أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - [66]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي















المزيد.....

[66]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي


صبري يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 6124 - 2019 / 1 / 24 - 23:25
المحور: الادب والفن
    


صبري يوسف

66. وأنت تختمين جوابك بالحديث عن تأثّر كبار رموز الأدب العالميّ بالمرأة والأنثى الخلّاقة، كيف تقيِّمُ أسماء غريب قدرةَ الأديب الرّجل على خلق الشَّخصيَّات النِّسائيّة في الأعمال الإبداعيّة الضّخمة، وإلى أيّ حدّ ينجحُ في ذلكَ؟

د. أسماء غريب

كيف يكتبُ الرَّجلُ الأديب عن المرأة؟ بل كيف يخترعُ الرِّوائيُّ شخصيَّاته النِّسائيّة وهل لديه القدرة الكاملة والواعية على الإبداع والتَّفوّق في هذا الأمر؟ وهل هو حقّاً مطالب بهذا التَّفوق، أم أنّه عليه أن يكتب ويبدع بغض النَّظر عن هذه التَّصنيفات الّتي قد تبدو في ظاهرها متحيّزة للمرأة؟ إنّها كلّها أسئلة مشروعة لمن يهتمُّ بمجال الإبداع الإنسانيّ، وكما يجوز طرحُها بصدد الأدب والأدباء، يمكن طرحها أيضاً في إطار الحديث عن النّحّت والفنّ التّشكيلي من خلال التَّساؤل عن كيف يخلُقُ الفنّانُ نساءَه، ومنحوتاته الأنثويّة، وأؤكّد هنّا على استخدامي لفعْل (الخلق)، لأنّ الأمرَ برمّته له علاقة وشيجة بهذا الفعل الّذي هو المحرّك لكلّ شيءٍ في الكون. والحديث عن الخَلق لا بدّ يجرّنا إلى التَّوقّف عند الخالق كماهيّة عليا، لا سيما أنّه غالباً ما شدّتني كتبه الَّتي يتحدّثُ فيها عن العديد من الشَّخصيّات النِّسائيّة الّتي غيّرت تاريخ الإنسانيّة برمّتها.

لقد كنتُ دائماً أتساءلُ عند كل قراءتي لكتاب ما من كتبهِ السَّماويّة قائلة: كيف يا ترى يختار اللهُ شخصيّاته النِّسائيّة ليخبرنا عن حياتِهنّ عبر قصص في غاية من الرُّوعة والتَّشويق؟ وكنت غالباً ما ألاحظُ أنّه يصرّ على أن تكونَ نساؤُه منَ اللّائي يقلبْنَ الموازين! وكما يحدثُ أنْ يختارها فاضلة طاهرة عفيفة، فإنّه يختارُ أيضاً الخطّاءة الغاوية اللّعوبة. وفي كلا الحالتيْن تجدُهُ يضبطُ بشكل بديع البناء المعماري لكلِّ الأحداث والتَّفاصيل بما فيها الوعاء الزَّمني وكذا الحاضن المكانيّ، والشَّخصيّات الثّانويّة مع إدخال العنصر الرّمزي والأسطوريّ، والغيبيّ والرُّوحاني، ولا مانعَ إذا ما تحدّثتِ الأشجارُ والأحجار في قصصه، ولا مانع أيضاً من أن تأتي الطّيورُ بالأنباء والأخبار، أو من أن تنطق الأمواجُ، وتُعلى الصُّروح، ويطيرَ الجنُّ والمردة من مكان وبلد إلى آخر. لأنّه بكلّ هذا وأكثر يشدّ انتباه ونفَس القارئ إلى آخر حرفٍ في الكون الَّذي هُو لوحه المحفوظ.

نعم، أنا مسحورة ومندهشة بل منخطفة بطريقة الله في كتابته عن شخصيّاته النِّسائيّة: فهذه مريم العذراء الّتي حيّرتِ العالمين، وتلك زليخة الّتي دوّخت كبار العارفين، وفاطمة المُعَلَّمة الّتي على الرُّغم ممّا كُتب عنها من كُتب، فإنّه لم يُكشف لليوم عن مكنونات كنوزها العجيبة. وإنّي لأعتقد أنّ سِحْر الشَّخصيَّاتِ النّسائيّة في الكتابات الإلهيّة نابع من حرِّيّة الله المطلقة في الإبداع الحروفيّ: إنّه يعتني بكلّ التَّفاصيل الصّغيرة قبل الكبيرة، ويهتمُّ بكلّ الشَّرائح الإنسانيّة، وينتصرُ للمرأة المغلوبة على أمرها، ويقف أيضاً إلى جانب المرأة الشَّاردة أو المنحرفة إلى أن يعيدها إلى فطرتها الأولى. وعلى ذكر المرأة الشَّاردة، فإنّني أقول ألّا أحد أنصفَ هذا النّوع من النِّساء أكثرَ من خالقهن، لأنّه بهنّ يغيّرُ العديد من الحدود ويمسحُ الخطوط ويعيدُ تركيبَ البنية، ويدخل إلى عمق الأقبية والدَّهاليز النَّفسيّة البشريّة. وإنّي أظنّ أنّ الكاتبَ أو الرِّوائيّ النَّاجح هو ذاك الَّذي يستطيعُ أن يفعل الشَّيءَ ذاته. أن يبدأ حيثُ تتشاكل الأمورُ وتتعقّدُ. الأشياءُ البسيطة تسيرُ دائماً كما يجبُ لها أن تسير، لكنّ الأشياء المعقّدة، المظلمة، المختمرة، هي تلك الَّتي يجبُ الخوضُ فيها سواء عبر الصُّعود نحو الطَّبقات العلّيّة من النُّور، أو عبر الهبوط إلى الدَّرك الأسفل من الجحيم: المرأةُ المنحرفة أو القدّيسة وجهان لشيء واحد؛ المرأة القمريّة: في صفائها حينما تتقدّسُ، وفي ظلامها حينما يطالها الخسوف الرُّوحيّ.

أقولُ هذا لأنَّني أعلمُ جيّداً أنّ الأشياء تولدُ من أقصى الحدّين دائماً: الوهج الباهر وكذا الظَّلام الدَّامس. وعلى ذكر الظَّلام الدّامس أذكر أنّه حينما كنتُ طفلة، دخلتُ إلى غرفة مكتب والدي لأضعَ بعض الأوراق على الطّاولة، وإذا بعيني تقعُ على ملفّات مفتوحة فيها صور توثّقُ لبعض الجرائم الَّتي كان يحقّقُ فيها بحكم عمله، إحداها كانت لامرأة في مقتبل العمر قتلتْ طفلتها. تجمّدَ الدّمُ في عروقي، ومددتُ يدي المرتعشة إلى الصّور الملتقطة بالأبيض والأسود، وبدأتُ أطّلعُ على تفاصيل أكثر عن إعادة تمثيل الواقعة، كان الأمرُ صادماً بالنِّسبة لطفلة مثلي تكتشفُ لتوّها أنّ المجتمعَ فيه شيء من هذا القبيل، وأنّ المرأة ليست دائماً هي الأمّ الطيّبة الحنونة، أو الجدّة الرّؤوم، وخرجتُ وقد انقلبتْ معدتي من الخوف وذهبتُ إلى والدي مباشرة، أسألهُ عن سبب حدوث مثل هذه الأشياء. وحينما كبرتُ ونضجت أكثر فأكثر، أصبحَ السّؤال الّذي يؤرّقني هو الآتي: كيف يمكنُ للرّجُل القاضي، أو الوكيل العام المُحقّق أن ينظرَ إلى المرأة وهو لا يرى منها بحكم عمله إلّا النَّموذج ((الفاسد)): القاتلة، السَّارقة، الزَّانية، العاهرة، المحتالة إلخ إلخ إلخ؟

الرّوائي كالرّجُل المُحقّقِ تماماً: الحياةُ تعرضُ عليه العديدَ منَ النّماذج النِّسائيّة، لكنّهُ عليه أن يختار تلكَ الّتي تُحدث التّغيير، أو تلكَ الّتي تكونُ المؤشّرَ على وجود الأزمة والاحتقان الاجتماعيّ والسِّياسي والاقتصادي والأخلاقي في مجتمع ما.
إحسان عبد القدّوس مثلاً، أبدعَ بشكل كبير في هذا المجال، شخصيّاتُه النّسائيّة الشّديدة التّعقيد هي مفتاح رئيس لمن يريدُ أن يقرأ المجتمع المصري والعربي قراءة واعية. أمّا نجيب محفوظ فعلى الرُّغم من أن هناك من ينتقدُ طريقته في انتقائه لنساء رواياته باعتبار أنّ معظمهنَّ إمّا فتيات ليل أو أمّهات مقهورات لا حول ولا قوة لهنّ، فإنِّي أرى أنّ نجيباً كان يقدّمُ المرأةَ من وجهة نظر المجتمع الذّكوريّ لها، وليس من وجهة نظره هو.

المرأةُ الّتي يرسمها نجيب محفوظ في كتاباته، هي نتاجُ مجتمع ينتشرُ فيه الفساد السِّياسيّ والظّلم الاجتماعي، وهي مجبَرة على أن تجد طريقة ما لتعيش بها وسط ما يحيط بها من انحطاط أخلاقيّ على كلّ المستويات، مع العلم أنّ هذا لا ينفي أبداً أن نجيب محفوظ قد اهتمّ أيضاً بنموذج المرأة الفاضلة، يكفي مثلاً أن أذكر شخصيّة زهرة في رواية (ميرامار)، وهي الرِّيفيّة الشَّجاعة الخلوقة الّتي قاومت كلّ شيء من أجل أن تحافظ على نفسها رغم الوسط المتعفِّن الّذي كانت تعيش فيه.

يجبُ ألّا ننسى أنّ نجيب محفوظ هو ابن الثَّورات والانكسارات العربيّة، أثّرت فيه ثورة 1919، وكذا ثورة 1952، ونخرته في العمق وكسرتهُ هزيمة 1967. وكان لا بدّ لكتاباته أن تُعَبّر عن كلّ هذا البؤس العربيّ من خلال نقل مشاكل الطَّبقة المتوسّطة والتَّغيرات الَّتي كانت تطرأ عليها إلى القارئ.

ذا فإنّ نساءه بشكل أو بآخر يجسّدن الأزمةَ الاقتصاديّة الطَّاحنة الَّتي عاشها العالمُ العربي ما بين الحربين العالميَّتين الأولى والثَّانية.
هناك شخصيّات نسائيّة لا يمكنُ نسيانها في عالم الإبداع الأدبيّ، مثلاً بياتريشه المُعلّمة الرُّوحية لدانتي أليغييري، وكذا لاورا المرأة الّتي بها خلُدَ إبداع فرانتشيسكو بيتراركا، إلّا أنّني أعتقدُ أن كلّاً من بياتريشه ولاورا هما أقرب إلى الأيقونة من الشَّخصيّة، ممّا يفقدهُما الكثير من الدِّفء والدّفق الإنسانيّ.

لا ننسى طبعاً آنّا كارنينا، للروائي تولستوي وهي الشَّخصيّة الّتي تدفعني إلى طرح التّساؤلات التَّالية: إلى أيّ حدٍّ استطاعَ تولستوي أن يُبقيَ حياته الخاصّة بعيدة عن أحداث الرّواية؟ وهل كان يريد بروايته هذه أن يُحذّر زوجتَه صوفيا من العواقب الوخيمة الّتي يمكنُ أن تتعرّض لها امرأة من الطَّبقة الرَّاقية إذا ما فكّرت في خيانة زوجها؟ وهل هذا ما يفسّرُ النّهاية المفجعة الَّتي اختارها تولستوي لآنّا كارنينا؟ وإلى أيّ حدّ تتشابهُ آنّا مع زوجته صوفيا؟ هل قتلَ تولستوي صوفيا كما قتل آنّا؟ وإذ أقول هنا القتلَ فإنِّي أعني به هجره لصوفيا. يا له من درس قاسٍ في الأخلاق!
كثيرات هنّ الشّخصيَّات النّسائيّة الَّتي نجح بعضُ الأدباء الرِّوائيِّين في خلقها بشكل يدعو إلى الإعجاب والانبهار، هناك على سبيل المثال لا الحصر نساء الرّوائي الأمريكيّ المعاصر جيمس إلروي.

هذا الرِّوائي اختصّ في أدب الجريمة، وقد كان لحادثِ مقتل والدته في طفولته أكبرَ الأثر على حياته الإبداعيّة: روح والدته القتيلة هي المحرّك الأوّل الَّذي يمدّه بالطَّاقة ويدفعه إلى خلق شخصيَّات نسائيّة مركّبة وشديدة التَّعقيد، يداوي عبْرَها جراحَ الجزء المظلم والنَّازف من المجتمع الأمريكي. في روايته (داليا السَّوداء) الَّتي صدرت عام 1987 واستند فيها على جريمة القتل البشعة الَّتي تعرّضت لها الممثَّلة وفتاة اللَّيل الأمريكيّة إليزابيث شورت، حرصَ جيمس على أن يوجه إصبع الاتِّهام إلى فساد الجهاز الأمنيّ والسِّياسي الأمريكي واعتبره المسؤول الأوَّل عن مقتل هذه المرأة وعن التَّعتيم الَّذي ظلَّ يلاحقُ الجريمة منذ حدوثها إلى اليوم.

جرح كبير في طفولة كاتب، جعلَ منه روائيّاً بامتياز، يعيدُ تركيب قصّة والدته يوماً بعد يوم، يقتربُ من النِّساء الشَّاردات، الفاتنات، السّاقطات، القاتلات، المجرمات ليعيد لهنَّ الحياة بطريقته الخاصّة ومن خلالهن يفكّكُ المجتمعَ الأمريكي ويحلّله منظومة منظومة. والأمرُ بالنّسبة له لا يتطلّب سوى التَّشبُّثَ بخلوته الفكريّة والإبداعيّة ثمَّ الاستلقاء في غرفة مظلمةٍ على أريكته المفضَّلة ليطلقَ العنان إلى فكره وخياله، ليرى بعين قلبه في العتمة الصّورَ تتوهّجُ والشَّخصيّات تتخلّقُ واحدة بعد أخرى، وما عليه هو بعد ذلك سوى أن يكتبَ مسودته في 600 صفحة أو ربّما أكثر، ثمَّ يدفعُها للنّاشر.

الكتابةُ عن المرأة في الأدب الرِّوائيّ، تقتضي الإحاطة بكلّ النَّماذج، البسيطة منها والمعقّدة، ولا فرق في هذا بين امرأة ورجل، الفرقُ يكون فقط في طريقة الخلق والأرضيّة الّتي تنطلق منها هذه العمليّة، لأنّنا بشكلٍ أو بآخر مطالبون جميعاً نحن معشرَ الأدباء بالحفاظ على تلك البذرة الَّتي زرعها الخالقُ فينا، والَّتي من خلالها يُجدّدُ خلقَه لنا ولأعمالنا ويحفظُ كلّ ما نكتبُه: إنّه هو من يتشكّلُ في كلّ لحظة وحين، وما علينا سوى أن نفعل مثلَ تلك العذراء الصَّغيرة الَّتي أنجبت طفلاً اسمه يسوع؛ أيْ أنْ نحافظ على بذرة الإله فينا لنُنْجِبَ بعد كلّ مخاضٍ عيسى جديداً، قادرا على التَّخلّقِ من عتمة كهف المحبّة ورطوبة رحم الوجود: القلب؛ الحاضن الأوّل للحرف والقلم والحبر.



#صبري_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- [65]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [64]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [63]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [62]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [61]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [60]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [59]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [58]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [57]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [56]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [55]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [54]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [53]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [52]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- [51]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...
- الجزء الثاني: كلمة صبري يوسف، رحلة المئة سؤال وجواب رحلة فسي ...
- مقدّمة الأديب والتَّشكيليّ صبري يوسف والخاصّة بالكتاب النّقد ...
- مقدّمة الأديب والتَّشكيلي صبري يوسف والخاصّة بديوان (99 قصيد ...
- 50. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ح ...
- [49]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب ...


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري يوسف - [66]. رحلة المئة سؤال وجواب، حوار صبري يوسف مع د. أسماء غريب حول تجربتها الأدبيّة والنّقديّة والتّرجمة والتَّشكيل الفنّي