أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 14/38














المزيد.....

العذاب الأخروي في القرآن 14/38


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6223 - 2019 / 5 / 8 - 14:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العذاب الأخروي في القرآن 14/38
ضياء الشكرجي
[email protected]o
www.nasmaa.org
فَرِحَ المُخَلَّفونَ [المتخلفون عن المشاركة في القتال] بِمَقعَدِهِم خِلاَفَ رَسولِ اللهِ وَكَرِهوا أَن يُّجاهِدوا بِأَموالِهِم وَأَنفُسِهِم في سَبيلِ اللهِ وَقالوا لا تَنفِروا فِي الحرِّ، قُل نارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَّو كانوا يَفقَهونَ. (9 التوبة/81)
وَجاءَ المُعَذِّرونَ [المعتذرون عن القتال] مِنَ الأَعرابِ لِيُؤذَنَ لَهُم، وَقَعَدَ الَّذينَ كَذَبوا اللهَ وَرَسولَهُ، سَيُصيبُ الَّذينَ كَفَروا مِنهُم عَذابٌ أَليمٌ، لَّيسَ عَلَى الضُّعَفاءِ وَلا عَلَى المَرضى وَلا عَلَى الَّذينَ لا يَجِدونَ ما يُنفِقونَ حَرَجٌ إِذا نَصحوا للهِ وَرَسولِهِ ما عَلَى المُحسِنينَ مِن سَبيلٍ وَاللهُ غَفورٌ رَّحيمٌ، وَلا عَلَى الَّذينَ إِذا ما أَتَوكَ لِتَحمِلَهُم قُلتَ لاَ أَجِدُ ما أَحمِلُكُم عَلَيهِ تَوَلَّوا وَّأَعيُنُهُم تَفيضُ مِنَ الدَّمعِ حَزَنًا أَلّا يَجِدوا ما يُنفِقونَ، إِنَّما السَّبيلُ عَلَى الَّذينَ يَستَأذِنونَكَ وَهُم أَغنِياءُ رَضوا بِأَن يَّكونوا مَعَ الخوالِفِ وَطَبَعَ اللهُ عَلَى قُلوبِهِم فَهُم لاَ يَعلَمونَ، يَعتَذِرونَ إِلَيكُم إِذا رَجَعتُم إِلَيهِم قُل لّا تَعتَذِروا لَن نُّؤمِنَ لَكُم قَد نَبَّأَنَا اللهُ مِن أَخبارِكُم وَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُم وَرَسولُهُ ثُمَّ تُرَدّونَ إِلى عالِمِ الغَيبِ وَالشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِما كُنتُم تَعمَلونَ، سَيَحلِفونَ بِاللهِ لَكُم إِذَا انقَلَبتُم إِلَيهِم لِتُعرِضوا عَنهُم فَأَعرِضوا عَنهُم إِنَّهُم رِجسٌ وَّمَأواهُم جَهَنَّمُ جَزاءً بِما كانوا يَكسِبونَ. (9 التوبة/90 - 95)
وَمِمَّن حَولَكُم مِّنَ الأَعرابِ مُنافِقونَ وَمِن أَهلِ المَدينَةِ مَرَدوا عَلَى النِّفاقِ لا تَعلَمُهُم نَحنُ نَعلَمُهُم سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَينِ ثُمَّ يُرَدّونَ إِلى عَذابٍ عَظيمٍ. (9 التوبة/101)
وَآخَرونَ مُرجَونَ لِأَمرِ اللهِ إِمّا يُعَذِّبُهُم وَإِمّا يَتوبُ عَلَيهِم وَاللهُ عَليمٌ حَكيمٌ. (9 التوبة/106)
أَفَمَن أَسَّسَ بُنيانَهُ [المسجد] عَلَى تَقوى مِنَ اللهِ وَرِضوانٍ خَيرٌ أَم مَّن أَسَّسَ بُنيانَهُ عَلَىَ شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانهارَ بِهِ في نارِ جَهَنَّمَ وَاللهُ لاَ يَهدِي القَومَ الظّالِمينَ. (9 التوبة/109)
ما كانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذينَ آمَنوا أَن يَّستَغفِروا لِلمُشرِكينَ وَلَو كانوا أولِي قُربى مِن بَعدِ ما تَبَيَّنَ لَهُم أَنَّهُم أَصحابُ الجحيمِ. (9 التوبة/113)
إِلَيهِ مَرجِعُكُم جَميعًا وَّعدَ اللهِ حَقًّا، إِنَّهُ يَبدَأُ الخلقَ ثُمَّ يُعيدُهُ لِيَجزِيَ الَّذينَ آمَنوا [بالإسلام] وَعَمِلُوا الصّالحاتِ [وفق شريعة الإسلام] بِالقِسطِ، وَالَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] لَهُم شَرابٌ مِّن حَميمٍ وَّعَذابٌ أَليمٌ بِما كانوا يَكفُرونَ. (10 يونس/4)
إَنَّ الَّذينَ لا يَرجونَ لِقاءَنا وَرَضوا بِالحياةِ الدُّنيا وَاطمَأَنّوا بِها وَالَّذينَ هُم عَن آياتِنا غافِلونَ، أُولائِكَ مَأواهُمُ النُّارُ بِما كانوا يَكسِبونَ. (10 يونس/7 - 8)
وَالَّذينَ كَسَبُوا السَّيِّئاتِ [حتى بارتكاب المحرمات الشخصية التي ليس فيها أذى لغيرهم] جَزاءَ سَيِّئَةٍ بِمِثلِها وَتَرهَقُهُم ذِلَّةٌ مّا لَهُم مِّنَ اللهِ مِن عاصِمٍ كَأَنَّما أُغشيت وُجوهُهُم قِطَعًا مِّنَ اللَّيلِ مُظلِمًا أُولائِكَ أَصحابُ النّارِ هُم فيها خالِدونَ. (10 يونس/27)
ثُمَّ قيلَ لِلَّذينَ ظَلَموا ذوقوا عَذابَ الخلدِ، هَل تُجزَونَ إِلّا بِما كُنتُم تَكسِبونَ. (10 يونس/52)



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العذاب الأخروي في القرآن 13/38
- العذاب الأخروي في القرآن 12/38
- العذاب الأخروي في القرآن 11/38
- العذاب الأخروي في القرآن 10/38
- العذاب الأخروي في القرآن 9/38
- العذاب الأخروي في القرآن 8/38
- العذاب الأخروي في القرآن 7/38
- العذاب الأخروي في القرآن 6/38
- العذاب الأخروي في القرآن 5/38
- العذاب الأخروي في القرآن 3/38
- العذاب الأخروي في القرآن 4/38
- العذاب الأخروي في القرآن 2/38
- العذاب الأخروي في القرآن 1/38
- الإسلام بين بين المساواة والتسايد
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 4/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 3/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 2/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 1/4
- اقتباس القرآن من كتب سابقة له
- القتال في القرآن 27/27


المزيد.....




- “ماما جابت بيبي” استقبل دلوقتي تردد قناة طيور الجنة 2025 Toy ...
- أضبطها الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات ...
- لليوم الـ12: الاحتلال يواصل إغلاق المسجد الأقصى وكنيسة القيا ...
- “سلي طفلك الأن” تردد قناة طيور الجنة الجديد عبر النايل سات و ...
- الأزهر: من مسجد الفاطميين إلى جامعة إسلامية عريقة
- الهجوم على كنيسة مار إلياس بدمشق يثير مخاوف المسيحيين في سور ...
- سوريا.. عملية أمنية ضد وكر إرهابي متورط بهجوم الكنيسة
- مفتي القاعدة السابق: هذا ما جعل بن لادن يجر أميركا لحرب في أ ...
- اعتقال المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن
- الاحتلال يواصل إغلاق المسجد الأقصى ويعتقل 4 من حراسه


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 14/38