أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عزالدين غازي - العلاقات المسيحية - الإسلامية في القرن الواحد والعشرين ، تجربة اندونيسيا















المزيد.....

العلاقات المسيحية - الإسلامية في القرن الواحد والعشرين ، تجربة اندونيسيا


عزالدين غازي

الحوار المتمدن-العدد: 6360 - 2019 / 9 / 24 - 04:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ابراهيم محمد ابو ربيع ، ترجمة عزالدين غازي

يظهر لدى العديد من المهتمين، حين نتحدث عن الاسلام ولا سيما في الغرب الأوروبي، أن ما نعنيه بالعالم الاسلامي هو العالم العربي فقط، والحال أنهم ينسون الاسلام في جنوب شرق آسيا، مثلا أندونسيا على وجه الخصوص، إنها الدولة التي تعج بعدد هائل من المسلمين في العالم، وانها كذلك الدولة التي ستعطي الدروس لمثيلاتها، فهي الدولة التي تطرح العلاقة بين الدين والسياسة للنقاش كما أنها تعالج أثر ذلك على التحولات الاجتماعية والثقتافية، وأن طريقة الدين توظف كوسيلة لهذا التغيير وهذا ما يتيح العناية الخاصة بعلاقات الغرب مع ما يتصل بمسلمي اندونيسيا وتجربة المسلمين الذين يعيشون في مجتمع متعدد كمجتمع الولايات المتحدة الامريكية وفي هذا السياق تظهر وجهات نظر وزير الشؤون الاسلامية تارميزي طاهر لأهميتها البالغة الاثر وهدفه هو خلق دين جماعي متفق عليه يكون بمثابة عامل أساسي لتوحيد الأمة إذ يقول:
"على الرغم من أن أندونيسيا كانت لا تريد أن تكون دولة إسلامية، فإنها لن تكون بالمقابل دولة دنيوية، لأن لاندونيسيا دين وتصور فلسفي مرتكز على الايمان بالله من خلال مثالية هيمنة الاديان القابلة للتحقق"
في غشت من العام 1997 انعقدت باندونيسيا أكبر ندوة بفندق أوريزون بجاكارطا في موضوع "العلاقات المسيحية الإسلامية وتحديات التعدد الديني في اندونيسيا المعاصرة" وذلك بإشراف وزارة الشؤون الإسلامية لجمهورية اندونيسيا وبرعاية مشتركة لمؤسسستين للتعليم العالي في أمريكا الشمالية هما: هارتفورد سيميناري ممثلة بمركز ماكدونالد (دونكان بلاك للدراسات الإسلامية والعلاقات المسيحية) ومؤسسة جامعة الكنيسة ممثلة بشعبة الدين، وللتذكير فلقد لعبت كلا المؤسسستين المذكورتين الدور الرئيس في العلاقات والحوار المسيحي- الإسلامي. هذا وقد تميزت الندوة التي تطرقت إلى العديد من المواضيع كثيولوجيا الحوار وتاريخ العلاقات المسيحية الإسلامية وواقع الاديان فيما بعد استقلال إندونيسيا ودور الدين في المشهد الثقافي والسياسي العام للأمة الاندونيسية. ومع أن أكثرية المتدخلين هم من جامعات غربية، وهم باحثون أكاديميون في مجالات الدراسات الإسلامية والعلاقات المسيحية – الإسلامية لكنهم ليسوا بالضرورة خبراء في شؤون اندونيسيا، ويبقى، مع ذلك، في جعبتهم الكثير مما يمكن أن يقدموه إما بالإصغاء أو بالنقاش حول مفاهيم الحوار وتاريخه، ولم يكن - هذا الإصغاء- إثرها إلا إندونيسيا محضاً، فهم إما زعماء دينيون أو أساتذة أو طلبة الجامعات (خاصة جامعة LAI N باندونيسيا) بالإضافة إلى جمهور المتتبعين.
أما المحاور التي نوقشت والنتائج المستخلصة فقد وصفت، بإيجاز، الوضع الديني المعقد في البلد والذي ساهم في أغلب التحولات الصناعية والعمرانية والثقافية والفكرية والسياسية وصورة الدين في الحياة. ويأتي الشعور من كون البلد يكافح بمختلف هويات أديانه منذ البدء، وباعتبار الإيديولوجية الرسمية لاندونيسيا، فإن بانكاسيلا Pancasila يضمن حرية جميع الأديان وخاصة الإسلام والكاثوليكية والبروتستانت والهندوسية والبوذية. وعلى الرغم من توفر إندونيسيا على أكبر عدد من المسلمين في العالم، فإنها أجهدت نفسها بضرورة فصل الدين عن السياسة وذلك باحترام الأديان وعدم تشجيع الديانات برغبة من المجموعات في المجتمع الاندونيسي. وعلى الرغم من أن العلمانية ليست هي السياسة الرسمية للدولة ولوزارة الشؤون الإسلامية فإن الناس يعتقدون أن اندونيسيا علمانية منذ إعلان استقلالها عن ألمانيا سنة 1945، ومع ذلك، فهي ليست دولة إسلامية كإيران أو السودان، وبتعبير الرئيس سوهارتو تبنت فلسفة بانكاسيلا القضاء على الفقر والعنف والاستغلال والرجعية والرأسمالية والفيودالية والديكتاتورية والاستعمار والامبريالية، وبعبارة أخرى تقوم بانكاسيلا على قناعة راسخة في كون اندونيسيا مستقلة في سياستها الخارجية وسياسة وطنية متماسكة تحفظ الدين والأخلاق والتوازن اللغوي وإتباع سياسة اندماجية للدولة. وأما المحاور التي لم يتم اعتمادها في المؤتمر كانت ذات اهتمام ذكي وبالغ الأهمية من قبل المراقبين، ومن جملة ذلك دور الدين في ما بعد استقلال اندونيسيا ودور وزارة الشؤون الإسلامية الاندونيسية في السهر على وثيرة الحوار بين معتقدي مختلف الأديان. علاوة على ذلك خلق وعي إسلامي وثقافي جماعي في أوساط الاندونيسيين بكافة الأطياف والطبقات للمشاركة في مسار تحديث المجتمع بشكل مثمر وذي مغزى والمتمثل في النظام الجديد الذي أطلقته الحكومة سنة 1966، والمحور الثالث ينظر إلى مسألة خلق ثقافة تحديثية في المجتمع الاندونيسي الغير المستغرب westernized في غالبيته والذي يتناغم مع الأسس والقيم الدينية لدى الأمة الاندونيسية. وهذه المواضيع تعمق في القضايا النظرية لبعض الاهتمامات الكبرى للاندونيسيين كما هي أمام التحديات والآمال المنتظرة في القرن الواحد والعشرين.  
الدين والسياسة:
واجهت اندونيسيا كباقي بلدان العالم الثالث بعد الاستقلال مسألة الدين (مثل، هل الدين والسياسة واحدة من هذه المسائل؟) ، بأعين مفتوحة اتجاه الإرث الاستعماري الألماني والمسار الجديد والخلاق لتصور مستقبل ناشئ للأمة الاندونيسية، آخذة بعين الاعتبار مختلف الديانات والمجتمع والاقتصاد والقوى الثقافية للمشاركة في ما بعد الاستقلال، وهكذا تبنت اندونيسيا خلق منهج علماني رغم لاهوتية الدولة، ذلك أن النظام السياسي للدولة سهر على فصل واضح بين الدولة والدين، بحيث ووفق هذا النظام أضحت الثقة كبيرة لدى كل الناس للمشاركة بالحرية الدينية.
وعلى الرغم من أن الإسلام هو القوة السياسية والاجتماعية الفعالة في اندونيسيا منذ 1945 ، فإن تيارات دينية مختلفة برزت على السطح في المجتمع، وميز هذا [البروز] ، في الحقيقة، بين أربعة تيارات فكرية في اندونيسيا المعاصرة وهي: الحداثة و الحداثة الجديدة والمجتمع الإسلامي الديمقراطي والعالمية الكونية دعا إليها كل من الحداثي الجديد المفكر الإسلامي عبد الرحمان وحيد والمفكر مجيد نورشوليش والمفكر أحمد وحيد و دجوهان أفندي وذهب أميان رايس إلى أبعد مدى إذ اجتهد في دمقرطة المجتمع الاندونيسي من خلال إقصائه لدور الدين في خدمة السياسة بما إنهما يوجدان في حلبة حياة الاندونيسيين. كما نادى صوت آخر بعالمية الإسلام وإرساء دولة دينها الإسلام محذرا بانكاسيلا وبنوع من الشفقة، تعامل المبشرين الكاثوليكيين مع المؤسسة الإسلامية في المجتمع الاندونيسي.
إن تصور الدولة الاندونيسية الحديثة تختلف إلى حد ما بالنسبة للمسلمين السلفيين خارج إندونيسيا، فتصور الوطنيين الاندونيسيين يدعو إلى فخر الأمة الاندونيسية بتاريخهم المشترك وتجربتهم الثقافية والقيمية، وإن معركة الوطنيين ضد الاستعمار الألماني في النصف الأول من القرن العشرين خلقت جوا من التناغم الديني القائم على التسامح في كل أرجاء البلاد، مدعمة مسار التحديث وماقتة كل تدخل خارجي من شأنه التعامل السياسي بنسيج اجتماعي social fabric للمجتمع الاندونيسي.
وعلى الرغم من تركيز النخبة السياسية في الحفاظ على التعددية وعلى طبيعة الاختلاف في الإيمان داخل المجتمع، فإنه من الواضح أن الإسلام يشغل الحيز الأوحد في بناء تصور معاصر لاندونيسيا، فعندما لم تعترف فلسفة بانكاسيلا بأن الإسلام دين الدولة استندت إلى الاعتقاد الرئيس للمؤمنين من المسلمين ألا وهو وحدانية الله وإيتاء الزكاة والقيام بالصلاة والصيام والحج، هذا المجهود الجديد وضع على عاتق الأخلاق الإسلامية والقيم الروحية وخاصة في مجتمع يعيش فترة مخاض نحو العصرنة والعلمنة ، وهكذا برزت مجموعات قرآنية جديدة في اندونيسيا، وشيئا فشيئا انخرط الشباب في إثراء الحياة الروحية التي زُوّد بها الإسلام، وفي العقدين السالفين شهدت اندونيسيا شعبية ونهضة إسلامية كبيرة تمثلت في المساجد الكبرى التي شيدت في البلاد، كما شهدت اندونيسيا الأعداد الهائلة التي تحج كل عام إلى الأماكن المقدسة في العربية السعودية، وكل هذه [الممارسات] الدينية والاجتماعية حظيت باهتمام من قبل عدد كبير من المراقبين الأمريكيين لشؤون اندونيسيا والتي أصبحت ثقافة شعبها أكثر إسلاما من ذي قبل خلال الخمسينات وذلك بالانتشار الكبير للتقوى العمومية [في المجتمع].
التحولات الاجتماعية والثقافية:
ورغم الحضور الكبير للقيم الإسلامية والروحية في الفضاء العام للمجتمع الاندونيسي، فإن النخبة بعيدة جدا عن المحافظة كما تم الإعلان عنه، بالمقارنة مع الجيران مثل النخبة الماليزية، ذلك أن تصور الوطنيين الاندونيسيين يعمل جاهدا على إعطاء الأهمية للجانب الاجتماعي والثقافي، ويبقى- مع ذلك- مجهودا خجولا أمام المد الإسلامي وعدم الاندماج. وخطاب بانكاسيلا كما صاغه كتاب الدستور الاندونيسي واضح تماما فيما يتعلق بحراسة التركيبة الثقافية المتعددة واختلاف المؤمنين في المجتمع، وتعد التعددية بطبيعتها المرنة والخلاقة والمتفاعلة مع المجتمع عنصرا مهما نحو التقدم والعصرنة، وبتعبير آخر، فإن هذا التصور للدولة الحديثة يختلف مع مسلمي السلفية والذين يريدون ربط العالم الإسلامي بعضه بعضا مع المذاهب الإسلامية، والحال أن هذه العلاقة تجمعهما اللغة والإرث المشترك والتجربة التاريخية، ولكي يتمكن هذا التصور أن يكون مناسبا للأقليات الدينية وليس للسلفيين، فإن هذه الأقليات الدينية تخشى بلوغ أولائك السلفيين للحكم في المستقبل.
دور الدين:
وإن اختار البانكاسيلا خطة للفصل بين الدين والسياسة، فإن الدين يقع في قلب التغيرات الاجتماعية والثقافية في العديد من البلدان الإسلامية المعاصرة بما فيها اندونيسيا ذاتها، وكما قال مجيد نوشوليش" إن تطوير الثقافة في اندونيسيا... هو كنتيجة للحوار بين الإسلام الكوني والمميزات الثقافية للأرخبيل [الاندونيسي]"، وتحتاج حوارات كثيرة بين الإسلام الكوني والمجتمع الاندونيسي إلى سرعة التغير الاجتماعي للبلد، فمثلا تغير العمران يعكس التحول الاجتماعي نحو بناء دين جديد وثقافة واقتصاد تلاءم المجتمع في فترة الانتقال، وهكذا نجد مدينة جاكارطا ويوجيكارطا كتجربة للعمران الحديث منذ الاستقلال، كما أن هذا الأخير تجربة للتوسع العمراني في البادية نظرا للتكاثر السكاني، وسيحمل معه القيم البدوية (الدينية وقيم أخرى)، إذ تخاف وتأمل في نفس الآن غازيةً المدينة الكبرى، وهذا يعود إلى الواقع الطبيعي الذي ظهرت فيه الحركات الاجتماعية، مستغلة الأفكار والرموز الدينية، بهدف ترسيخ التراث في أرجاء المجتمع الاندونيسي، إضافة إلى العمل على دين مشترك كتحد آني اتجاه الدولة الوطنية، ومن الأجدى التعامل مع الواقع السوسيو- ديني الجديد الثقافي والديني معا، في الوقت الذي تبرز فيه العبارات الإيديولوجية المبتذلة والفارغة بلاغيا.
وكما يظهر، فإن هذا المسار بأبعاده الدينية يعكس رغبة القرويين للانخراط في الاقتصاد الحضري، وفوق كل هذا، لتعيش الأثر الثقافي في المدينة بأناسها [المتمدنين]. اتجاه هذه الخلفية المتسمة بالتحولات الاجتماعية والثقافية المعاصرة في اندونيسيا، وأما نسخة بانكاسيلا الدينية يجب أن تلعب الدور الكبير في الثقافة الوطنية الجديدة بين الفقراء القرويين، وذلك وفق شروط الاقتصاد الهش والحاد والتخلف الاجتماعي، ويمكن للدين –هنا- أن يستغل في إزاحة الإحباط لدى الفقراء وواقعهم المرير.
تأثير الغرب:
إن تأثير الغرب هو ما يحيلنا [من جديد] إلى مسالة التركيبة الثقافية المتسمة بالإيمان المتعدد في المجتمع مثل اندونيسيا الذي يواجه تحديات كثيرة واضحة كدولة من دول العالم الثالث، حيث برز النظام العالمي الجديد سنة 1990 بحدثين هامين هما: 1) هزيمة العراق في الحرب الخليجية الثانية، و2) انهيار نظام الاتحاد السوفيتي، هذا بالإضافة إلى ابرز النوبات التي شهدتها التحالفات بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية كقوة عظمى رئيسية في العالم، وهذان الحدثان ظهرا مرة أخرى وبشدة عما قبل كقضية الغرب الأمريكي خاصة الهيمنة الثقافية وتأثيرها على ثقافات العالم ومنها العالم الإسلامي ، وفي هذا الخضم نذكر ما جرى من نقاش أوروبي وخاصة من قبل المثقفين الفرنسيين للإجابة عن ما اعتبروه هيمنة ثقافية أمريكية لهم وذلك من خلال العمل على الحفاظ على التعدد الثقافي ومراجعة الاستقلال الثقافي اتجاه الولايات المتحدة الأمريكية ، وأعتقد، بالنظر إلى كثير من المثقفين الاندونيسيين أنه على الرغم من فرض أمريكا مميزاتها الثقافية على باقي الثقافات والأمم، فإنه على مستوى اندونيسيا لن تستطيع هذه القوة العظمى فرض سيطرتها أخلاقيا بالضرورة. ومنذ القرن التاسع عشر، أي خلال الفترة الاستعمارية، بدأ مثقفو اندونيسيا بطرح السؤال التالي: ما هو الغرب؟ ، كما اصطلح عليه بتغريب المجتمع الاندونيسي: "حان الوقت الآن أن نوجه أنظارنا إلى الغرب" ، وهكذا طرح الغرب تحديات كبيرة "للعقل الاندونيسي" وهذا التحدي جعل بقوة المثقفين المعاصرين في اندونيسيا لنقد الماضي ولمحاولة تكييف ذلك مع روح العلم في الغرب المعاصر. ومع ذلك ، فإن "الغرب" بقي محتفظا بغموضه اتجاه اندونيسيا الحديثة والفكر الإسلامي (فهل الغرب ليبرالي أم كاثوليكي أم رأسمالي أم اشتراكي ؟)، إذ رغم بنيته العلمية والسوسيو- ثقافية، فإنه دائما في المواجهة، وقد ذهل بعض المفكرين الاندونيسيين بالإمكانات المختلفة "للعقل الغربي" وعلوم الغرب، وهم على يقين بجمود المسلم المعاصر ومجتمعات العالم الثالث نظرا لغياب العلم كما هو ممارس في الغرب.



#عزالدين_غازي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نشأة العلوم المعرفية وتطورها: نظرة تاريخية
- شهوانية الجسد و شهية الرقابة
- جسد المرأة في الممارسات الدينية الإسلامية
- شهوانية الجسد بين سلطة الدين وعنان الطبيعة
- اللسانيات العربية ودورها في التنمية العلمية والثقافية
- بناء المعاجم الالكترونية أم تقييس الكفاية المعجمية على الحاس ...
- المتلازمات في اللغة العربية و معالجتها في القواميس الثنائية ...
- المقاربة الحاسوبية للمعنى - نظرة موجزة
- حدود المنهجين الاستدلالين : الحجاجي والبرهاني
- الاستدلال الكانطي أو الحجاج المتعالي
- الأنموذج الاستدلالي لدى ارسطو
- الأنموذج الاستدلالي:من الحساب الصوري البرهاني الى الخطاب الح ...
- الأسطوري وأسطرة اليومي
- تجليات دهاء بنو الولاء في عصر الدخلاء : أقواس من واقع الانثر ...
- بنو الولاء في عصر الدخلاء ، أقواس من واقع الانثروبولوجيا الس ...
- مستويات التأويل في التراث من خلال - الكتاب لسيبويه
- الهرمينوطيقا أو علم تأويل الخطابات
- مفهوم قواعد المعارف
- الاستدلال بين البرهاني والرمزي
- اللسانيات الحاسوبية واللغة العربية


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عزالدين غازي - العلاقات المسيحية - الإسلامية في القرن الواحد والعشرين ، تجربة اندونيسيا