أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجاة كريم - قصيدة ( وطن ... تحبه ) ... إلى الراقد على جرح الوطن ... عبد شاكر














المزيد.....

قصيدة ( وطن ... تحبه ) ... إلى الراقد على جرح الوطن ... عبد شاكر


نجاة كريم

الحوار المتمدن-العدد: 1547 - 2006 / 5 / 11 - 11:51
المحور: الادب والفن
    


يـا راحـلاً …
إلى سفـح الهـوى
قنـّنتَ أحلامـك
مرغمـاً
على جمـر المـدى
دجـّنتَ دمـك
تبتلع البلاهة
حتمـاً ..
حتفـاً ..
خرافـة .. وطـن تحبـّه
المــأوى
…………
يـا راحـلاً …
إلى جرح الصـلاة
توضّـأ بدمـها المسفـوك
عـلى نعـشٍ
لم تكمـل
فيــه
الوضـوء
ونـأى …
…………
يـا راجـلاً …
مـلاذك
الراحليـن …
بإصرار الشهـادة
مـا برحـتَ زمانـاً
أنتَ تعـرفـه ...
تتوسـّد
الأمـان …
في دبيبـه
ولسـتَ تعْـرِفـْكَ
أنـّك لنـا
مثـوى …
…………
يـا قاحـلاً …
فـي عبـاد ربـّك
كثيـر … أنـت
كالمـلائكــة …
فأيّ أيـّها …
تشبـهـك
فـي الرحيــل
ربـّما …
أكتبـهــا …
فـي … صلاتـي
يـا أبـي …
يـا مماتــي …



#نجاة_كريم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكر …..يا يا شهيدي و شهيقي عبد شاكر
- في الأول من أيار عراقي / خير المقال ما قلّ ... وعمل
- الغيمات ... أيضاً
- تتوضأ اسناني .. بقُبلة
- قصيدة لحن يعزفه القتل
- من لك يا بغداد
- قصيدة زكاة تتعبد الالم
- قصيدة بغداد سورة الإنسان
- قصيدة خسوف .... الوطن
- قصيدة الوصايا العثرة
- قصيدة في منتصف الخيانه
- قصيده ناقصه
- ذكر يا
- سلاما الى الشهيده اطوار بهجت
- قصيدة - بغداد أحلامي


المزيد.....




- -الأشرار 2- مغامرات من الأرض إلى الفضاء تمنح عائلتك لحظات ما ...
- محمد حلمي الريشة وتشكيل الجغرافيا الشعرية في عمل جديد متناغم ...
- شاهد رد فعل هيلاري كلينتون على إقالة الكوميدي جيمي كيميل
- موسم أصيلة الثقافي 46 . برنامج حافل بالسياسة والأدب والفنون ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجاة كريم - قصيدة ( وطن ... تحبه ) ... إلى الراقد على جرح الوطن ... عبد شاكر