أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 19/39














المزيد.....

العذاب الأخروي في القرآن 19/39


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6228 - 2019 / 5 / 13 - 09:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العذاب الأخروي في القرآن 19/39
ضياء الشكرجي
[email protected]o
www.nasmaa.org
وَلا تَقولوا لِما تَصِفُ أَلسِنَتُكُمُ الكَذِبَ هاذا حَلاَلٌ وَهاذا حَرامٌ لِّتَفتَروا عَلَى اللهِ الكَذِبَ، إِنَّ الَّذينَ يَفتَرونَ عَلَى اللهِ الكَذِبَ لاَ يُفلِحونَ، مَتاعٌ قَليلٌ وَّلَهُم عَذابٌ أَليمٌ. (15 الحجر/116 - 117)
عَسَى رَبُّكُم أَن يَّرحَمَكُم وَإِن عُدتُّم عُدنا وَجَعَلنا جَهَنَّمَ لِلكافِرينَ حَصيرًا. (17 الإسراء/8)
وَأَنَّ الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالآخِرَةِ أَعتَدنا لَهُم عَذابًا أَليمًا. (17 الإسراء/10)
مَّن كانَ يُريدُ العاجِلَةَ [أي الدنيا] عَجَّلنا لَهُ فيها ما نَشاءُ لِمَن نُّريدُ ثُمَّ جَعَلنا لَهُ جَهَنَّمَ يَصلاها مَذمومًا مَّدحورًا [سبب تعلقه بالحياة وحبه لها]. (17 الإسراء/18)
ذالِكَ مِمّا أَوحى إِلَيكَ رَبُّكَ مِنَ الحكمَةِ، وَلا تَجعَل مَعَ اللهِ إِلاهًا آخَرَ فَتُلقى في جَهَنَّمَ مَلومًا مَّدحورًا. (17 الإسراء/39)
قالَ [اللهُ لِإبليسَ] اذهَب فَمَن تَبِعَكَ مِنهُم فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَآؤُكُم جَزاءً مَّوفورًا. (17 الإسراء/63)
وَمَن يَهدِ اللهُ فَهو المُهتَدِ[ي] وَمَن يُّضلِل فَلَن تَجِدَ لَهُم أَولِياءُ مِن دونِهِ، وَنَحشُرُهُم يَومَ القِيامَةِ عَلى وُجوهِهِم عُميًا وَّبُكمًا وَّصُمًّا مَّأواهُم جَهَنَّمُ كُلَّما خَبَت زِدناهُم سَعيرًا. (17 الإسراء/97)
وَقُلِ الحقُّ مِن رَّبِّكُم، فَمَن شاءَ فَليُؤمِن [بالإسلام] وَمَن شاءَ فَليَكفُر [به]، إِنّا أَعتَدنا لِلظّالِمينَ نارًا أَحاطَ بِهِم سُرادِقُها وَإِن يَّستَغيثوا يُغاثوا بِماءٍ كَالمُهلِ يَشوِي الوُجوهَ، بِئسَ الشَّرابُ وَساءَت مُرتَفَقًا. (18 الكهف/29)
وَرَأَى المُجرِمونَ النّارَ فَظَنّوا أَنَّهُم مّواقِعوها وَلَم يَجِدوا عَنها مَصرِفًا. (18 الكهف/53)
قالَ [ذُو القَرنَينِ] أَمّا مَن ظَلَمَ فَسَوفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذابًا نُّكرًا. (18 الكهف/87)
وَعَرَضنا جَهَنَّمَ يَومَئِذٍ لِّلكافِرينَ [بالإسلام] عَرضًا. (18 الكهف/100)
الَّذينَ كانَت أَعيُنُهُم في غِطاءٍ عَن ذِكري وَكانوا لا يَستَطيعونَ سَمعًا، أَفَحَسِبَ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] أَن يَّتَّخِذوا عِبادي مِن دوني أَولِياءَ إِنّا أَعتَدنا جَهَنَّمَ لِلكافِرينَ [بالإسلام] نُزُلًا. (18 الكهف/101 - 102)
أُولائِكَ الَّذينَ كَفَروا بِآياتِ رَبِّهِم [أي بالقرآن] وَلِقائِهِ فَحَبِطَت أَعمالُهُم فَلا نُقيمُ لَهُم يَومَ القِيامَةِ وَزنًا، ذالِكَ جَزاؤُهُم جَهَنَّمُ بِما كَفَروا [بالإسلام] وَاتَّخَذوا آياتي وَرُسُلي هُزُوًا. (18 الكهف/105 - 106)
فَوَرَبِّكَ لَنَحشُرَنَّهُم وَالشَّياطينَ ثُمَّ لَنُحضِرَنَّهُم حَولَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا، ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِن كُلِّ شيعَةٍ أَيُّهُم أَشَدُّ عَلَى الرَّحمانِ عِتِيًّا، ثُمَّ لَنَحنُ أَعلَمُ بِالَّذينَ هُم أَولى بِها صِلِيًّا، وَإِن مِّنكُم إِلّا وارِدُها كانَ عَلى رَبِّكَ حَتمًا مَّقضِيًّا، ثُمَّ نُنَجِّي الَّذينَ اتَّقَوا [من المسلمين] وَّنَذَرُ الظّالِمينَ فيها جِثِيًّا. وَإِذا تُتلى عَلَيهِم آياتُنا [من القرآن] بَيِّناتٍ قالَ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] لِلَّذينَ آمَنوا [به] أَيُّ الفَريقَينِ خَيرٌ مَّقامًا وَّأَحسَنُ نَدِيًّا، وَكَم أَهلَكنا قَبلَهُم مِّن قَرنٍ هُم أَحسَنُ أَثاثًا وَّرِئيًا (وَرِيًّا). (19 مريم/68 - 74)



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العذاب الأخروي في القرآن 18/39
- العذاب الأخروي في القرآن 17/39
- العذاب الأخروي في القرآن 16/39
- العذاب الأخروي في القرآن 15/39
- العذاب الأخروي في القرآن 14/38
- العذاب الأخروي في القرآن 13/38
- العذاب الأخروي في القرآن 12/38
- العذاب الأخروي في القرآن 11/38
- العذاب الأخروي في القرآن 10/38
- العذاب الأخروي في القرآن 9/38
- العذاب الأخروي في القرآن 8/38
- العذاب الأخروي في القرآن 7/38
- العذاب الأخروي في القرآن 6/38
- العذاب الأخروي في القرآن 5/38
- العذاب الأخروي في القرآن 3/38
- العذاب الأخروي في القرآن 4/38
- العذاب الأخروي في القرآن 2/38
- العذاب الأخروي في القرآن 1/38
- الإسلام بين بين المساواة والتسايد
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 4/4


المزيد.....




- الحسيني والقسام في مواجهة تسريب العقارات لليهود قبل النكبة
- مجانية.. نزل تردد قناة طيور الجنة الجديد على نايل سات الان
- ثبت تردد قناة طيور الجنة الجديد على الأقمار الصناعية مجانًا ...
- ترامب ينشر صورة -مثيرة للجدل- بزي بابا الفاتيكان
- ترامب ينشر صورة له بلباس بابا الفاتيكان بعد -مزحة- أنه يرغب ...
- أحدث تردد قناة طيور الجنة للقمر الصناعي نايل سات 2025 “نزلها ...
- استعدادا لانتخاب بابا جديد... الفاتيكان يثبت المدخنة فوق سقف ...
- جهود سياسية - دينية لمنع تمدد -الفتنة الطائفية- من سوريا إلى ...
- ألمانيا.. زعيم يهودي يدعو لاتخاذ موقف حازم من حزب البديل من ...
- استعدادا لانتخاب بابا جديد.. شاهد لحظة تركيب المدخنة على سطح ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 19/39