أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد سوسه - لك انت














المزيد.....

لك انت


سعد سوسه

الحوار المتمدن-العدد: 6144 - 2019 / 2 / 13 - 07:27
المحور: الادب والفن
    


الم .
( كل ما اكتب ليس لأدانتك بل تصوري كم هي الامي بسببك، انت تصنعيها )
انت مؤلمة جدا ، كان الاجدر بك ان تتذكري بعض الجمال والادب وترحلين بهدوء دون فوضى وندوب في الذاكرة
كلام ...
هي لم تعتاد الكلمات ، الشغف ، الحب ، وتعاتبني .... انا لم احب الكلام لانه يخدش مسامعها .

رفاهية
الرفاهية ان تتمتع بكل شيء ، وان تعيشِ بجرأة بحياة كاملة
تساؤل .
كيف لايخطر ببالك ان الاشياء التي تتمسك بها بكل قوتك ، هي التي عليك ان تتركها بذات القوة
حساب ..
عندما لا احاسب سالغيك من ذاكرتي انت تبحثين عن مروان اخر عيناه ملونتان فقط . ايتها الذميمه .
؟
متى تعلنين التوبة وان لارجل غيري ، واني الاخير .



#سعد_سوسه (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لك ... قصص قصيرة جدا
- عاهرة. قصة القصيرة
- اخبرني كاظم قصة قصيرة
- اشعار لأمراة .
- معقولة ؟
- قصصي الاخيرة ( 1 )
- خيانة الاماكن ق . ق . جدا
- لست مروان
- Post ق . ق
- الناقص قصة قصيرة
- العاق قصة قصيرة
- اراء محمد عبدة حول بناء المجتمع العربي الإسلامي
- الفكر السياسي لمحمد عبده
- المنهج التجديدي لفكر محمد عبده
- العوامل المؤثرة في الفكر السياسي لمحمد عبده
- أراء الشيخ عبده في بعض المفاهيم والمصطلحات السياسية
- 3- التربية والأخلاق عند اخوان الصفا ج 2
- التربية والأخلاق عند اخوان الصفا ج 1
- التربية عند إخوان الصفاء
- الاسقاط قصة قصيرة


المزيد.....




- لن يخطر على بالك.. شرط غريب لحضور أول عرض لفيلم -بوجونيا-
- اهتمام دولي واقليمي بمهرجان طهران للفيلم القصير
- تفاعل واسع مع فيلم -ويبقى الأمل- في الجونة.. توثيق حقيقي لمع ...
- الجامعة العراقية تستضيف الشاعر الإماراتي محمد عبد الله البري ...
- الإمام الحسين: ما سر احتفال المصريين بمولد -ولي النعم- مرتين ...
- المنقذ من الضلال لأبي حامد الغزالي.. سيرة البحث عن إشراق الم ...
- ترامب: ضجيج بناء قاعة الرقص في البيت الأبيض -موسيقى تُطرب أذ ...
- لقطات نادرة بعدسة الأميرة البريطانية أليس... هل هذه أول صورة ...
- -أعتذر عن إزعاجكم-.. إبراهيم عيسى يثير قضية منع عرض فيلم -ال ...
- مخرجا فيلم -لا أرض أخرى- يتحدثان لـCNN عن واقع الحياة تحت ال ...


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد سوسه - لك انت