أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - باهر عادل نادى - رباعية عن الثورة المصرية 2















المزيد.....

رباعية عن الثورة المصرية 2


باهر عادل نادى

الحوار المتمدن-العدد: 6207 - 2019 / 4 / 21 - 06:09
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


رباعيات الثورة
رباعية عن الثورة المصرية 2
[مُبَرِّئُ الْمُذْنِبَ وَمُذَنِّبُ الْبَرِيءَ كِلاَهُمَا مَكْرَهَةُ الرَّبِّ.] (العهد القديم :سفر الأمثال 17: 15)
[أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر] (حديث شريف)
[استحوا.. النساء تموت دفاعاً عن الأرض والعرض وأنتم قاعدون].. المجاهدة الجزائرية جميلة بوحريد «الأهرام».
[الآن تمتحن أصالة المثقف والصحفى و السياسى وقدرته على صون الحق، والترفع عن الالتحاق بزمرة المروجين للكذب].. سيد زهران «البيان الإماراتية».

[أنا الشعب اللي بيعارض
أنا بن الرومي و الفارض] الشاعر / سعيد شحاتة

[ لو علّقُولي مشْنَقَة
أو حتى مليون مشنقة
حوالين رقبتي ح افُكَّها
واخُدْ حِبالْها ألِفَّها ..
واصْنَع قَلَمْ ..
يِكْتِبْ حروف مِتْشَوَّقَه ..
لِساعِةْ خَلاَص ]
الشاعر / محمود الشاذلي




(1)التعديات الدستورية
[هي كلمة حق وصرخة في واد، إن ذهبت اليوم مع الريح، قد تذهب غداً بالأوتاد.] عبد الرحمن الكواكبي

في البداية وبدون لف ولا دوران، فالهدف الأساسي لسلق الدستور -وهو يُعتبر "أقدس مواثيق الدولة"- هو : ( ماده ١٤٠) (المادة ٢٤١ مكرر) حيث يتم تفصيل الدستور لشخص محدد قابع / مجذوع علي كرسي الحكم، جاسم علي قلوب المصريين، لتمديد فترة الرئاسة، ولكن في طريقهم سعوا أيضا إلي إلغاء الفصل بين السلطات،حيث إلغاء استقلال القضاء.
أما محاولات التجميل التي أجراها فريق «المبرراتية» فهي على سبيل المثال (مواد ٢٤٣،٢٤٤) وهي مواد التمييز الإيجابي لبعض الفئات مثل الشباب والعمال والفلاحين والمسيحيين وذوي الاعاقة والمقيمين في الخارج ،
و كانت حجتهم الكبرى في كل ذلك هي وجود "جماعة الإخوان" وتربصهم بالحكم، وأن هذه التعديلات سوف تمنع دولة "الخلافة " ! (لكنها ستقيم لنا خلافة من نوع آخر) هذه هي التكأة التي استندوا عليها في تبرير هذا التعدي السافر علي دستور ، الذي لم يُحترم منذ اعتلاء السيد عبد الفتاح السيسي منصبه!
ففي حقيقة الأمر إن هذه الإجراءات باطلة شكلا موضوعا، فلا هي تعديلات، ولا هي دستورية، ولا هو استفتاء أساسا بل هي بلطجة سياسية علي المكشوف، من سلطة "شالت بُرقع الحَيا" علي حد تعبير أهالينا المصريين !
وموقفي منها هو التجاهل، فهذه التعديلات لا تساوي الحبر التي كتبت به، بل هي تعدي واضح على الدستور المصري، وبناء عليه لا يجب علينا أن نشترك في هذه المسرحية الهزلية العبثيةّ! إلي أن يقضي الله أمرا كان مفعولا، وإن غدا لناظره قريب!




(1) العيب في النظام!

[لو كبرت نفوسكم لتفاخرتم بتزيين صدوركم بورد الجروح لا بوسامات الظالمين.] عبد الرحمن الكواكبي

ولكن علينا أن نسأل أيضا، لماذا الاستعجال في مناقشة هذه التعديلات في مجلس النواب والتي تمت خلال ثلاثة أيام ، ثم أعلان الاستفتاء عليها بعد بيومين فقط ،ولماذا السيسي مهمينا على السلطة القضائية سواء في مجلس القضاء أو مجلس الدولة أو حتى النائب العام؟؟ هل كل هذا تمهيدا لما يسمي "صفقة القرن " والتي أعلن السيد عبد الفتاح السيسي دعمه لهذه الصفقة ثم عاد وقال أنه لا يعرف ما هو مضمونها ؟! . هذا المناخ المريب يضعنا في جو من الشك والريبة من نوايا هذا النظام ! وبعد تسليم تيران وصنافير في مخالفة لإحكام القضاء وفي تحدي للدستور وللإرادة الشعبية والتعامل مع الشعب على انه مجموعة من العبيد لا يحق لهم أن يعترضوا أو يعبروا عن مواقهم !
باع النظام نفسه للغرب وقدم نفسه بديلا لجماعة الإخوان ، والآن يحققون ما كنا نرفضه من جماعة الإخوان، فلا أعرف لماذا يتحول هؤلاء "الحكام" إلي مجموعة من عبيد للمشاريع الأمريكية الصهيونية؟! فهم يحملون ثقافة عسكرية أمبريالية ديكتاتورية حيث يؤمنون أن «السلام خيار استراتيجى.. مخلل أوى ياخيار يا استراتيجى» كما وضفهم ذات مرة الصحفي اللامع -آنذاك- إبراهيم عيسى !
ولا بد أن نتسأل ماذا أنجز لنا هذا النظام إلا مزيدا من الفقر والجهل والمرض؟! ولماذا تحول نظام "المماليك" في الدول المسماة بالدول العربية إلى عصابات ومافيات !
وأسلوب هؤلاء الحكام المُعتمد والوحيد هو: الاعتماد على الحرس والعسس والمنافقين والطبالين ! حيث يحيط الحاكم نفسه بهالة مقدسة ،ويتبع ذلك بسلسلة من الاجراءات المُكبلة لحرية المجتمع ،وتحصين نفسه بأحهزة بوليسية و واستخباراتية تتجسس على أنفاس الناس! حتى أصبح المواطن لا يفتح فاه الا عند طبيب الأسنان علي حد تعبير د. فيصل القناعى
حيث لا يقبل الديكتاتور اعتراضا علي تصرف له، ولا يقبل نقدا مهما كان هادئا ناعما، هذا رغم أنه استجمع في ذاته كل الشروط التي تستوجب نقده !
هذا النظام وصل به الفجر أن يسجن شرفاء الأمة، وتلفيق تهم باطلة! لك أن تتخيل أن هذا النظام يسجن السفير المصري معصوم مرزوق وهو بطل من أبطال حرب أكتوبر وكان خصما سياسيا لجماعة الإخوان، وقام الإخوان بضربه والاعتداء عليه أبان فترة حكمهم الجائرة! ولا تتعجب عزيزي القارئ أن من ضمن التهم الموجهة إليه انضمامه لجماعة إرهابية ! بل والأكثر من ذلك سجن حازم عبد العظيم وهو كان عضوا فاعلا ومؤثرا في حملة السيد عبد الفتاح السيسي الانتخابية! وبنفس التهمة "انضمام لجماعة إرهابية ! ..أديني عقلك !!!
ولذلك أقولها بلا مواربة، قولا واحدا وبلا جدال من يحتل منصب الرئيس الآن هو كاذب كذوب لأنه أقسم على احترام الدستور ولم يحدث هذا طوال فترة حكمه بل خان ربه وخان شعبه!
وخلاصة القول السمة الاساسية لهذا النظام هي (الظلم والبطش)! ولذلك، ولذلك يحق للجماهير أن تبصق علي هؤلاء الحكام، أن تبصق على وجوههم الكالحة، حيث تلعن دولتهم التي تحولت إلى "شركة فاسدة" ، تلعن أجهزتهم "السيادية " التي تحولت إلى مافيا لتأديب المواطنين !
ولا تسألني لماذا هذه اللغة الحادة،فقد بلغ السيل الزبى ولم يعد في قوس الصبر منزع!



(3) هل نستحق الاستبداد؟

"الامم الخائفة لا تصنع الحضارة " ويل دوارنت

"هل مكتوب أن تبقى تحت النعل؟
وتحت السحل؟
وتحت لهيب السوط؟
وبين نيوب الخوف، وتحت شفاه السيف؟
وفوق جبينك قهر يضرم؟
ألأنك حر تعدم؟".
من قصيدة للشاعر العمانى سعيد العنفلاوى

اكتب هذا المقطع لأوضح لكم أن "أكثر الناس جُبنا في التاريخ هم الطغاة " كما يري عبد الرحمن الكواكبى، ولن أتكلم كثيرا عن مساوئ الاستبداد لكن سأضع بين يديكم مجموعة أقوال للفليسوف العربي العظيم عبد الرحمن الكواكبى من كتابه القيم "طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد." وسأترك له هذه المهمة في تبان مساوئ الاستبداد ، حتى لا يقلل أحد من مخاطر الاستبداد اللعين، كما يحاول أن يفعل إعلام الدولجية المأجور، لتخدير الشعب حتي يتصالح ويقنع ويقبع للظلم والاستبداد!
-"المستبد يخاف من العلماء العاملين الراشدين المرشدين لا من العلماء المنافقين أو الذين حفر رؤوسهم محفوظات كثيرة كأنها مكتبات مقفلة." عبد الرحمن الكواكبي
-"الاستبداد يقلب موازين الأخلاق ، فيجعل من الفضائل رذائل ومن الرذائل فضائل." عبد الرحمن الكواكبي
-"الإنسان في ظل الاستبداد لا يحب قومه لأنهم عون الاستبداد عليه، ولا يحب وطنه لأنه يشقي فيه." عبد الرحمن الكواكبي
-"لا يطيق المستبد أن يري عالما ذكيا، فإن اضطر لمثل الطبيب والمهندس اختار التافه المتملق المتصاغر." عبد الرحمن الكواكبي
-"كلما زاد المستبد ظلما واعتساف زاد خوفه من رعيته وحتي حاشيته وحتي من هواجسه وخيالاته." عبد الرحمن الكواكبي
-"إن المستبد فرد عاجز، لا حول له ولا قوة إلا بأعوانه، أعداء العدل وأنصار الجور."
عبد الرحمن الكواكبي
-"الحق أبو البشر، والحرية أمهم، والعوام صبية أيتام نيام لا يعلمون شيئا، والعلماء هم إخوانهم الرائدون، إن ايقظوهم هبوا، وإن دعوهم لبوا، وإلا فيتصل نومهم بالموت." عبد الرحمن الكواكبي
-"المستبد يسره غفلة الشعب، لأن هذه الغفلة سبيله لبسط سلطانه عليهم."عبد الرحمن الكواكبي
-"كما يبغض المستبد العلم لنتائجه يبغضه أيضاً لذاته لأن للعلم سلطاناً أقوي من كل سلطان، فلا بد للمستبد من أن يستحقر نفس كلما وقعت عينيه علي من و أرقي منه علما." عبد الرحمن الكواكبي
-"لو كان الاستبداد رجلاً وأراد أن يحتسب بنسبه لقال: أنا الشر وأبي الظلم وأمي الإساءة وأخي الغدر وأختي المسكنة وعمي الضر وخالي الذل وابني الفقير وابنتي الحاجة وعشيرتي الجهالة ووطني الخراب. "عبد الرحمن الكواكبي
[يجب قبل مقاومة الاستبداد تهيئة ماذا يستبدل به الاستبداد.] عبد الرحمن الكواكبي

ولن أزيد أكثر من ذلك!


(4) المصريون ..هل هم جبناء ؟
[قوم يا مصري مصر دايما بتناديك
خد بنصري نصرى دين واجب عليك] كلمات بديع خيرى وغناء سيد درويش

[حكموكي ما حكموكي
برضه المصري مصري .. و المملوك مملوكي
إوعي تباتي حزينة .. يا حرة يا زينة
لو ربطوا إيدينا .. بكرة نحرروكي
من السلطان و الوالي .. و العهد المملوكي]
تتر نهاية مسلسل علي الزيبق كلمات عبد الرحمن الأبنودي

[ وبيبان أننا بنرضى
وبنصدر لحكامنا
اننا مرضي
ولما يصدق الحاكم
نصير المعضلة العارضة
في زوايا الكون] الشاعر/ سعيد شحاتة
يروج إعلام المنافقين أن هذا الشعب لا يصلح للديمقراطية، ويحاولون أن يقنعوا الجماهير بهذه الأكاذيب حتي يخضع الشعب صاغرا، لكبيرهم الذي علمهم السحر!
ونتيجة لمحو ذاكراتنا الوطنية ولننا نجهل أنفسنا ، حيث يتم اخفاء تاريخنا الوطني حتي نظل عبيدا لهذه الأنظمة الفاسدة!
وإليكم بعض الحقائق التي تصفع أكاذيبهم وأباطيلهم، ولكنهم لن يتوقفوا عن الكذب لأن هذا –أي الكذب- هو قرابينهم التي يقدمونها لمعبودهم التي يغدق عليهم العطايا !
فقد شهدت مصر في تاريخها الحديث، منذ 1804 وحتى 30 يونيو الكثير من الثورات والانتفاضات الثورية العظيمة. ففي 1804 بقيادة عمر مكرم واستقدمت محمد على باشا الذى حكم وأسرته مصر من (1805) وحتى (1952)، ثم ثورة 1882 بقيادة القائد العسكري أحمد عرابي،
ثم ثورة 1919 بقيادة سعد باشا زغلول، ثم كانت مظاهرات(1930-1935) (وبالمناسبة هذه كانت نضالا حقيقا من أجل الدستور والتي أعادت دستور 1923)، وانتفاضة 1946 للطلبة والعمال والتي ألغت معاهدة 1936، و مظاهرات الطلبة في 1968 التي ألغت أحكام الطيران المخففة بعد هزيمة 1967،
ثم ثورة يوليو 1952 بقيادة جمال عبدالناصر، ثم انتفاضة الطلبة 1972 والتى دفعت لقرار حرب التحرير 1973، وانتفاضة الخبز (1977) والتي نجحت في إلغاء قرارات السادات برفع الدعم، ثم ثورة 25 يناير 2011. وأخيراً 30 يونيو 2013 التي خلعت الإخواني الفاشل محمد مرسى! وبصرف النظر عن الأسباب، أو ما هي نتائج هذه الثورات العظيمة، ولكنها إن دلت فهي تدل علي أن هذا الشعب ليس خانعا كما يدعي طبالي السلطة ومنافقي السلطان وماسحي الكوخ في كل العصور! وبما أن «الشعب لابد أن يتحرك الآن.. الحكام لا يهدون الحرية لشعوبهم، وإنما تنتزعها الشعوب انتزاعاً». علي حد تعبير د. جابر عصفور. فلذلك، حتى لا تتحول مقالاتنا إلى بكائيات وهجائيات لابد من العمل الميداني ،لابد أن نوحد صفوفنا للعمل وتقديم بديل مدني ديمقراطي حقيقي، يقنع هذا الشعب العظيم الصابر علي طول السنين . و"إن كان الله معانا فمن علينا ؟!"

هذا هو موقفي وبكل وضوح لا لبس فيه ولا ألتباس ولا تأويل ! وعند الله تجتمع الخصوم!

[ مصر عارفة و شايفة وبتصبُر لكنّها ف خَطْفِةْ زمن تُعْبُر وتستردّ الاسم والعناوين! ]
عبد الرحمن الأبنودي

وسلام على الصادقين !



#باهر_عادل_نادى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رباعية عن الثورة المصرية
- رؤوس الفساد فى عوالم خفية!
- أحمد سعد زايد فى الميزان !
- التحويلة ..هجائية ضد القهر!
- بين الجهل المقدس والجهاد المقدس
- إزدراء الانسان بإسم إزدراء الأديان
- الجوادي.. السقوط في بئر الخيانة!
- حتمية الزواج المدني
- باهر عادل يحاور ..الخواجة نقولا المصرى ..
- إرهاب....فوتشوب
- معارضة السيسى والزفة و الإخوان!
- أزمة الكنيسة القبطية 2
- أزمة الكنيسة القبطية 1
- الثقافة والتربية الكنسية ..رؤية نقدية
- عُقدة دكتور شوقى
- التبشير ..وجمهورية البلح !
- باهر عادل يحاور الباحث اللاهوتى د.صموئيل طلعت
- وسقط الشعب فى بحر العسل !
- باهر عادل يحاور المفكر والكاتب سامح سيلمان ج 2
- باهر عادل يحاورالمفكر و الكاتب سامح سليمان ج1


المزيد.....




- عاصفة رملية شديدة تحول سماء مدينة ليبية إلى اللون الأصفر
- واشنطن: سعي إسرائيل لشرعنة مستوطنات في الضفة الغربية -خطير و ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهدافه دبابة إسرائيلية في موقع ال ...
- هل أفشلت صواريخ ومسيرات الحوثيين التحالف البحري الأمريكي؟
- اليمن.. انفجار عبوة ناسفة جرفتها السيول يوقع إصابات (فيديو) ...
- أعراض غير اعتيادية للحساسية
- دراجات نارية رباعية الدفع في خدمة المظليين الروس (فيديو)
- مصر.. التحقيقات تكشف تفاصيل اتهام الـ-بلوغر- نادين طارق بنشر ...
- ابتكار -ذكاء اصطناعي سام- لوقف خطر روبوتات الدردشة
- الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على جنوب لبنان


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - باهر عادل نادى - رباعية عن الثورة المصرية 2