الجرّافات في فلسطين , والبراميل في سوريا !؟

مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 6306 - 2019 / 7 / 31 - 18:18
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

الجرافات في فلسطين , والبراميل في سوريا !
1
سورية المِحرقة شعبٌ يُباد يُهجّريُقتل ...... !؟
ثلاثةُ أجيالٍ , من المناضلين والأحرار والمعارضين السياسيين أو العسكريين والناشطين والثائرين والمتظاهرين , عُذّبوا سُجنوا اضطهِدوا استشهدوا خُطفوا ابعِدوا وماتوا تحت حكم الأسدين الأب والإبن بالملايين .
حتى هذه الساعة لا محاكمة ولا إدانة دولية للقتلة والمجرمين بحق الشعب البرئ الضحية ضحية التآمر المحلي الأقليمي الدولي بمخطط صهيوني مدروس بخبث وانتقام ........, وبعْدين , ما العمل ؟
يا إلهي ..!

2
" الداخل مفقود والخارج مولود " .
للثورة السورية العظيمة بانطلاقتها واستمرارتضحياتها فعلها الأخلاقي الوطني الثقافي الإعلامي الفني الشعبي , زرعت شهداء خلقت أبطال قديسين ثوريين متفانين مؤيدين متعاطقين ومحبين صامتين ..
طوبى للمعتقلات والمعتقلين في المسالخ والسجون الأسدية الأكثر نازية
يا لهول المباراة , المذبحة الوحوش الضارية ................!!!
يا حرية ما أغلاك ..
‏
3
أجهزة وأساليب التعذيب الأسدية للمعتقلين السوريين سبقت المواصفات والقياسات الدولية في الحروب الكونية , وحشية انتقاماً إذلالاً وموتاً !

4

سوريا الأسد مقبرة .. مأتم لا ينته !؟؟ ‏‏...

5
٢㿯 - يوليو ٢٠١٦ ·
ما زال الصراع على المغانم والحصص بين القطبين الرأسماليين- أميركا وروسيا - يمطرشعبنا حروباً وحمماً وبراكين نار
القوة واللصوصية سيدة الموقف دوماً -

24 - 7 2019-
صحيح مستمرة حالة الصراع هذه لكن اليوم دولة تتدخل بشكل و فعل مباشر وهمجي على الأ رض , ودولة ترسل غيرها بواسطة ميليشياتها او دول صديقة تأتمر بامرها !! -

6
الحرية للحر الثائر ياسر الددّو وجميع المعتقلين ..
إلى متى يا هيئة تحرير الشام إلى متى ياحكومة الإنقاذ إلى أن يتم استهدافهم بطيران الإجرام
المعتقلين والإفراج عنهم امانة برقبة كل حر شريف .


7
ميّ سكاف .. الحب و الفن و الجمال ثورة
لروحك السكينة الرحمة والخلود
.. ٢٣ تموز ٢٠١٩
‏لن أفقد الأمل .. لن أفقد الأمل .. إنّها #سوريا العظيمة وليست سوريا الأسد
8

" إذا لم يكن لديك سوى كوب ماء , إقسمه مع أي زهرة تشاء " .

‏ 9
معرّة النعمان إدلِب جسرالشغور خان شيخون , مدن منكوبة ..
كل عام وأنتم صامتون ..!
10
نحن في عام 2017 لغة الهدم والخراب والقتل الجماعي والتهجير القسري إلى لا مكان..
المسرح دراميٌّ بامتياز قاعة المدرّج مقتظّة والصمت سيد الموقف
11
التاريخ يعيد نفسه بشكل لا يشبه أي زمن آخر مأساوياً كارثياً وحشياً.... 2019 :
العالم يتفرّج لا يكترث بالنفوس , بل همّ جيبه .. وأدوار الممثلين .. والمخرجين .. والفلوس


12

من الوثائق الدامغة الحية ,, بلكي بيوعى الضمير ...!
‏ادلب حافية تنتحب
نساءها حافيات ملطّخات بالدماء متّشحات بالغبار والأسمال.. هائمات في الطرقات..
أي قلب لا يتوجع إذ يرى العيون تدمع ؟
13
YOUTUBE.COM
#في الممنوع - حلقة الرسام السوري علي فرزات
" علي فرزات أحد أبرز فناني الكاريكاتور في العالم العربي والعالم، رسم لصحف سورية وعربية وأجنبية، تحدث في الحلقة عن علاقته بالنظام السوري ورئيسه بشار الأسد " . ...
Mariam Najmeh الفن والكلمة رسالة بفنه وريشته يخدم الشعب والإنسان ,, تحياتي واعتزازي للأستاذ الفنان علي فرزت . ...

14
AHEWAR.ORG
الحزب الشيوعي السوداني - بيان المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوداني ) .

كل التضامن والنصر للشعب السوداني البطل في ثورته السلمية ونضاله التاريخي المجيد .
15

يوقظني وطني
يوقظني وطني
احمل اوجاعي الامي واشواقي لأكتب
يهمس لي
يرسم حروفي
يعمدني نزيفه
يلهبني صراخه.. استغاثته
يشلني البعد
فالجسد متعب.. لكن الروح قوية "
إجعلني يارب اداة لسلامك ....

16
الجرافات في فلسطين والبراميل في سوريا !
ما هذه السيمفونية المتلازمة صخبا وعويلاً .. طويلاً طويلاً
إخوةٌ ومن جذور واحدة
كنعانيين ومن بلاد الشام ؟

العدو واحد والمُخطِط الدولي واحد . المهم أرض دون سكان ممسوحة بالأشلاء مغسولة بلدماء .. لا حاجة للبنية التحتية . الموارد والمياه للغاصب الجديد , والحدود هو من يرسمها ويصنعها ويملأها بالغرباء والمستوطنين الجدد
الآثار سرقوها نقلوها وطمس التراث والقديم ومعها الذكريات والتاريخ سيكتب كما يحلو لهم
بلا سوري " بلا شعب بلا ثورة بلا بطيخ "
إنه عصر النفط " أكسير الدول الرأسمالية " عصر تجديد استرجاع عودة الإمبراطوريات المدفونة الميته !!!!!!!؟؟
- 7 - 28 تموز ٢٠١٩

#مريم_نجمه (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل