أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 16/39














المزيد.....

العذاب الأخروي في القرآن 16/39


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6225 - 2019 / 5 / 10 - 11:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وَيَستَنبِئونَكَ أَحَقٌّ هو، قُل إي وَرَبّي إِنَّهُ لحقٌّ وَّما أَنتُم بِمُعجِزينَ، وَلَو أَنَّ لِكُلِّ نَفسٍ ظَلَمَت ما فِي الأَرضِ لاَفتَدَت بِهِ وَأَسَرُّوا النَّدامَةَ لَمّا رَأَوُا العَذابَ وَقُضِيَ بَينَهُم بِالقِسطِ وَهُم لاَ يُظلَمونَ. (10 يونس/53 - 54)
قُل إِنَّ الَّذينَ يَفتَرونَ عَلَى اللهِ الكَذِبَ لاَ يُفلِحونَ، مَتاعٌ فِي الدُّنيا ثُمَّ إِلَينا مَرجِعُهُم ثُمَّ نُذيقُهُمُ العَذابَ الشَّديدَ بِما كانوا يَكفُرونَ (10 يونس/69 - 70)
وَقالَ موسى رَبَّنا إِنَّكَ آتَيتَ فِرعَونَ وَمَلَأَهُ زينَةً وَّأَموالاً فِي الحياةِ الدُّنيا رَبَّنا لِيَضِلّوا عَن سَبيلِكَ رَبَّنَا اطمِس عَلى أَموالِهِم وَاشدُد عَلى قُلوبِهِم فَلا يُؤمِنوا حَتّى يَرَوُا العَذابَ الأَليمَ. (10 يونس/88)
أَم يَقولونَ افتَراهُ قُل فَأتوا بِعَشرِ سُوَرٍ مِّثلِهِ مُفتَرَياتٍ وَّادعوا مَنِ استَطَعتُم مِّن دونِ اللهِ إِن كُنتُم صادِقينَ، فَإِن لَّم يَستَجيبوا لَكُم فَاعلَموا أَنَّما أُنزِلِ بِعِلمِ اللهِ وَأَن لّا إِلاهَ إِلّا هُوَ فَهَل أَنتُم مُّسلِمونَ. مَن كانَ يُريدُ الحياةَ الدُّنيا وَزينَتَها نوفِّ إِلَيهِم أَعمالَهُم فيها وَهُم فيها لا يُبخَسونَ، أُولائِكَ الَّذينَ لَيسَ لَهُم فِي الآخِرَةِ إِلّا النّارُ وَحَبِطَ ما صَنَعوا فيها وَباطِلٌ مّا كانوا يَعمَلونَ. (11 هود/13 - 16)
أَفَمَن كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتلوهُ شاهِدٌ مِّنهُ وَمِن قَبلِهِ كِتابُ موسى إِمامًا وَّرَحمَةً أُولائِكَ يُؤمِنونَ بِهِ، وَمَن يَّكفُر بِهِ مِنَ الأَحزابِ فَالنّارُ مَوعِدُهُ، فَلا تَكُ في مِريَةٍ مِّنهُ إِنَّهُ الحقُّ مِن رَّبِّكَ وَلاكِنَّ أَكثَرَ النّاسِ لا يُؤمِنونَ. (11 هود/17)
وَمَن أَظلَمُ مِمَّنِ افتَرى عَلَى اللهِ كَذِبًا أُولائِكَ يُعرَضونَ عَلى رَبِّهِم وَيَقولُ الأَشهادُ هَؤُلاء الَّذينَ كَذَبوا عَلى رَبِّهِم أَلا لَعنَةُ اللهِ عَلَى الظّالِمينَ، الَّذينَ يَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللهِ [أي سبيل الإسلام] وَيَبغونَها عِوَجًا [أي على غير طريق الإسلام] وَّهُم بِالآخِرَةِ هُم كافِرونَ، أُولائِكَ لَم يَكونوا مُعجِزينَ فِي الأَرضِ وَما كانَ لَهُم مِّن دونِ اللهِ مِن أَولِياءَ يُضاعَفُ لَهُمُ العَذابُ، ما كانوا يَستَطيعونَ السَّمعَ وَما كانوا يُبصِرونَ، أُولائِكَ الَّذينَ خَسِروا أَنفُسَهُم وَضَلَّ عَنهُم مّا كانوا يَفتَرونَ، لا جَرَمَ أَنَّهُم فِي الآخِرَةِ هُمُ الأَخسَرونَ. (11 هود/18 - 22)
وَيَصنَعُ [نوح] الفُلكَ وَكُلَّما مَرَّ عَلَيهِ مَلأٌ مِّن قَومِهِ سَخِروا مِنهُ قالَ إِن تَسخَروا مِنّا فَإِنّا نَسخَرُ مِنكُم كَما تَسخَرونَ، فَسَوفَ تَعلَمونَ مَن يَّأتيهِ عَذابٌ يُّخزيهِ وَيَحِلُّ عَلَيهِ عَذابٌ مُّقيمٌ. (11 هود/38 - 39)
قيلَ يا نوحُ اهبِط بِسَلامٍ مِّنّا وَبَركاتٍ عَلَيكَ وَعَلى أُمَمٍ مِّمَّن مَّعَكَ، وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُم ثُمَّ يَمَسُّهُم مِّنّا عَذابٌ أَليمٌ. (11 هود/48)
وَإِلى مَديَنَ أَخاهُم شُعَيبًا قالَ يا قَومِ اعبُدُوا اللهَ ما لَكُم مِّن إِلاهٍ غَيرُهُ وَلا تَنقُصُوا المِكيالَ وَالميزانَ إِنّي أَراكُم بِخَيرٍ وَّإِنّي أَخافُ عَلَيكُم عَذابَ يَومٍ مُّحيطٍ. (11 هود/84)
وَيا قَومِ اعمَلوا عَلى مَكانَتِكُم إِنّي عامِلٌ سَوفَ تَعلَمونَ مَن يَأتيهِ عَذابٌ يُّخزيهِ وَمَن هُوَ كاذِبٌ وَّارتَقِبوا إِنّي مَعَكُم رَقيبٌ. (11 هود/93)



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العذاب الأخروي في القرآن 15/39
- العذاب الأخروي في القرآن 14/38
- العذاب الأخروي في القرآن 13/38
- العذاب الأخروي في القرآن 12/38
- العذاب الأخروي في القرآن 11/38
- العذاب الأخروي في القرآن 10/38
- العذاب الأخروي في القرآن 9/38
- العذاب الأخروي في القرآن 8/38
- العذاب الأخروي في القرآن 7/38
- العذاب الأخروي في القرآن 6/38
- العذاب الأخروي في القرآن 5/38
- العذاب الأخروي في القرآن 3/38
- العذاب الأخروي في القرآن 4/38
- العذاب الأخروي في القرآن 2/38
- العذاب الأخروي في القرآن 1/38
- الإسلام بين بين المساواة والتسايد
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 4/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 3/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 2/4
- مبادئ قرآنية سامية تنقضها التفاصيل 1/4


المزيد.....




- الاحتلال يطرح 6 عطاءات لبناء أكثر من 4 آلاف وحدة استعمارية ف ...
- نصرة الفلسطينيين فريضة لا يجوز التهاون فيها.. ما هي توصيات م ...
- لماذا انتقد الداعية الكويتي سالم الطويل المذهب الإباضي ومفتي ...
- واشنطن تضيق الخناق.. -الإخوان- في مرمى التصنيف الإرهابي
- سالم الطويل.. فصل الداعية الكويتي بعد تهجمه على المذهب الإبا ...
- سفير إسرائيل في بروكسل: التكتل سيخسر إذا عاقبنا بسبب غزة ولم ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال ...
- الأردن.. توقيف أشخاص على صلة بجماعة الإخوان المحظورة
- روبيو: نعمل على تصنيف -الإخوان- كتنظيم إرهابي
- روبيو: الولايات المتحدة في طور تصنيف جماعة الإخوان منظمة إره ...


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - العذاب الأخروي في القرآن 16/39