سوريا ..؟

مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 6334 - 2019 / 8 / 28 - 23:15
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

سوريا
سوريا ..
سوريا , هي الآموري - الكنعاني الآرامي السرياني الآشوري البابلي الكلداني السومري الفينيقي العربي الكردي الأرمني التركي الآسيوي المغربي الأمازيغي المصري الأفريقي , الأوروبي الأمريكي الصيني الهندي الفارسي الأغريقي - اليوناني الروماني الفرنسي الروسي الأسباني الإنكليزي الهولندي , هي كل هذا الخليط المزيج الرائع ,,
هي حوض العالم ومركز الحضارة العالمية للبشرية , كلهم مروا من عندنا ومكثوا تزوّدوا تزاوجوا .. أخذوا وأعطوا .
سوريا هي هي هذه البوتقة الإنسانية المنتجة المبدعة الحضارية التي تريد أن تبني ذاتها الفريدة بعد هذا المخاض والبركان الشعبي الهادر , سوريا الكونية الأممية الحرة الجميلة الساطعة بالتاريخ والآثار والتراث , بالكلمة بالفكر والمعرفة .. بالثورة والشهداء بالعدالة والحق والإنسان ..!
إلى أين آخذينا على التحجيم والتصغير التعليب التقطيع والتفكيك والتفتيت إلى الزواريب والزرائب الإمارات المقاطعات والحصص والطائفية والتقوقع القنّي الدجاجي " كيانات الدجاج " المصطنعة !
28 -8 - 2019

#مريم_نجمه (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل