أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير دويكات - وكن سيدا ان سألوا عنه قالوا عرفناه














المزيد.....

وكن سيدا ان سألوا عنه قالوا عرفناه


سمير دويكات

الحوار المتمدن-العدد: 6195 - 2019 / 4 / 8 - 15:50
المحور: الادب والفن
    




وكن سيدا ان سألوا عنه قالوا عرفناه



سمير دويكات





وكن سيدا ان سألوا عنه قالوا


عرفناه، نعم الرجل، وهذا الاثر



فكيف يكون الشرف ان لم تكن


انت صاحبه وهم لمسمعه بشر؟



وما غاب عن رجل الا وكــــان


في حضرة المقامات ســوء نذر



ولا كان من كان فــي حضرته


سوى ان يكـون شديد عزم ينر



كلنا ابناء التسعة والتاريخ شاهد


ان كتب عنك بنور او كتب بشر



كفكف عيناك والدمع فيها حزن


وسر نحو العلا حتى يروم لك الشهر



تأتيك الاقدار بغير منايا وترحابا


وتقول الناس قد كان الظلم اشرار



فهذا انت قد قبضت على الجمر


فـي حق ونلت الشر منهم انوار



ومهما فعلوا في رزقك لن ينالوا


سوى خيبة الحق والعدل اسوار



فقل لهم انا ها هنا لن ابرح الا


ان تاتينا سيوف الحق بالدم اقطار



انا ابنها فهي التي علمتني الحق


في قول والحيطان سند واجبار



هي ايام الظلم والغدر فيها بشر


ان سلمت يداك او مت كالاحرار



فلا تندم على مسار فيه الحقيقة


بين الاشواك والشوق لها جمار






#سمير_دويكات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اني اعرفك
- تسريبات الصفقة الامريكية وقضية فلسطين
- رسائل الى وطن
- لا تذكروني
- في ارض غزة
- حملنا الحزن
- ستهربون
- في وداع الشهداء
- وأمي
- أمريكا والعبث بمصائر الشعوب
- العمليات الفدائية بين القبول الشعبي والقانون الدولي
- أربكهم
- اعتذر لكم
- قفوا هنا
- تواه
- بماذا أخبركم؟
- جدارية العزاء
- عذراء بلا خطيئة
- جاؤونا بصفر الانفال
- لا تمت


المزيد.....




- -فورين بوليسي-: الناتو يدرس إمكانية استحداث منصب -الممثل الخ ...
- والد الشاب صاحب واقعة الصفع من عمرو دياب: إحنا ناس صعايده وه ...
- النتيجة هُنا.. رابط الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 ...
- عمرو مصطفى يثير تفاعلا بعبارة على صورته..هل قصد عمرو دياب بع ...
- مصر.. نجيب ساويرس يعلق على فيديو عمرو دياب المثير للجدل (فيد ...
- ممثل حماس في لبنان: لا نتعامل مع الرواية الإسرائيلية بشأن اس ...
- متابعة مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 28 مترجمة عبر قناة Tr ...
- تطوير -النبي دانيال-.. قبلة حياة لمجمع الأديان ومحراب الثقاف ...
- مشهد خطف الأنظار.. قطة تتبختر على المسرح خلال عرض أوركسترا ف ...
- موشحة بالخراب.. بؤرة الموصل الثقافية تحتضر


المزيد.....

- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير دويكات - وكن سيدا ان سألوا عنه قالوا عرفناه