سجال هايكو حياة الكراسي

وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 5991 - 2018 / 9 / 11 - 23:42
المحور: الادب والفن
    

النصوص المميزة لمجموعة من الشعراء

Hanaa Hseen


هناء حسين

كرسي المقعد
بحسرة يتأملها
جندي الحرب

Saaber Chaaker
صابر شاكر

كرسي الاحتياط
تحت الظل
يجلس لاعب محلي

محمد عباس الغزي
وردة نرجس
على كرسي الحديقة
مخلفات العشاق

محمود توفيق

خريف ،
على الكراسي الفارغة
يتساقط الحفيف

زهرة أحرار

في الشرفة
فنجانان وكرسي شاغر
أراقب أفول القمر !

Sameer Mansour
سمير منصور

محطة القطارات
وردة على مقعد
بانتظار الريح

Fadi Mahmoud
فادي محمود

خال منذ رحلت
الا من عطرك
الكرسي

بصري اصيل

في الحديقة العامة
يتبادله اللصوص للعراك
كرسي مكسور

جمال محمد

كرسي الحكم
ينتقل بالقبل
ملك وراثي

عبد الجابر حبيب

كرسي الحديقة
تسقط عليه ندف الثلج
وذكريات صغيرة

خديجة خديجة
مقعد الحديقة
بتلات ورد
بقايا لقاء

عبد اللطيف المالوسي

خريف ،
فوق كرسي الحديقة
اوراق صفراء !

Laila Barny
ليلى بارني

الف حكاية وحكاية
على السنة جالسيه
مقعد في القطار

Wafaa Bassal
وفاء بصال

على كرسي الحديقة
تبكي وحدتها
عجوز !

Hiyam Jaber

هيام جبر
على الكرسي الهزاز
يتناوبون التأرجح
أطفال البيت

Khadija Zouine

خديجة زوين

مائدة الافطار
الكرسي المتبقي
يملأه الحنين

tulay hanem

Assis sur une chaise au balcon
Grande mère rouspete
L odeur de repas brûlé

على كرسي في الشرفة
الجدة تصرخ
رائحة الطعام المحروق

Larbi Limi

كراسي ،
وحدها ليلة التأبين
تأجج الفراغ

عابرة سبيل

في استضافة العاطلين
والاحلام المقعدة
كراسي المقاهي
Fatiha Benzekri

خريف ،
الكرسي الاثري
يباع بالمزاد العلني

ماجد المحمد

شتاء قارس
السنة النار
كراسي قديمة

Saida Elkabir

كرسي الحديقة
يتأرجح كل يوم
صقيع غيابك

Diana Alasmar

الكرسي الهزاز
كيف تجيء وتروح
الافكار

Anas Alhussain

الكرسي الفارغ _
يضرب قلعة الرمل
موج البحر !

فخامة شاعر

معشوق الجميع
ليلة العيد
كرسي الحلاق

صفاء باسي حمادي

حفل موسيقي
بين كراسي العازفين
كرسي شاغر


سلوى يوسف


برجل مكسورة
يرحل الى العدم
كرسي الجد

#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل