زهور العتابي
الحوار المتمدن-العدد: 6094 - 2018 / 12 / 25 - 15:41
المحور:
الادب والفن
اليوم هي الذكرى الحزينة والصدمة الموجعة الأليمة.. الذكرى السابعة لرحيل الأخ الصديق الطيب الصدوق (علي) الرحمة والعفران لك ابا حيدر ...ليتك تدري كم افتقدك وأشتاق اليك يا إبي واخي وصديقي وصحبة أمسي وذكريات الزمن الجمبل...لروحك االراحة والسكينة والسلام يا أغلى وأطيب الناااس .....
تيِّهيينَه....... !!!
اعذِرنَه
لاتِزعَل أبَد
ياحِزِن..وألَكْ رَديينَه !!
لأن أحنَه
مو مِن اليِضِحكون!
وَلا ويّ الفَرح
مِثل الناس يِمشون!
ومو جِديدَه
وزِين نِدري ....
الفَرَح مِن زِمان امفارِكينَه!!
موروثْ
عِدنَه الحِزن
ومن الزِغر ....
وَيٍ الاه والحَسرَه رُبينَه !!
ولو.....
رِدنَه نضحَك يوم
لونبتِسِم مرَّة ونسينَه !!
الزَمَن
كَبلْ الناس يِستَكثِر
ويزعَل !
ويِرِد ضحكَتنَه عَلينَه!!
خَليّنَه نِرِد ....
لذكرَيات الحِزن ونعِيش
تَعوَّدنَه عَلِيهَه
هيَّه منَّه وهيَّه بِينَه !!
مَعذورثوبْ الفَرَح
ضيِّك......
وبَعَد مايِرهَم علينَه !!
#زهور_العتابي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟