وليد المسعودي
الحوار المتمدن-العدد: 6043 - 2018 / 11 / 3 - 00:52
المحور:
الادب والفن
(1)
سوق الدجاج
يفطس جوعا
القط السمين
(2)
سوق الذهب -
تضيع بين القلوب ؛
جوهرة !
(3)
السوق الشعبي -
من اول نظرة ؛
يبدأ الحب !
(4)
اسواق المدينة
لابثة في الصدور
عفونة الاسماك
(5)
شادية -
في السوق الكبير؛
رقصات الحمالين !
(6)
بائعات السمك -
اخر النهار ؛
حرب شتائم !
(7)
سكين –
تلاحق اجساد الصبايا
عيون قصاب
(8)
سوق -
تزيد طرقات الحدادين ؛
خطوات الصبايا !
(9)
اوراق الخريف -
صفراء صفراء ؛
وجوه بائعات الخضار !
(10)
ابتسامة -
تودع البائع المتجول ؛
آخر التفاحات !
(11)
رصيف –
تطارد حتى ظلال الباعة ؛
امانة بغداد !
(12)
أرغفة حارة –
توزع للزبائن الضحكات ؛
بائعة الخبز !
(13)
بائعة البطيخ
اي احمرار يجذب الزبائن
في الخدود ؟!
#وليد_المسعودي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟