أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسامة هوادف - عن الڨايد صالح _الجزء الثاني_














المزيد.....

عن الڨايد صالح _الجزء الثاني_


أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 6272 - 2019 / 6 / 26 - 05:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عن الڨايد صالح _الجزء الثاني_

منذو يوم 22 فيفري والجزائر تمر بلحظة تاريخية فارقة لم تشهدها منذو 300سنة حيث بدأت معالم القضاء على النفوذ الفرنسي في الجزائر الذي يسهر على حمايته كهنة المعبد الزوافي والذي يسميه البعض(دولة الزواف_الكيان الموازي_دولة العميقة) وأن ظهرت مؤشرات صراع قبل هذا تاريخ بسنوات الا أنه منذو الحراك الشعبي كان الزواف يريدون أستغلاله كعادتهم وعلينا أن نعرف هيكلة الزواف ويجب تقسيمهم قبل و أثناءالحراك الى
أ) المتوجدون في سلطة وعرابهم هناك هو المسجون أحمد أويحي ويسيطرون على كل مفاصل الحيوية في دولة
ب)في المعارضة وهم كثر ولكن من بينهم..أحزاب الأفافاس والأرسيدي وحزب العمال و حركة مواطنة ومن شخصيات نجد حثالة المواسخ كريم طابو وغيرهم كثر
ج)جهاز المخابرات"توفيق وطرطاق"
د)المال:ربراب_طحكوت_حداد.....الخ
و)الأعلام:معظم وسائل الأعلام تابعة لهم وخصوصا المغاربية التي تبث من لندن وتداعي المعارضة
ش)شخصيات اعلامية التضليل:سعيد بن سديرة والحقير هشام عبود.
ر)ترشيح علي غديري الأنتخابات

وأمام ترسانة الأعلامية الضخمة والمال الوفير وتظليل الممنهج الطمس الحقيقة والتوجيه الأغلبية الى اهدافهم نجد...أننا اذا غضبنا وسخطنا على نظام حكم بوتفليقة فأننا نجد المغاربية هي التي تبرمجنا وتحدد لنا عدونا "مجال رؤيتنا" ونستقصي الحقيقة من عند بن سديرة السعيد و هشام عبود ونتمرد في أطار حركة مواطنة والأحزاب معارضة والتي تنتمي الى المعبد الزوافي وبتالي تنفيذ مخططها ونكرر مأساة مرة أخرى ويتم تحايل علينا من جديد ونكون مجرد أدوات في يد الكهنة..يعني "نهرب من الأفاعي الى حضن العقارب"
كان أهم بيان المؤسسة العسكرية قبل 22فيفري هو البيان الذي جاء الرد على مقال غديري في جريدة الوطن لسان حال الزواف...وكان البيان شديد اللهجة حيث أتهم فيه بأنه تسيره دوائر مستترة "لم يذكر غديري بالاسم" وبعد انطلاق الحراك حاولت المؤسسة العسكرية تنبيه المتظاهرين لكن دون جدوى فخرج عمار سعدني ينبه الى خطر دولة العميقة ويستنكر المتظاهرين على عدم رفع شعار ضدها لأنها هي سرطان وكلنا نتذكر هجوم عمار سعداني في 2014ضد الجنرال توفيق وضد ربراب والويزة حنون، كان يريدنا أن نردد أبيات المتنبي "إليك فإني لست ممن إذا أتقى عضاض الأفاعي نام فوق العقارب" الحراك خرج المطالبة الأطاحة بمشروع العهدة الخامسة لكن تدخل الجيش ومطالبة بتطبيق المادة 102 أزعج الزواف فأجتمعو التخطيط الأطاحة بالفريق الڨايد صالح حتى يخلو لهم الجو ، لكن رجال الجيش كانو لهم بالمرصاد فنطق الڨايد صالح عبارته الشهيرة "يجب تطبيق المادة 102فورا" فتم إستقالة الرئيس لكن المعبد الزوافي أبتكر شعار "يتنحاو ڨاع" المماطلة وكسب الوقت الرص صفوفه المتهالكة لكن قيادة الجيش اطلقت عملية "المنجل" المحاسبة الفاسدين.
يتبع



#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الڨايد صالح _الجزء الأول_
- الڨايد صالح شاوي من باتنة وليس ناكرا لأصله
- الشهيد الرئيس محمد مرسي
- ثورة المنجل
- ذكرى ميلاد تشي جيفارا
- الزوافي يتساءل وبوتين يجيب -دون خنجر لن تحمي أختك-
- لا يجتمع العربي الحر مع زوافي الخائن هذ الفرق بيننا وبينهم
- برادع فرنسا في الجزائر
- رسالة غوبلز الأخيرة
- مراجعة كتاب: مميز بالأصفر
- مراجعة كتاب:اليوم الأخير لأدولف هتلر
- نحن وهم
- كتاب الموساد ...أكبر مهام جهاز المخابرات الإسرائيلي
- كلمة حول الحراك الشعبي في الجزائر
- تحليل أغنية - كلمة وحدة يا لشينوي-
- أفتتاحية الجيش مهداة لأيتام التوفيق والدولة العميقة
- ملاحظات حول حصة البلاد بلادنا
- جامعة تيزي وزو والدولة العميقة
- الماك صناعة فرنسية الضرب اللحمة الوطينة
- وترجل الفارس المجاهد عباسي مدني


المزيد.....




- الأردن.. جدل حول بدء تنفيذ نص قانوني يمنع حبس المَدين
- إيران تؤكد مقتل علي شدماني قائد -مقر خاتم الأنبياء- في غارات ...
- ما الذي حدث في غزة خلال 12 يوماً من المواجهة بين إيران وإسرا ...
- ألمانيا.. السوري المشتبه به بهجوم بيليفيلد عضو في -داعش-
- بزشكيان يؤيد منطقة خالية من الأسلحة النووية بما يشمل إسرائيل ...
- نيوزويك: هل كان قصف ترامب مواقع إيران النووية فكرة صائبة؟
- مقتل 17 جنديا في شمال نيجيريا إثر هجوم جديد على قواعد تابعة ...
- زيمبابوي تحطم الرقم القياسي بمبيعات التبغ لعام 2025 بأكثر من ...
- إريتريا تسعى لإلغاء ولاية المحقق الأممي لديها بعد إدانتها
- الفلاحي: المقاومة تركز على ضرب الآليات التي يصعب تعويضها خلا ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسامة هوادف - عن الڨايد صالح _الجزء الثاني_