حبي أختار حبي

وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 6172 - 2019 / 3 / 14 - 10:14
المحور: الادب والفن
    

حبي أختار حبي
حبي أختار حبي
بين الهوا الطاير
وبين الوفا بكلبي
بين الريح من اتمر على تراب
وبين المطر من ايمر على اشجار
بين الغرب صاير
وبين عيون تربي
تنتظرك على نار تنتظرك على نار
حبي حبي حبي أختار حبي
حبي حبي حبي أختار حبي

******************************

انت نظراتك بعيدة
والدرب ما بي ضوه
انه يمك عيد شاف
هلالك وضاك الهوه
الوكت يمته يجيبك يالحبيب
يخلي هاي النار تطفه والغريب
يلتقي بزفة عطر كلهه دوه .
وفركة ماكو فركة ماكو
لان ربي
وفركة ماكو فركة ماكو
لان ربي
جامع الحلويين بالدنيا سوه
حبي حبي حبي أختار حبي
حبي حبي حبي أختار حبي

*******************************
حبي أختار حبي
حبي أختار حبي
بين الهوا الطاير
وبين الوفا بكلبي
بين الريح من اتمر على تراب
وبين المطر من ايمر على اشجار
بين الغرب صاير
وبين عيون تربي
تنتظرك على نار تنتظرك على نار
حبي حبي حبي أختار حبي
حبي حبي حبي أختار حبي .

**********************************
انت ضفة نهر بس
عطشان للحب والحنان
وانه ضحكة مودعة
الخد والشفايف من زمان
السجن لايف على شوكك قريب
منهو يفتح بابه ويشوف الغريب
جم حزن جم ضيم يغرك بالهوان .
بس تعال بس تعال بس تعال
وشوف دربي
بس تعال
بس تعال بس تعال بس تعال
وشوف دربي
بس تعال
الف وردة مفتحة تعيش بامان
حبي حبي حبي أختار حبي
حبي حبي حبي أختار حبي

*******************************

حبي أختار حبي
حبي أختار حبي
بين الهوا الطاير
وبين الوفا بكلبي
بين الريح من اتمر على تراب
وبين المطر من ايمر على اشجار
وبين الغرب صاير
وبين عيون تربي
تنتظرك على نار تنتظرك على نار
حبي حبي حبي أختار حبي
حبي حبي حبي أختار حبي .

#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل