
سأخدعُ ظلي المعكوسَ على جدرانِ الحظ
باستدارةٍ بسيطةٍ
مثل أيةِ حركةٍ غويةٍ تقوم بها حوريات السوق
وأنا ارتشفُ الشاي أمامك
أراقبُ تلاطمَ أمواجِ الحكايات
بين جميعِ وجهاتِ النظر
من دون أن تفكرَ شفتي بالنطقِ
هكذا أنجو بهدوءٍ
وأعيشُ وأموتُ وحيداً
كصبارةٍ مصابةٍ بداءِ المَلَسِ
تبحثُ عن ضحكةٍ في وجهِ لعنةٍ ميتةٍ
في صحراءِ الانزواءِ
الواقعةِ في الجانبِ الأكثر ظلاما من شعرك
هكذا فضلت سابقاً
ومازلت أفضل أن أكون خالا أسودا
في زنزانة غرتك البيضاء
على أن أعيش أبيضا طليقا في سوداوية الحياة..

________________________________

اخطأي
كما يحلو لك
ماعدت نبية يمكن الوثوق بها
جمهور إحساسي
مابقت لهم باقية
قتلهم وباء إهمالك العنيد
فمن ياترى تهدين بنبوتك المريضة
وأنت بحاجة لمن يسعفك بصفعة إلهية
ومن شدة العشق والجنون
قلت لك فيما مضى بأنني مرآتك
ومن حينها وأنت تريني مخطئاً
ولاتعلمين بأنني مجرد انعكاس
لما تبعثه أوهامك من لغط قبيح...

_____________________________

أنا وأنتِ
رَصاصتَا حُبٍّ في بندقيةِ الزَّمنِ
ذاتُ ليلةٍ جاءتْ الكراهيةُ
مُحملةً بِعنادِها القَديم
فسحقتْ كلَّ مافي طَريقِها من حُبٍّ وَودٍّ وَشَغف
وماكانَ لِلزمنِ الضَّعيف هَذا
إلا أن يُصوبَ نَحوَ رَأسِها بِأحدِنا
حتَّى أرداهَا قَتيلةً بين الصُّخورِ
وَحِينها فَرحَ النَّاسُ
وَانتشرَ الحُبُّ
وَتَطايرتِ الفَراشَات
وَافترقنَا نَحن...

_______________________________

الممزقون من خلف النوافذ
الساعون وراء عربات الأدعية
الناجون من تصدعات الواقع
المجرمون بلا إثم
الميتون بلا دفن
العابدون بلا رب يشحذ رؤوس أصابعهم
ليصطادوا من بين أفواه الرفض
حاجاتهم المبتذلة
الجائعون بلا طعام يشبع بطون أفكارهم
وهي تسقسق كالعصافير من شدة الخواء
وكلما مر قطار أعمارهم في غير محطاته
يتسألون، أما حان موعدنا ؟
وهم يلوكون حجارة الصبر تارة
ويقضمون أظافر الوهم تارة أخرى
فقط من أجل أن يقدموا تبريرا منطقيا لوجود الأسنان

_____________________________

لأننا أحييناهم
بالورد الميت
قتلونا بالرصاص الحي

____________________________

ذَكّرُونَا بِعمرِنا الضَّائِع
وَسَنبكي..
ذَكّرُونَا بعوائلنا الجَائعة
وَسَنبكي..
ذَكّرُونَا بِحقوقِنا المَسلوبة
وَسَنبكي..
ذَكّرُونَا بِعراقيتِنا المَفقودة
وَسَنبكي..
لا دَاعيَ لأنْ تَستخدمُوا غازاً مُسيلاً لِلدُموع...

__________________________________

أعرف الكثير من (المهندسين)
الذين ضاعت ضحكاتهم
بانتظار شبح التوظيف
فأصبحوا من بعد ذلك (مندسين)...

_______________________________

أنا مستاء جدا
أتخبط مثل سلحفاة بالغة
أرتشف الوطن بشفاه قلقة
على الرغم من أني لم أكن موفقا للموت
وحولي تتزاحم رشقات الرصاص
كأنها قوافلُ ذبابٍ جائعٍ
يبحث عما يُشبعُ دناءة نفسه
كنت انتصف الساحة
أتصدر المتظاهرين
أقطع الشارع فاتحا يديَّ بوقفة ساخرة
فلم يعبأ لجسدي ذلك الرصاص الغبي
إلا أنه كان يصيب بجدارة
كل الذين يختبأون أو يلوذون وراء الجدار
حاولت جاهدا ولم أفلح
تعريت من ملابسي كلها
خشية من أن تكون أمي
قد دست فيها تميمة لحفظي
ومع ذلك أيضاً لم أفلح
فتذكرت حينها أن كل مانرغب به في العراق
لايتحقق...



#احمد_ابو_ماجن (هاشتاغ)       Ahmed_Abo_Magen#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شمس الأبدية
- حان قطاف القلب
- سورة الجدوى
- بديهياتها
- تفاوت
- صباح الخير
- تنتظرين
- هالات نيرة
- سورة القلق
- سقسقات مُوحشة
- بوح الكتاب
- نحن الشباب
- منتهى الشدة
- تراجيديا الأنين
- قصيدة النبي
- شفاه آيلة للسكوت
- آلهة التبسم
- وصية عراقي
- نبض على خط الالتواء
- ميزوبوتاميا


المزيد.....




- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد ابو ماجن - خيمة أمل