أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - رسالتي القصيرة الي الرئيس الفلسطيني ابو مازن....














المزيد.....

رسالتي القصيرة الي الرئيس الفلسطيني ابو مازن....


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 6209 - 2019 / 4 / 23 - 14:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رسالتي القصيرة الي الرئيس الفلسطيني ابو مازن....

خاطرة مروان صباح / ما يمكن أن يفعله الفلسطيني بين محيط يشهد متغيرات جذرية وغير مستقر ، ليس سوى التصرف باقصى حدود الممكنة ، لهذا من ضروريات المرحلة وهو أمر استباقي وفاعل عندما تسحب م ت ف اعترافها بإسرائيل ، وهذه الضرورة تتوجب على الرئيس الفلسطيني ابو مازن الاقدام عليها في هذا التوقيت الدقيق لأن القادم لم يعد يصنف بالخطير بقدر أنه استكمالي ، باختصار مفيد ، عندما واشنطن تعترف بالقدس كعاصمة أبدية وكاملة للاسرائيلي ، يعني بهذا أعطت الاحقية لليهود لبناء الهيكل داخل المسجد الأقصى ، ولأن ايضاً وحسب المفهوم الامريكي إذا كانت القدس جزء من الحقوق اليهود التاريخية إذاً كل ما في داخلها هو خاضع لإسرائيل ومن حقها التصرف كما تشاء به ، لكن لم يعد هذا السبب الوحيد بل إسرئيل عازمة على ضم الضفة الغربية بالكامل وليس كما يشاع عن إلحاق المستوطنات هنا وهناك ، وهنا تكمن أهمية خطوة الانسحاب لكي لا تقع المنظمة في خدعة التغيير ، تغير جهة باخرى ، ومن خلال هذه العواصف العاتية في السياقات الراهنة من الأفضل أن يتزامن الانسحاب مع إبرام السلطة اتفاق جديد مع سلطات الاحتلال من أجل إدارة شؤون سكان الضفة الغربية وحرية الحركة ، ايضاً سأشرح في مقالي القادم نوايا اسرائيل المستقبلية بشكل أوسع ومنهجي . والسلام



#مروان_صباح (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكرى رحيل آبو محمود الصباح / من حلم التحرير إلى كابوس الفشل ...
- عبثية الإصلاح ..
- بين المُعلم عليهم والمهانيين يقف عبد اللميع متفرج ..
- درساً سودانياً بالحرية ...
- نياشين الصبا وأحجار الكِبر
- الوثيقة المخبأةُ بين الرفات ...
- استعصاء مفهوم الانبطاح ...
- انزلاقات متشابهة بين الاستبداديين والشبه ديمقراطيين ..
- سكموني المقاومجي
- إعادة الطبقة الوسطى مؤشر للدولة العدالة ...
- أسباب فشل حراك غزة وحماس بلا عمق دولي أو إقليمي ..
- بولا والعشاء الأخير
- التغير في الجزائر في ظل النتف وإعادة الرسم ...
- الطائفية تطرح نفسها كبديل للأوطان ...
- بين منظومة الثايد الأمريكية و400 اس الروسية يقف الشرقي في حي ...
- إخفاقات الجزائريون في الماضي تمنح الطرفين دروس للانتقال السل ...
- الجزائريون يبحثون عن من يخرجهم من البدايات ليلحقهم بالعصور . ...
- ‎إصرار على الترشح هو أمر استفزازي ومهين ليس إلا ...
- أربعون عام من الرداءة حتى استحسن ذلك مزاج الشعب الايراني ...
- مصطلح دبلوماسي جديد


المزيد.....




- زيلينسكي سيلتقي ترامب الأحد لمناقشة خطة السلام في أوكرانيا.. ...
- السلطة الفلسطينية في -موضع اختبار- مع تصاعد أزمة الرواتب
- وسط رفض إقليمي إسرائيل تعترف بأرض الصومال -دولة مستقلة-
- أمم إفريقيا.. صلاح يهدي الفراعنة بطاقة التأهل إلى ثمن النهائ ...
- اعتراف إسرائيلي بدولة -أرض الصومال- يشعل جدلا إقليميا ورفضا ...
- قتيلان بهجوم على كنيسة جنوب غرب النيجر
- رائحة الجلود والذاكرة.. ورشة صغيرة تحرس تراثا عمره قرن بالقا ...
- مقتل جنديين تشاديين في هجوم بطائرة مسيرة قرب الحدود مع السود ...
- شهيد برصاص الاحتلال في جباليا ومستشفى العودة يعلق خدماته
- تحذير من كارثة إشعاعية جديدة في محطة تشيرنوبيل النووية


المزيد.....

- الانتخابات العراقية وإعادة إنتاج السلطة والأزمة الداخلية للح ... / علي طبله
- الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد ... / علي طبله
- الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل ... / علي طبله
- قراءة في تاريخ الاسلام المبكر / محمد جعفر ال عيسى
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - رسالتي القصيرة الي الرئيس الفلسطيني ابو مازن....