أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - *إِفْخارِسْتِيَّا*














المزيد.....

*إِفْخارِسْتِيَّا*


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 6187 - 2019 / 3 / 30 - 01:29
المحور: الادب والفن
    


لم يكن باﻷصل مقام ،
لا رواد ،
لاقبة الصخرة
إنها حانة الدرب يطرقها اﻷشقياء
مربها عابرسبيل سلبوه أثواب الرزانة ،
وقار الشيب
مات بالربذة كالغفاري تلفه الهبات
عندما لم تحل له الصدقات
طريق السيف رهيف ابن جلا قال:
والجادة تدلت ذات فجر كوة نساها الله بلا ردم
تضرب جماجمنا الرجوم
يظننا الملائكة
شياطين...
العمر يمضي ،
الزيتون بار
البرد في تموز
يعتاش على مفاصل بنات أفكار :عشتار
لتدلق الدواة على هونك
بالفرات، تلقى القراطيس عبيطة
شكو ماكو
كلكامش نازع أنكيدو
الخلاص
عشبة سرقتها
شمخات...
الأفعى براء
حدثت سيدوري
الحب ، السلاف
حق هاروت علينا
فلماذا التدافع على اللحود ؟
لن تشبع الأرض من الأجساد
ولن ...
تتسلي كفى تتسلي
بالحروف الملونات المصنوعة من ورق اﻷبرو
لتعقل دابة قطعت الفج
تمتطيها للعروج



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- *نشيد الكيتش*
- *رمال ...رمال*
- *سدرة المنتهى *
- سأقظى الليل معك
- أنا وظلي
- *..كن..ميتا فيوض الحرف الأول *39
- *..كن..ميتا فيوض الحرف الأول *38
- *نعيب غياب كالح *
- *خواتيم نِهَايَةُ مبير بِنْ أَجَل*
- مدخل عام عن الهوية Identity
- الزواج في أفريقيا القبائلية/الدينكا أنموذجا
- واجهات معنية بالمرأة
- *لها ..*
- *..كن ..ميتا فيوض الحرف الأول *37
- *..كن ..ميتا فيوض الحرف الأول *36
- رابسودي لهولوكوست الماء
- مشيجيخة *******
- *قلب سَمَكَة *
- * تجليات حضروية *
- *جفول الكينونة حرف*


المزيد.....




- هل انتهت أزمة الفيلم المصري؟ مشاركة لافتة للسينما المصرية في ...
- صدر حديثا ؛ من سرق الكتب ؟ قصة للأطفال للأديبة ماجدة دراوشه
- صدر حديثا ؛ أنا قوي أنا واثق أنا جريء للأديبة الدكتورة ميساء ...
- صدر حديثا ؛ شظايا الذات - تأملات إنسانية للكاتبة تسنيم عواود ...
- صدر حديثا : رواية اكسير الأسرار للأديبة سيما صير ...
- -أتذوق، أسمع، أرى- لـ عبد الصمد الكبّاص...
- مصطفى محمد غريب: خرافات صنع الوهم
- مخرج إيراني يفوز بجائزة أفضل فيلم في مهرجان باكو السينمائي
- لسهرة عائلية ممتعة.. 4 أفلام تعيد تعريف الإلهام للأطفال
- محمود الريماوي.. قاصّ يمشي بين أريحا وعمّان


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - *إِفْخارِسْتِيَّا*