أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - ربما خطأى اننى احببت الكتب باكرا..امل














المزيد.....

ربما خطأى اننى احببت الكتب باكرا..امل


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 6107 - 2019 / 1 / 7 - 09:56
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


ربما خطأى اننى احببت الكتب باكرا!!واصبت بلعنة الكأبة باكرا ايضا..اسمعهم يطلقون اسم امل من خلفى
وكأنهم يتحدثون عن شخصا اخر..مر وقتا طويلا قبل ان اشعر بالحماسة تجاه شىء ما..
منذ سنوات كنت تطربنى فكرة الخروج من اليوم الدراسى الكئيب لزيارة معلما ما
ما نذهب لرؤيته اومتحف به القليل او الذهاب ورؤية محافظة اخرى على هذا النحو زرت الكثير من المحافظات فى الشمال والجنوب
لا انكر ان اكثر ما احبتت هى الاقصر واسوان لايزال هناك اثر جميلا باقيا ..
كل هذا رحل الان فلم ارحل مثلكم منذ زمنا طويلا..لاتتاح لى الفرصة لفعلها الظروف غير متاحة ليست للجميع ولكن لكثيرون مثلى
لاتتاح لهم فرصة السفر ورؤية الجديد ومعرفة الامور المجهولة..يؤرقنى اننى لن اعرف كل ما اود معرفته هناك اشياء لانعرفها قبل
ان نختبرها ونحن لا نختبر انفسنا حقا الا امام الغرباء مع انفسنا علينا ان نتكلف كثيرا فى سبيل الكثير من العادات غير المنطقية.
اما الغرباء فلست مضطرا الى الادعاء والكذب بل تستكشف اخر لاتعرف عنه سوى ما يخبرونك به اناس مثلك..
لكنك تكتشف اخر انسان مثلك يكره يحب عانى من ضيقات وحقق مكاسب نعم بالسعادة او لم يفعل له ظرف اجتماعى وتاريخى يحيا وقفا لقواعده.
.احيانا افكر اننا كذبه فالقواعد السلوكية التى تفرض علينا او الظروف البيئية او الاجتماعية ليست هى من يحددنا بل هو الجين الوراثى فكأننا اعددنا سلفا لما سنصبح عليه فيما بعد
ولا مفر امامنا من ذلك..هل يتحدد فشل الانسان قبل ان يولد ؟هل نقسو على انفسنا فى امور لاطاقة لنا بها فحجم عقونا ونسبة الذكاء وما نتمتع به
من كمال جسدى او عدمه لاحيلة لنا فيه ولكنه يفرض علينا فرضا وضعنا الاجتماعى وما ستكون عليه حياتنا فى المستقبل ..
عندما افكر بذلك اشعر بالسخط هل هذا هو كل شىء كل ما يمكن الحصول عليه عملا هزيل ومرتبات تثير السخرية
وايام لاتضيف سوى القلق من حجم ارتفاع الاسعار ولا فرصة للتغير او التجريب..
اشتاق لتجاربكن فهى مفتاح المعرفة الوحيد الذى انبعث امامى اتمنى نهايتى تختلف عن نهاية عايدة وان احظى ببعض من اسمى ..امل



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يجوز ان ابدأ الان...سوزوران
- كتب اثرت فى حياتى..رحيق العمر جلال امين
- الهواجس والخوف نوبات قلقى هى عدوى..اوليفيا
- الفرار من جديد..سوزوران
- الخوف من الخسارة..مارجو
- على الطريق السريع ..اوليفيا
- نساء معطوبات ..سوزوران
- العودة حيث البدء..سوزوران
- الرضا حيث رحلت..مارجو
- الشغف ام رضا الكسالى..اوليفيا
- من تكون انا؟سوزوران
- الرضا اكذوبة..امل
- انا النقيض الاخر لعايدة..امل
- ابحث عنها من جديد..سوزوران
- سنتصل فى وقت لاحق ..امل
- الحكاية السرية لبناية مريم ..الحكاية الاخيرة
- من امل الى اوليفيا مارجو عايدة من انا ؟
- الحكاية السرية لبناية مريم 34
- الحكاية السرية لبنانية مريم٣٣
- الحكاية السرية لبنانية مريم٣٢


المزيد.....




- من بيتك.. خطوات وشروط التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ...
- منحة المرأة الماكثة في البيت 2025 الجزائر.. الشروط وطريقة ال ...
- ما هي طريقة التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت في الجزائر ...
- تأثيرات مذهلة لدموع النساء.. هذا ما يحدث حين تبكي المرأة
- هل بتعاني من سرعة القذف؟
- أول امرأة ترأس شبكة DW - انتخاب باربارا ماسينغ مديرة عامة جد ...
- اليوم العالمي للاجئين: سودانيات بين الاغتصاب والاستغلال في ل ...
- علماء يعيدون تشكيل وجه امرأة عمرها 10500 عام باستخدام الحمض ...
- كانت على عمق 30 مترًا.. هكذا تم إنقاذ امرأة فُقدت لأيام في و ...
- اعتذار متأخر لأمي: عن البؤس كيف يصير وصمة عار


المزيد.....

- المرأة والفلسفة.. هل منعت المجتمعات الذكورية عبر تاريخها الن ... / رسلان جادالله عامر
- كتاب تطور المرأة السودانية وخصوصيتها / تاج السر عثمان
- كراهية النساء من الجذور إلى المواجهة: استكشاف شامل للسياقات، ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- الطابع الطبقي لمسألة المرأة وتطورها. مسؤولية الاحزاب الشيوعي ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - ربما خطأى اننى احببت الكتب باكرا..امل