أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو عبدالرحمن - حقائق علي مائدة الصراع الاستراتيجي في الشرق العربي وفي القلب منه ؛ مصر ...














المزيد.....

حقائق علي مائدة الصراع الاستراتيجي في الشرق العربي وفي القلب منه ؛ مصر ...


عمرو عبدالرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 6306 - 2019 / 7 / 30 - 10:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عمرو عبدالرحمن – يقرأ المشهد العربي
[أولا]- ستبقي خارطة العرب ممزقة بين أنياب تنهشها حتي تقوم قامة مصر الكبري لإعادة الخريطة العربية كما كانت موحَّدة الحدود - موحِّدة بالله - تحت راية مصر القاهرة - بعد الخلاص أولاً من قوي الرجعية السياسية والدينية؛ [الوطني المنحل – الإخوان – الباطنية] بإذن الله الواحد القهار.

[ثانيا]- منطقة الشرق العربي تتجه نحو الخواء الاستراتيجي والذي لن يملأه إلا القوة القاهرة ؛ إما الصهيونية العالمية ، وإما مصر ، ولا طرف آخر علي مائدة الصراع.

[ثالثا]- جيوش الخليج لم يعد لها أي قيمة تكتيكية ولا استراتيجية ، وقد غرقوا جميعا في مستنقع العجز أمام قطعان مرتزقة القات الإيرانيين في اليمن (الذي كان سعيدا).

= الدليل؛ أن "الشقيقة" الإمارات انسحبت من ليبيا (بالتنسيق مع الأمم المتحدة الأميركية!) وقبلها انسحبت من اليمن (بالتنسيق مع الناتو ولندن والبنتاجون) تاركة "الشقيقة" السعودية في عين الإعصار الفارسي ...

= النتيجة؛ رضخت الرياض! وفتح الخليج أبوابه لجيوش الأمريكيين وأساطيل البريطانيين - وهم أبناء عم الإيرانيين [ نفس العرق الآري ] !
= الأخطر؛ أن عادت أمريكا تتحدث بقلب جامد – ومحفظة ممتلئة بهدايا مجانية خليجية – عن " صفقة القرن " التي توقع وزير الخارجية الأمريكي، " مايك بومبيو " – أن تتم برضاء الخلايجة، رغم موقف القاهرة الثابت والقاطع والمانع لإتمامها!

= إذن؛ نجحت مسرحية " حرب الناقلات " - الصهيو فارسية - [بين أبناء العم الآريين / بريطانيا وإيران] في حصار الخليج عسكريا.

= بالتزامن؛ يتكالب علينا في الداخل عملاء أهل الشر والعهد البائد، بأقنعة جديدة تخفي نفس الوجوه القبيحة للوطني المنحل وفرق الباطنية والإخوان وكيان "مستغل الوطن".

[الخلاصة]- أن مصر تقف وحدها ضد العالم شرقه وغربه، ضد المحسوبين علينا "أصدقاء" قبل الأعداء، وبات الأمن القومي المصري العربي مهددا شرقا وغربا وشمالا.

- فما العمل وكيف وأين ستكون الخطوة المصرية القادمة علي مائدة الصراع في الشرق العربي الذي بات محاصرا بين " برابرة العصر " و " عربان غثاء السيل ".
- علي أية حال؛ الآن - حصحص الحق، لنعرف من معنا ومن علينا.
- ولننتظر ونري بإذن الله.



#عمرو_عبدالرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر انتصرت علي قوي الرجعية بعد ثورة يوليو وقادرون علي الانتص ...
- إضاءات رئاسية من كلمات السيد عبدالفتاح السيسي ؛ نحو ميثاق ثو ...
- إلي اللقاء في مجدو العالمية الثانية! والنصر لنا بهذه الشروط. ...
- الأوكتاجون يقود مصر الجديدة لاسترداد المجد القديم ...
- حكاية الفرسان الثلاثة الذين أنقذوا مصر علي مر العصور ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! 3 أسئلة منطقية عن ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! - الإشراق الماسون ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! الكابالا ولوريا ا ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! العنصرية الآرية و ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! الأولياء الآريين ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب ! – العشق الدامي عل ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب - ج. 3 - إسلام يناس ...
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب – (الجزء الثاني) !
- عزيزي ماركس ؛ إنها الباطنية أفيون الشعوب – (الجزء الأول) !
- وبدأ موسم أحزاب صيد الناخبين بحجة دعم مصر والرئيس !
- الحضارة المصرية القديمة تعود للحياة لتقود معارك المستقبل
- النظرية الترك آرية / الهندوأوروبية ؛ جذور النظام العالمي الج ...
- الديمقراطية علي الطريقة الفرنسية !
- كيف كان الفرس الآريين سببا في نهاية الخلافة الراشدة قبل 1400 ...
- حادثة الإفك الثانية ؛ ضحيتها هارون الرشيد و العباسة


المزيد.....




- حريق في طائرة يجبر المسافرين على الهروب إلى المدرج.. شاهد ما ...
- لحظة إطلاق النار على رئيس وزراء سلوفاكيا وإلقاء القبض على ا ...
- -من على بعد أمتار-..-القسام- تستهدف قوة إسرائيلية راجلة بقذي ...
- الخارجية الأمريكية: واشنطن غير مستعدة لتثبيت مبدأ عدم استخدا ...
- وزيرا الدفاع الروسي والبيلاروسي يبحثان في اتصال هاتفي التعاو ...
- بايدن وترامب وجها لوجه بمناظرة في يونيو -دون جمهور-
- بوتين في برقية لرئيسة سلوفاكيا: الهجوم على فيتسو جريمة وحشية ...
- -حزب الله- يشن هجوما جويا بمسيّرات انقضاضية على قاعدة -إيلان ...
- مجازر جديدة بغزة والاحتلال يتكبد المزيد من الخسائر بجباليا و ...
- عقوبات أميركية على قائدين بالدعم السريع ومعارك بالنيل الأبيض ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو عبدالرحمن - حقائق علي مائدة الصراع الاستراتيجي في الشرق العربي وفي القلب منه ؛ مصر ...