الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية , علمانية
, ديمقراطية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - يارا عويس - شكراً فتاة الطبيعة .. اكتفيت سباتاً | ||||||||||||||||||||||||
|
شكراً فتاة الطبيعة .. اكتفيت سباتاً
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
أصلحوا الأرض لنسكنها بسلام ( فاجعة البحر الميت )
- مسيحيو الشرق يحبّون الرسول محمد - في الكون من جديد - تبحث عن الحب.. وجدته لك - التحرر .. مَرْبَط الفرس - المرأة العربية جارية بلا أجر - أنثى الروح - بوح الجمال المزيد..... - دراسة إسرائيلية: كورونا الجنوب إفريقي قادر على اختراق لقاح - ... - هزة أرضية بقوة 4.5 درجة تضرب سواحل اليونان - أفضل 7 أطعمة لتحسين خصوبة الرجال - برازيلي يقضي 38 يوما وحيدا في غابات الأمازون بعد تحطم طائرته ... - وفاة وزير العدل الأمريكي الأسبق محامي صدام حسين - الأردن.. إعفاء المواطنين والعرب من رسوم دخول المواقع الأثرية ... - السعودية.. 70 كاميرا حرارية لرصد درجات حرارة المعتمرين في مك ... - النمسا.. توقيف مواطن من أصل مصري على صلة بهجوم نوفمبر الإرها ... - العسكريون الروس يقدمون مساعدات إنسانية لبلدة الشيخ عجيل شرقي ... - عواصف عاتية تضرب الساحل الجنوبي الشرقي للولايات المتحدة المزيد..... - (المثقف ضد المثقف(قراءات في أزمة المثقف العربي / ربيع العايب - نحن والجان البرهان أن الشيطان لا يدخل جسد الإنسان / خالد محمد شويل - الذات بين غرابة الآخرية وغربة الإنية / زهير الخويلدي - مكامن الانحطاط / عبدالله محمد ابو شحاتة - فردريك نيتشه (1844 - 1900) / غازي الصوراني - الانسحار / السعيد عبدالغني - التَّمَاهِي: إِيجَابِيَّاتُ التَّأْثِيلِ وَسَلْبِيَّاتُ التَ ... / غياث المرزوق - التَّمَاهِي: إِيجَابِيَّاتُ التَّأْثِيلِ وَسَلْبِيَّاتُ التَ ... / غياث المرزوق - سيرورة التطور والنضج العقلي عند الأطفال - أسس الرعاية التربو ... / مصعب قاسم عزاوي - ازدياد التفاوت بين الطبقات الاجتماعية / زهير الخويلدي المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - يارا عويس - شكراً فتاة الطبيعة .. اكتفيت سباتاً |