لك ... قصص قصيرة جدا

سعد سوسه

الحوار المتمدن-العدد: 6130 - 2019 / 1 / 30 - 11:32
المحور: الادب والفن
    

ايمان .
الايمان ترف ، وانا لم اعتاد الترف .
مجان .
لايوجد شيئ مجاني ... سوى احلامنا بالرب .
كاذب .
انا كاذب لأن كل مشاعري استهلكتها النساء ، جربتها مع الف الف امرأة ونفذت ... انا مجرد عابر ، لا اريد ان استقر لان كل الاماكن متشابهه توحي بالموت .... انا سيدتي لا احب الموت .

موت
لاتحدثيني عن الثقة فقد ماتت كل الاشياء . كل براءتك ، جمالك ، نقائك . فقدتِ روحك وماتت احلامنا .... خائنتي

عودة .
صدقيني لم يعد يؤلمني شيء اعتدت المك وقبح وعدم الثقة اعتدت افكارك المجنونة واعمالك القبيحة ومشاعرك المضطربة ، لم يعد يقلقني بقاءك او رحيلك اتركيني بسلام ، هي اخر الاماني .
تعب .
اصبحت عجوزا لم يعد قلبي يحتمل الغيرة ومشاعر الحب اريد ان احيا وحيدا دون قلق دون خوف دون خيانة .
قبح ..
24 / 1 / 2019
ليت جمالك مثل هذا الكم الهائل من اللااخلاق مثل سلاطة لسانك ، انت ولدت لتكوني عاهرة ، نذبل قليلا وتنتهي كلمات الحب ... تقابلها اللعنات والقبح هذة انت ؟ لا اعلم هل انت محبة عاشقة وانتهت كلماتها ، ام عاهرة فقدت جمالها واصبحت مجرد ظل لامراة

#سعد_سوسه (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل