أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 34/39














المزيد.....

العذاب الأخروي في القرآن 34/39


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6243 - 2019 / 5 / 28 - 10:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المستحقون للعذاب الإلهي حسب القرآن 3
79. الَّذينَ يَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ [أي سبيل الإسلام] وَيَبغونَها عِوَجًا وَهُم بِالآخِرَةِ كافِرونَ.
80. مَن يُشاقِقِ اللهَ وَرَسولَهُ.
81. مَن يولِّ الكافِرينَ دُبُرَهُ إِلّا مُتَحَرِّفاً لِّقِتالٍ أَو مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ.
82. الَّذينَ يَصُدّونَ عَنِ المَسجِدِ الحرامِ.
83. المُشرِكونَ.
84. الكَثيرُ مِّنَ الأَحبارِ وَالرُّهبانِ الَّذينَ يَأكُلونَ أَموالَ النّاسِ بِالباطِلِ وَيَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ وَالَّذينَ يَكنِزونَ الذَّهَبَ وَالفِضَّةَ وَلا يُنفِقونَها في سَبيلِ اللهِ.
85. الَّذينَ لا يَنفِرونَ لِلقِتالِ.
86. الَّذينَ يُؤذونَ النَّبِيَّ وَيِقولونَ هو أُذُنٌ [أي يسمع لهذا وذاك].
87. مَن يُحادِدِ اللهَ وَرَسولَهُ.
88. الَّذينَ يَلمِزونَ المُتَطَوِّعينَ مِنَ المُؤمِنينَ الَّذينَ لاَ يَجِدونَ إِلاَّ جُهدَهُم فِي الصَّدَقاتِ وَيَسخَرونَ مِنهُم.
89. المُخَلَّفونَ [المتخلفون عن القتال] بِمَقعَدِهِم خِلاَفَ رَسولِ اللهِ الَّذينَ كَرِهوا أَن يُّجاهِدوا بِأَموالِهِم وَأَنفُسِهِم في سَبيلِ اللهِ وَقالوا لاَ تَنفِروا فِي الحرِّ، وَرَضوا بِالقُعودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ مَعَ الخالِفينَ.
90. الَّذينَ كَسَبُوا السَّيِّئاتِ [معايير الشريعة].
91. اِلَّذينَ ظَلَموا [أيضا معايير الشريعة].
92. الَّذينَ يَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ [أي سبيل الإسلام] وَيَبغونَها عِوَجًا وَهُم بِالآخِرَةِ هُم كافِرونَ.
93. الَّذينَ يَركَنونَ إِلَى الَّذينَ ظَلَموا.
94. الَّذينَ قالوا أَإِذا كُنّا تُرابًا أَئِنّا لَفي خَلقٍ جَديدٍ [التفكير وطرح الأسئلة موجبان لدخول جهنم].
95. الَّذينَ لَم يَستَجيبوا لِرَبِّهِمُ [أي لدين الإسلام].
96. الَّذينَ استَهزَؤوا بِالرُّسُلِ.
97. الَّذينَ جَعَلوا للهِ شُرَكاءَ.
98. الَّذينَ يَستَحِبّونَ الحياةَ الدُّنيا عَلَى الآخِرَةِ وَيَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ وَيَبغونَها عِوَجًا.
99. كُلُّ جَبّارٍ عَنيدٍ.
100. الَّذينَ بَدَّلوا نِعمَةَ الله كُفرًا وَأَحَلّوا قَومَهُم دارَ البَوارِ.
101. الَّذينَ جَعَلوا للهِ أَندادًا لِّيَضِلّوا عَن سَبيلِهِ.
102. المُجرِمونَ.
103. مَنِ اتَّبَعَ الشَّيطانَ مِنَ الغاوينَ.
104. الَّذينَ يَجعَلونَ للهِ [من الملائكة] ما يَكرَهونَ مِنَ الإِناثِ [عيب] وَتَصِفُ أَلسِنَتُهُمُ الكَذِبَ.
105. الَّذينَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيطانُ أَعمالَهُم.
106. الَّذينَ يَتَّخِذونَ أَيمانَهُم دَخَلًا بَينَهُم.
107. الَّذينَ لاَ يُؤمِنونَ بِآياتِ اللهِ.
108. الَّذينَ يَقولونَ لِما تَصِفُ أَلسِنَتُهُمُ الكَذِبَ هـاـذا حَلاَلٌ وَهـاـذا حَرامٌ لِّيَفتَروا عَلَى اللهِ الكَذِبَ [فهذا من صلاحية مؤسس الإسلام حصرا].
109. الَّذينَ لاَ يُؤمِنونَ بِالآخِرَةِ.
110. مَّن كانَ يُريدُ العاجِلَةَ [أي الحياة الدنيا].
111. مَن يَّجعَل مَعَ الله إِلـاـهًا آخَرَ.
112. مَن يُضلِلِ اللهُ [ليجعله من أهل النار بقراره المسبق].
113. مَن كَذَّبَ [بالدين] وَتَوَلّى.
114. مَن أَسرَفَ وَلَم يُؤمِن بِآياتِ رَبِّهِ.
115. وَمَن يَقُل إِنّي إِلـاـهٌ مِّن دونِ اللهِ [وقالها بلسان الحال من جعل نفسه ناطقا ومشرعا باسم الله].
116. مَن يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيرِ عِلمٍ [وهل جادل الإسلام بعلم؟] وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيطانٍ مَّريدٍ.
117. مَن يُّضِلُّ عَن سَبيلِ اللهِ [أي دين محمد].
118. مَن يُّرِد فِي المَسجِدِ الحرامِ بِإِلحادٍ.
119. الَّذينَ سَعَوا في آياتِ اللهِ مُعاجِزينَ.
120. المُترَفونَ مِنَ الكافِرينَ.
121. الَّذينَ كانَت آياتُ اللهِ [من القرآن] تُتلى عَلَيهِم فَكانوا عَلى أَعقابِهِم يَنكِصونَ.
122. المُستَكبِرونَ.
123. الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالآخِرَةِ وَلِهذا هُم عَنِ الصِّراطِ ناكِبونَ.
124. الَّذينَ جاؤوا بِالإِفكِ [في إحدى زوجات محمد] مِنَ المُسلِمينَ.



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العذاب الأخروي في القرآن 33/39
- العذاب الأخروي في القرآن 32/39
- العذاب الأخروي في القرآن 31/39
- العذاب الأخروي في القرآن 30/39
- العذاب الأخروي في القرآن 29/39
- العذاب الأخروي في القرآن 28/39
- العذاب الأخروي في القرآن 27/39
- العذاب الأخروي في القرآن 26/39
- العذاب الأخروي في القرآن 25/39
- العذاب الأخروي في القرآن 24/39
- العذاب الأخروي في القرآن 23/39
- العذاب الأخروي في القرآن 22/39
- العذاب الأخروي في القرآن 21/39
- العذاب الأخروي في القرآن 20/39
- العذاب الأخروي في القرآن 19/39
- العذاب الأخروي في القرآن 18/39
- العذاب الأخروي في القرآن 17/39
- العذاب الأخروي في القرآن 16/39
- العذاب الأخروي في القرآن 15/39
- العذاب الأخروي في القرآن 14/38


المزيد.....




- الاحتلال يفرض سياسة جديدة بعد 6 أيام من إغلاق المسجد الأقصى ...
- أفغانستان تغير تسمية -الجامعة الأمريكية- إلى -الجامعة الإسلا ...
- حرس الثورة الإسلامية يعتقل 5 جواسيس للموساد في لرستان
- آية الله مكارم شيرازي: الشعب الايراني يقف خلف سماحة قائد الث ...
- الدلالات الرمزية والدينية لتسميات العمليات العسكرية الإسرائي ...
- في انتظار نهاية العالم.. السيرة الدينية لسفير أميركا في إسرا ...
- أحلى قناة لطفلك.. تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات ...
- معارك -آخر الزمان-: كيف تؤثر العقائد الدينية في المواجهة بين ...
- سياسي يهودي من حزب مانديلا: بريطانيا مسؤولة عن فوضى الشرق ال ...
- ماما جابت بيبي.. استقبال تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 34/39