أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ليندا كبرييل - الأديان من برّا هلّا هلّا ومن جوّا يعلم الله !!















المزيد.....

الأديان من برّا هلّا هلّا ومن جوّا يعلم الله !!


ليندا كبرييل

الحوار المتمدن-العدد: 6089 - 2018 / 12 / 20 - 20:40
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


كل فمتو ثانية وأنتم بخير.
اقترب مهرجان الوعْد بالسلام : عيد ميلاد السيد المسيح.
إنها لحظة حياةٍ للإنسان في حساب الزمن، فيها تَمْرُق إضاءة مبهِرة في عقله فتُشَتِّت فلول الأسقام وتدْفعه إلى عالم المَسرّة . هي لحظةُ تفوُّقِ الفرح على غِمار العلل والأشجان.

ومع انتصار الحياة على جاذبية الأرواح الشريرة، فإنه لا بدّ لمسيرة الإنسان أن تتراجع خطوات إلى الوراء ؛ فالجهالة المُميتة ورعونة الطائشين كُتِبَتا قَدَراً على جبين الإنسانية، فلا يَتَوانى الأنذال في إتْحافنا في نهاراتنا المضيئة ولياليهم المُعتِمة، بكارثةٍ تُدْمي الأفئدة وتتفطَّر القلوب من قسوتها.
مع اقتراب مهرجان الفرح، تسابقَ الأبرار للفوز برِضى الله، وكانت آخر الأضاحي التي تقرّبوا بها إلى الرحمن بعد حمده، إراقة دماء الكَفَرة في هجوم " ستراسبورج " في فرنسا في سوق لهدايا عيد الميلاد، ارتكبه خسيس داعشي، وجريمة قتل قبطيين، أب وابنه، في مدينة " المنيا " في مصر، ارتكبها سافل من الرعاع.

وكانت قد سبقتْ الجريمتين حوادث مُشابِهة يَشيب من هولها الولدان، سقط فيها ضحايا أبرياء قضوا بسبب منْ ارتدّ إلى أصله الحيواني الوضيع.

وفي كل مرة رفع الإرهابيّ سلاحه، صاح : الله أكبر، ثم أنْزل العقاب الذي أُمِرَ أن ينفِّذه بالناكِر لعقيدته .. دون ارْتعاش ..
دون أن يرفّ جَفْن إنسانيته !!
إنهم هؤلاء .. صِبْغة الشرّ والموت.
فما أفْقر الحياة إذا اسْتَوْطنها أثرياء الحقد والكراهية !

ينتابني شكّ في استنكار المتدينين الاضطهاد، والتنديد بالإرهاب العالمي ..
إنهم كاذِبون.
المُستنكِرون ليسوا معترِضين على فِعْل ( القتل في صميمه )، ولا مُسْتهجِنين فعل ( الانتقام في جوهره )، ولا رافضين فعل ( الاضطهاد بحدّ ذاته )، وإنما يحتجّون فقط على سلوكٍ بشع، صادِر من فريق مسلم متطرِّف ضدّ فئة مُسالِمة مُسْتَضْعَفة، اعْترضتْ على إلْزامها بأفُقٍ ديني معيَّن، فحوكِمتْ بالذبح والقتل.

إنهم يستنكرون الإرهاب ، حسناً .. يتصَعَّبون بشفاههم أسَفاً على الضحايا ، أجلْ .. يجودون في سرْد آيات الرحمة والرأفة والسلام بعد كل حفلة قتل .. نعمْ أجلْ.
ويقرؤون في الوقت ذاته آيات التهديد والهول العظيم !!!
فلا تهتزّ منهم شعرة واحدة أمام ( نفس المشهد ) والكفّار في النار يتلوون ألماً من سلْخ الجلود، ولا يحرِّكهم أن لا يُخفَّف عنهم عذابٌ الحميم يُصَبّ على الرؤوس، ولا يزعزعهم أن الموت ممنوع ولا هم يُنصَرون .. سلْخٌ صهْرٌ شِواءٌ إلى أبد الآبدين.

المتديّن الذي يشفق على أبرياء قتلهم المتطرِّفون ظلماً، ويستهْجن اعتداء الإرهابيين على الكفار أولياء نعمتهم، هو نفسه المتديِّن الذي يؤمن إيماناً لا اهتزاز فيه، أن عذاب الكافرين بالله ورسوله في الجحيم إنْصاف وعدل !
" والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحدٌ من هذه الأمة يهوديٌّ ولا نصرانيٌّ ثم يموت ولم يؤمِن بالذي أُرْسِلْتُ به إلا كان من أصحاب النار "

حتى المُسالم يتأثر بتحريض الأبواق المثيرة للرأي العام ضد المختلِفين، فنراه بِرفْقة المهتاجين يكسر كبْته العاطفي، ويخرج من اللاشعور احتجاج هادئ أو صراخ خافت أو زعيق ( سنسلخ كل منْ ليس معنا ).

بين قصاص الله العادل وقصاص المتطرفين الظالم، يضطرب مفهوم العدل والظلم في العقل المتديّن ويتشوَّش، ويقدِّم صورة مشوّهة للقيم الانسانية في مواقفه المتناقضة.

ماذا حصل للبشر وبين أياديهم ثلاث ديانات سماوية وآلاف الديانات الوضعية ؟ أما كان يُفترَض أن تقودهم شرائع الله إلى عالم السلام والوفاق والرقيّ الأخلاقي كما يُقال ؟
يبدو أنّ منْ بيده التحكّم بارتفاع أو هبوط مؤشر البورصة، لا يريد أن تصِل جرائم الإرهابيين إلى خاتمتها، رغم حضور كبار المحققين العالميين من باتمان وكولومبو وشارلوك هومز وتختخ العربي ورفاقه الأربعة.
لا نكاد نلتفت إلى حادث مأساويّ عالمي حتى يصرفنا عنه حادث أكثر فظاعة، فتفقد الجريمة السابقة حرارتها ووهْجها . وكلما طال أمَدُ الاضطرابات ارتفعتْ أسعار الأسهم في السوق السياسي.
على جثث الضحايا يساوِمون !
يللا ~ الباب الذي تأتي منه الريح سدّه واستريح .. خذوا المعلوم والله يرحمو واسْتروا ما شفتوا منا.

ما يحصل في الدنيا من وقائع مفزعة، يؤكد أننا نعيش في غابة تصول فيها النابِحة وتجُول المتوحِّشة .. حياة تتشابهُ فيها حقوق الأقوى والأشدّ مع حقوق الضواري المفترِسة، يتحكّم المتجبِّر في أقدار البشر، ويرى في نفسه الجدارة لقيادة العالم وتغيير أوضاعه المزرية، فيَصْطنِع القانون المُتوافِق مع ضرورياته ومنافعه.
جرائم أخلاقية وإرهابية بحق إخوة في الإنسانية، يرتكبها حرّاس الدين وحماة القيم وتعتبَر خرْقاً لأوامر الله :
" فمنْ عفا وأصلحَ فأجْره على الله إنه لا يحبّ الظالمين "
" لهدم الكعبة حجراً حجراً أهون على الله من قتل امرئ مسلم "
" ادْعُ إِلى سبيل رَبّك بِالحكمة والموعظة الحسنة "

لم يضُرّ بالأديان شيء مثلما أضَرّ بها ربطها بالأخلاق.
ولم يُسِئ إلى المناقب والقيم أحد كما أساء إليها العرب حيثما كانوا ؛ فقد امتازوا منذ القدم بِفرادة أخلاق لا تجد هدوءها إلا في الاسْتِحواذ الفظّ على حضور الآخر، والْتِهام أسباب حياة المتقدِّمين عليهم لِيَعْتاشوا عليها، حتى أصبح اتِّسامهم بميلهم الواضح للتعامل بعنف وشراسة مع المختلِفين معهم في الدين والفكر، جزءاً أساسياً من مكونات الشخصية العربية المُصابة بالنرجسية والتورّم، وليس عارِضاً طارئاً عليها.

تتزاحم في ليالينا ( الحقائق )، من السماء وإلى خصاص الأبواب، حتى حَجبتْ الشمسَ عن فضائنا . كأنَّ الله لا ثقة له بهذا القوم حتى خصّه بكل هذه الرسالات، وما زال يمدُّهم .. ونبي اليوم يؤكد أن رسالته الجديدة ستمتدّ ألف سنة كاملة ( البهائية) !
أفيدونا يا رعاكم الله..
بين جلَبة النبوّة ومعمعة الآلهة اختلطتْ الحقائق علينا ؛ فكل دين من مئااات الأديان المتزاحِمة على ولائنا، يَعتقد أنه مع إلهه على صواب وأنّ البقية دجَل وبُهتان ..
زكاتكم ! ألديكم طريقة تجتمع عليها العقول لإثبات صحّة المعتقد، الذي لا يأتيه ( الزيف والباطل ) من بين يديه ولا من خلفه ؟
ألديكم وَصْفة تشْفي مجتمعاً مريضاً ينفرد بكل الحقائق مُشْعِلة الحرائق جالِبة النوائب والمصائب ؟
بحقّ قداستكم يا طِوال العمر .. أيّ جُرْم عظيم ارتكبه الأبرياء وقد آمنوا بالنبي الذي أرسله المُقتدِر لطائفتهم، و( بإرادة العظيم التي لا رادّ لها ) صنع مجرَى حياتهم، لِيحْرمهم من رضاه الذي دام ست مئة عام، وبِشحطة قلم يَحْكم عليهم بالكفر إذا لم يَنْضَووا تحت راية الدين الجديد ورسوله ؟
" فإذا لقيتُم الذين كفروا فضرب الرقاب ..."
" إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله أن يُقتَلوا...."
" لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء ..."
" لتجدنّ أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ..."
" فاقْتلوا المشركين حيث وجدتموهم .... "

وكنا راضين حتى الأمس القريب بهذه القسمة الظالمة من إخوتنا المسلمين، واعتبرْناها امتحاناً لثباتنا على معتقداتنا، فإذا بالدين البهائي الفتيّ ( المُسالِم المظلوم ) الذي يؤمن بالقرآن أيضاً، يدخل في مُزايَدة غير بريئة .. يَلْحَقنا حتى باب الدار، لِيُبشّرنا بِلُغة مُفعمة بالتهديد الرقيق، بأننا سنستحِقُّ عذاب الله وسخطه إذا رفضنا الامتثال لإرادته وحكمته، ومشيئته للبشرية أن يكون رسولها الجديد " حضرة بهاء الله "، الذي قيَّد ( بنفسه ) تحقيق ظهور المظهر الإلهي التالي بشرْط مُضِيّ دورة ( حكْمه ) التي تمتدّ ألف سنة كاملة، فالذين يؤمنون به يذهبون الى الجنة ومن يكفر به يذهب الى النار.
*( الرجاء مراجعة الأدبيات البهائية )

إنها الخامة اللغوية لخِطاب المتنافِسين على الزعامة الدينية، التي يستحيل أن تفوز بقصب السبق إلا بالتهديد بعذاب الله وسخطه.
كأنهم ورثوا الجنة والنار من بيت أبيهم !

اليوم تهديد ناصِحٌ ومُصحِّح، وغداً تهديد ناريّ قاصِفٌ مُتعسِّف.
من نارٍ إلى نار ..
قربك نار بُعدك نار
نار يا حبيبي نار
يا مذوبني بأحلى عذاب !

سيظل التكبير والتشهّد قائماً للإرهاب ما دامت العقول مُسيَّجة بالمقدس، ولا تَقْوى على تحريك مثقال ذرة في الثقافة السائدة.
وهكذا تصبح الثقافة الدينية أساس الأزمة، التي لا تستطيع إدانة الإرهاب خشية مخالفة النص القرآني.
لا يمكنهم شَجْب أفعال مجرمين كبّروا وتشهّدوا إلا بحياء وبتقديم تبريرات مضلِّلة، كاعتبار القتل من الكبائر، حسابها عند الله الذي يغفر أو يعذب.

استهجان المُستنكِرين الشكليّ للإرهاب، يشير إلى خلل يتمثّل في سلوكهم المزدوج الانتقائي، الذي يتراوح بين التزامهم بأخلاقيات الدين الصارمة، المُهدِّدة المتوعِّدة، الطارِدة للحداثة والمتعارِضة مع مبادئ حقوق الإنسان .. وبين تَحَصُّنهم الانتهازيّ ــ تأميناً لغاياتهم ــ بالقيم المدنية الصانِعة لإنسانٍ متحضِّر عصري.
هذا تخبُّط عقلي لا يدرك فيه المرء ركاكة الفكرة الأخلاقية.

لا أطعن بالأديان.
فهي من التراث الإنساني في مرحلة الطفولة العقلية التي أبدعتْ هذا العمل الفنيّ، كحَلٍّ لقلق الإنسان حول الحياة والموت والكون المجهول، متى بدأ ومتى يزول . ومع أن البشرية قطعتْ شوطاً عظيماً في العلم حرّرها من المخاوف البدائية، فالأديان ما زالت تشكِّل عامل توازن نفسي، لِمنْ يؤمن بالتفسيرات الميتافيزيكية التي توفّر الطمأنينة الروحية، ولا يستطيع أحد أن يشْطبها من الحياة مهما برعَ طَعْناً وتشكيكاً فيها.

أشكّ بأهل الأديان.
إن العقائد التي تُساهِم في اسْتنهاض الوجدان والضمير، هي بذاتها العقائد التي تستخدمها الأهواء البشرية ذريعةً حاسمة للقهْر . وإن كان قد كُتِب لها الانتشار والتمكُّن .. فإنما بالقمع والاستبداد، وإلا لَمَا اضطرَّ صُنّاع الدين إلى تحويله إلى حُكْم وسُلطة.

الشعارات المثالية، تُبْهِر بني هابيل، فهي تُصوِّر بإبداع عالم السلام ووحدة البشر والعدالة، وترتقي بالوجدان إلى أجواء روحانية صافية .. لكنَّ بني قابيل، وفي لحظات صِدْق مع الذات، نكَروا الخوف من الله، و نَسوا عهدهم معه، واسْتقاموا بإخلاص شديد إلى رغباتهم وطموحهم، فتفوَّقوا في فنون القتال والأهوال.
فكأنَّ الدين لا مَسَّ قلوبهم .. ولا كان !

كل الأديان : المُسالِمة التي تَدَّعي التسامح، وتنتظر بأناةٍ وصبر دورها القادم على قائمة العنف والتسلّط .. وتلك التي أغْلظَتْ للبشرية في حروبٍ صاعقة، كلها، تخاطِب في البشر النزعة الأنانية لا الإنسانية ؛ فيرى المرء نفسه في ضوئها كما يرغب أن يكون في العالم الواقعي، وكما يتمنَّى أنْ يتحقق في العالم الرمزي ما لم يستطِع تحقيقه من رغبات على الأرض.
وإنه لَواهِم منْ يعتقد أن الأديان وُجِدتْ لتهيئة البشر لحياة العدل والسعادة في رحاب مَمْلكتها ! فالتعمُّق في منطلقاتها، يثبت تهافُت شعاراتٍ ساذجة تَنْطَلي على القلوب العبيطة، من نوعيّة : التآخي، الإنسانية، وحدة البشر والمساواة بين الناس.
إذْ لم يقدِّم نموذج ديني واحد إلى اليوم تصوراً واقعياً حول عالم خالٍ من التمييز ؛ فما من مذهب ديني، سواء أقديماً كان أم حديثاً، سماوياً أم وضعياً، مُقارِعاً للمخالفين أم متسامِحاً معهم، إلا وتتردّدُ في خطابه الفكري أصداء الهوية التمييزيّة، فيُجاهِر باعتقاده الخطير بتفوّق عقيدته وطروحاته على ما سبقها من عقائد، ويزيد ثِقَل الفادِحة عندما يهدِّد بسخط الله وعقاب النار لمنْ لا يؤمن بالدين الجديد.

وإلى حضراتكم هذا الخبر الذي قرأته في موقع الجزيرة :

أعلن مكتب رئيس الوزراء الماليزي رفض الحكومة التوقيع على اتفاقية "منع جميع أشكال التمييز العنصري"، وقال إن الحكومة سوف تستمر في الدفاع عن الدستور الذي يتضمن العقد الاجتماعي الذي ينص على أن تكون السيادة للملايو المسلمين من خلال الملك والسلاطين، مع إعطاء الصينيين والهنود الذي جلبهم الاستعمار حقوق المواطنة الكاملة.
زعيم الحزب الإسلامي عبد الهادي أونغ يعتبر رفض التوقيع على الاتفاقية واجبا إسلاميا ووطنيا.

الأديان من برّا هلّا هلّا ومن جوّا يعلم الله !!



#ليندا_كبرييل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا حياة لمَنْ تنادي، وأنت تنفخ في رماد
- اتّحادٌ فوَحْدة فمُتوحِّد في واحِد وَحيد
- جاوزَ الكفّارُ الأمْرَ، فحقَّ علينا الأمَرّان الأحْمران !
- الحوثيّون يستنفرون لِسلْخ البهائيين والمسيحيين
- اعترفوا يرحمكم الله أن أخلاقنا بلا أخلاق! 3
- هل اليابان حقاً يابانُ بِفضْل أخلاقها ؟ 2
- هل اليابان حقاً يابانُ بِفضْل أخلاقها ؟
- كأني موسى الناجي من ظلم فرعون !
- ورحلتْ مينامي في التسونامي
- زوروني .. حرام تنسوني بالمرة..
- طار صواب المتديّنين، وظلّتْ ( هاراجوكو ) متألقة !
- النفس البشرية ؛ في انتصارها وفي انكسارها.
- الضمير الذي لا ينام : الأحلام.
- لِيحْتفِظْ بوذا بجنّته لنفسه !
- الإقصاء، أشدّ الأحاسيس قسوة
- رُماة النِبال إذا تنكّروا في صورة النبلاء !
- الرتابة إعدام للحياة عن سابق إصرار !
- الفتى الذهبي - جان نصار -
- تعالَ أعلّمكَ فنّ العَوْم في الحياة يا ابني !
- تحت شجرة - ساكورا Sakura - *


المزيد.....




- مشتبه به في إطلاق نار يهرب من موقع الحادث.. ونظام جديد ساهم ...
- الصين تستضيف محادثات بين فتح وحماس...لماذا؟
- بشار الأسد يستقبل وزير خارجية البحرين لبحث تحضيرات القمة الع ...
- ماكرون يدعو إلى إنشاء دفاع أوروبي موثوق يشمل النووي الفرنسي ...
- بعد 7 أشهر من الحرب على غزة.. عباس من الرياض: من حق إسرائيل ...
- المطبخ المركزي العالمي يعلن استئناف عملياته في غزة بعد نحو ش ...
- أوكرانيا تحذر من تدهور الجبهة وروسيا تحذر من المساس بأصولها ...
- ضباط وجنود من لواء المظليين الإسرائيلي يرفضون أوامر الاستعدا ...
- مصر.. الداخلية تكشف ملابسات مقطع فيديو أثار غضبا كبيرا في ال ...
- مصر.. الداخلية تكشف حقيقة فيديو -الطفل يوسف العائد من الموت- ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ليندا كبرييل - الأديان من برّا هلّا هلّا ومن جوّا يعلم الله !!