أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهير دعيم - مار يوحنّا بتعنيها














المزيد.....

مار يوحنّا بتعنيها


زهير دعيم

الحوار المتمدن-العدد: 6122 - 2019 / 1 / 22 - 23:16
المحور: الادب والفن
    


( أنشودة في مدرسة مار يوحنا الانجيليّ الأسقفية - حيفا)
موّال
نهجنا سِلم وأخوّة ومحبّي
وورد منثور في دربَك ودربي
خالق الكون الهي وربّي
يغمر المجتمع عِطر ودَفا

معهدنا قَلعة مَجد
ربّ الكون حاميها
عَ المحبّة بطعم الشَّهد
بانيها ومرسّيها
زارعها فُلّ وريْحان
وهداة البال بواديها
" وأحببْ "أخوك" الانسان "
بَس هيك بيرضيها
+++
ايمانّا يِعلا ويزيد
في بلادنا وروابيها
وللسِّلْم في قلوبنا عيد
رافعها ومعلّيها
والعَدل عاد من جْديد
يلوّنها ويحلّيها
منَّك إيد ومنّي إيد
" مار يوحنا " بتعنيها



#زهير_دعيم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العاصفة مريم نريدها زعْزعًا
- مارينا الحُلم الليلكيّ
- دوف حنين لقد تركتَ أثرًا طيّبًا
- ميشيل تُطفىء شمعتيْنِ
- عيد ونبيذ وأطفال المُخيّمات
- المربّية ورصيف الفلّ
- فيروز... زنبقة الأودية ( 2)
- الفرخ الصغير الذي أضاع أمّه
- سافرَ ولن يعودَ
- لنزرعِ الأمل في بَلداتنا
- - طالعة .. نازلة.. شبعنا ريّحونا-
- نتالي... أغرودة أيلول
- بِصليبِكَ أزهو
- ليْلُنا سِكّين
- انتخاباتنا نُريدها أعراسًا
- أحبُّكَ لو تعلم !
- اغفرْ لهُم....
- أفٍّ وألف أفٍّ
- وهاجتِ الذّكرى...
- وَصَلَ العددُ الزُّبى


المزيد.....




- رحيل الفلسطيني محمد لافي.. غياب شاعر الرفض واكتمال -نقوش الو ...
- موعد نزال توبوريا ضد أوليفيرا في فنون القتال المختلطة -يو إف ...
- الليلة..الأدميرال شمخاني يكشف رواية جديدة عن ليلة العدوان ال ...
- أعظم فنان نفايات في العالم أعطى للقمامة قيمتها وحوّلها إلى م ...
- “أحداث مشوقة في انتظارك” موعد عرض المؤسس عثمان الحلقة 195 ال ...
- نتيجة الدبلومات الفنية 2025 برقم الجلوس فور ظهورها عبر nateg ...
- صدر حديثا : محطات ديوان شعر للشاعر موسى حلف
- قرنان من نهب الآثار التونسية على يد دبلوماسيين برتبة لصوص
- صراع الحب والمال يحسمه الصمت في فيلم -الماديون-
- كيف يبدو واقع السينما ومنصات البث في روسيا تحت سيف العقوبات؟ ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهير دعيم - مار يوحنّا بتعنيها