أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فاتن نور - هل كان رسول الله محمد سفاحا؟















المزيد.....

هل كان رسول الله محمد سفاحا؟


فاتن نور

الحوار المتمدن-العدد: 1516 - 2006 / 4 / 10 - 09:28
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


تصر بعض الجماعات الأسلاموية المتطرفة الغارقة في بحر الجمود والإضطراب النفسي، على وضع الأسلام في قالب دموي مقزز، واظهار آيات الكتاب وكأنها سيوف رعناء يحملها المسلم ليستبيح بها اعناق البشر وتحت رايات شتى لا يمكن ان ترفع او ترفرف إلا بأيادي من اضلوا الطريق او اصابتهم لوثة عقلية او أعاقة نفسية.. تصر تلك الجماعات وهي كثيرة (والحمد لله!) والتي تدعي مناصرتها لرسول الله والسير على نهجه واتباع سنته ،تصر على ابراز صورة الرسول كسفاح او مصاص دماء ،فما تقوم به تلك الجماعات هو اصدار فتاوى ارتجالية وبيانات مستهلكة بالتهديد والترهيب تارة وبالقتل والسلخ تارة اخرى ، فهي تكشف وبكل برود عن أنحطاطها الفكري وضلالتها العقائدية وتشهرعن هويتها كجماعة ارهابية عاشقة لسفك الدم واجتزاز الرقاب بمراهقة دينية تتقاذفها هرمونات الإنحراف عن روح الدين ودلالاته الأجتماعية،وكل هذا لا بأس به ! فما اكثر من يضل الطريق وما اكثر من يهدد ويقتل، اما ان تدعي تلك الجماعات مناصرتها للرسول وتنطلق من كونها النصير السفاح الذي يقتل بالجملة، فهذا ينطوي على اساءة ضمنية لشخص الرسول ورسالته، فالسفاح يناصر من هم من صنفه..فهل كان رسول الله سفاحا ومصاصا للدم كي تناصره تلك الجماعات التي تصدر التكفير وتستبيح الإعناق بجرة قلم او نقرة على الكيبورد وتخط بيانات القتل وتصدرها عبر شبكة الأنترنيت ووسائل الإعلام ؟!... والجميل ان مبدأ الشورى، هذا المبدأ القتيل او الشهيد الذي اغتيل بطواغيت عالمنا الأسلامي من حكام وفقهاء متآزرين لتجميد عقول العوام وجرهم في قطيع بلا ماء ولا كلأ ومنذ قرون غابرة وليومنا هذا ،الجميل ان هذا المبدأ قد اعتمد مؤخرا للتشاور الديمقراطي! لتكفير البشر واصدار بيانات بهدر دماءهم!! لنكن فرحين من اليوم فصاعد فقد انتج لنا عالمنا الأسلامي المتسامح الكريم سفاحين اشداء يعملون بالشورى لذبح البشر ومن باب مناصرة الرسول ثم يركلون المبدأ الى القبر ليرقد بسلام حيث ترقد حرية الفكر والتعبير....


كنت قد نشرت مقالة قبل فترة وكانت تحت عنوان "لا تبخلوا بظهوركم كي تكونوا سعداء"... تطرقت في تلك المقالة الى حديثين يقال بأنهما من الأحاديث الصحيحة او المقدسة! المنقولة عن الرسول في صحيحي مسلم والبخاري وهما:

"‏ اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَإِنِ اسْتُعْمِلَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ حَبَشِيٌّ كَأَنَّ رَأْسَهُ زَبِيبَةٌ ‏"‏‏.‏

‏ "‏ يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لاَ يَهْتَدُونَ بِهُدَاىَ وَلاَ يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ ‏"‏ ..‏ قُلْتُ كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ قَال:
‏"‏ تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأَمِيرِ وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ ‏"‏ ‏.‏


من الحديثين اعلاه نرى كيفية توجيه المسلم وتلقينه وعبر المناهج الدراسية ابتداءا، لطاعة الحاكم او ولي الأمر مهما كان جائرا مفسدا خارجا عن شرع الله في حكم رعيته ومرتدا عن كل ما يمت للأسلام بصلة في أداءه كحاكم، طالما هو مسلم فلا يستوجب هدر دمه او الثورة ضده بل نصحه حتى تقوم القيامة او يأته عزرائيل!..

المفارقة هنا مضحكة ومخجلة في نفس الوقت...فتلك الجماعات التي تناصر الرسول وتناصر ارثه المنقول ومن بينه امثال تلك الأحاديث التي ادخرها لنا السلف مشكورا لنسير على نهج الخنوع.. ترى بأن المسلم الفاجر المخالف للشرع واصول الدين والخارج عن سنة نبيه بجملة اعماله الطاغوتية المستبدة لا يهدر دمه فيما لو كان حاكما او متنفذا وهذا يقع تحت راية مناصرة الطغاة والسلاطين المعضدة بأرث السلف طبعا! اما اذا كان من العوام والبسطاء فهي لا تتوانى لحظة بهدر دمه وتحت راية مناصرة الرسول حتى وإن كان مسلما لا يحمل سوى قلمه كعرش وعقله كسلطان !

جماعات كتلك لا تجيد سوى التوشح باسماء الرسل والأنبياء لحماية نفوذهم الديني وتسلطهم على العوام في الصغيرة والكبيرة ودس انوفهم في اخص خصوصايتهم وبتواتر مع حماية سلاطنيهم بامثال تلك الأحاديث التي لا يستسيغها الكثير ومن هم على دين الأسلام ، وقد اكون منصفة لو قلت لا يستسيغها كل ذي عقل..، جماعات رعناء تجيد التصدي لكل من يأبى رمي عقله في سلة قمامة او تسول له نفسه! فتح نافذة تنوير او محور للنقاش حول الدين الذي تراكمت علية اطنان من التفاسير والمعايير بأطنان من الفقهاء الذكور المتبحرين في سمسرة النقل لإعداد البشر كموتى احياء لا يرزقون غير الفتات، فمن لا يملك عقله فهو ميت....تلك الجماعات ماهي إلا ثلة من الجنباء اضلوا طريقهم نحو الشجاعة والشرف في مناصرة الرسول حيث ان الطريق يبدأ من رؤوس الطغاة المستبدين والملتصقين ببيت المال بأخماسه واسداسه والمتلاعبين بأموال المسلمين وحسب الهوى والمستغلين للمنابرهم لتأجيج الفتنة بين المسلم والمسلم،والمسلم والآخر، والمدهش حقا هو ان امثال تلك الجماعات هم من يتسائل بغباء او ببعض وجاهة منه وبعد ان يفغروا افواههم بالإستغراب والدهشة، لماذا لا يفهم الغرب ديننا الحنيف وهو دين العدل والمساواة والسماحة والكرم ودين العقل والتعقل وعدم الإكراه ولماذا تشوه صورته بربطه بالأرهاب!
اقول لتلك الجماعات.. اذا كان من يناصر رسول الله يصدر بيانا سمجا متوحشا يتوعد فيه قتل البشر جماعات جماعات وبطريقة سرد بربري مستشهدا بآيات من الكتاب..فوالله هذا ارهاب ما بعده ارهاب يصهر الإسلام في بركة دم تستحق المسائلة العالمية والقصاص، ويستفرغه كنظرية في دموية التطبيق وهمجيته،والنظرية لا ترى او تقيم إلا بهامش التطبيق الذي يراه الغرب كما يراه القاصي والداني من اهل الدين ،..لكنه وبلا ريبة ارهاب الجبناء الذين سقطت حجتهم في المناورة وسقطت عقولهم في براثن الموروث الذي اختلط صالحه بطالحه وبمجلدات من التفاسير والمعاجم لكتاب لم يكتب باللغة اليابانية او بالخط الهيروغلوفي ،وللغرب كل الحق في تصنيفهم كجماعات ارهابية كما له الحق في المسائلة عن ماهية الإسلام الذي يفرخ جماعة سفاحة تلو اخرى تستمد نهجها الدموي من النصوص الدينية والأحاديث النبوية ......


ادناه النص البربري وقائمة الأسماء المخيرة بين التوبة والقتل!..
..

بيان رقم (1)

من المناصرين لرسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكفار والملحدين والمشركين ومن والاهم. أما بعد.قال تعالى (قل للذين كفرواإن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وإن يعودوا فقد مضت سنة الأولين) .وقال تعالى (يأيها النبى جاهد الكفار والمنافقين وأغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير).صدق الله العظيم. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم .(من بدل دينه فاقتلوه). نحن جماعة المناصرون لرسول الله صلى الله عليه وسلم .بعد مداولتنا ومشاورتنا مع إخواننا من إمراء الجماعات والتنظيمات الإسلاميه فى أرض الإسلام وبعد إضطلاعهم على ما توصلنا إليه فى مجلس شورى الجماعه من محاكمة لرؤوس الفتن والردة وإنكار الدين وسنة نبينا عليه الصلاة والسلام وجهرهم بكفرهم ودعوة الناس إليه . وبعد مفارقتهم جماعة المسلمين وخروجهم من حظيرة الدين وموالاتهم علناً لأئمة الكفر وعبدة الصليب والأوثان من المسيحيين والنصارى. وحضور مؤتمراتهم ومناصرتهم على شيوخنا وعلماءنا وطلبهم ان تكون ولاية بلادنا من حقهم . وتعاملهم مع ابناء القردة والخنازير من بنى إسرائيل ومؤازرتهم ومناصرتهم على إخواننا فى ارض قبلتنا ألاولى .فقد قرر مجلس شورى الجماعه. منح من صدر بحقهم أحكام الرده وإنكار ما هو معلوم من الدين بالضروره وتبديل دينهم ومفارقتهم للجماعه وما عليه أمر المسلمين. مهلة ثلاث ليال لإعلانهم عن توبتهم وتبرأهم من كتاباتهم فى إنكار سنة نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم وموالاتهم لبلاد الكفر وولاتها . وإشهار هذه التوبة وإعلام الناس بها على مواقع الصحف التى كتبوا عليها.وألا يعود لمثل هذه الأقوال والأفعال والكتابات مرة أخرى. وإن لم يستجيبوا لله وللرسول.فإننا نتعقبهم فى كل مكان وكل زمان وما هم عن سيوف الحق ببعيدين وإنهم لأقرب من سيوفنا من شراك نعلنا. فهم تحت سمعنا وبصرنا ليل نهار وإننا لعلى معرفة كاملة وعلم تام بجحورهم وتواجدهم وأماكن معيشتهم ومدارس ابناءهم و أوقات تواجد أزواجهم بمفردهم فى بيوتهم. وإننا أصدرنا أوامرنا لجند الله بتنفيذ امر الله فيهم ليتقربوا بدمائهم إلى الله . وحرق بيوتهم .وإننا نحمد الله ان كثيرا من رؤوس الكفر والإلحاد لا توجد فى ارض الإسلام كى لا تلوث ديار الإسلام بدمائهم النتنة الزفره . بل هى فى ديار الكفر بلاد عبدة الصليب والطاغوت والوثنيه بلاد امريكا وكندا وسويسرا وإيطاليا .وإن كانت اذيالهم فى بقعة من ارض الإسلام فلنغسلن اماكن ذبحهم وجز رقابهم سبع مرات إحداهن بالتراب لنطهرن ارض الإسلام من نجاسة دماءهم .ولنسبين نساءهم ولنتخذن من ذرا ريهم عبيدا وإماءا لنا ومن اموالهم غنيمة ولنطبقن فيهم حكم الإسلام ولمن قتل منهم أحدا فله سلبه .
أسماء من صدر عليهم حكم القتل بأمر مجلس شورى الجماعه بعد إستتابتهم ثلاث مرات على ثلاث ليال.تبدأ من يوم 12-3-1427هجريه الموافق 10 -4-2006ميلاديه.
أحمد صبحى منصور -شيخ القرآنيين- الهارب إلى امريكا ارض الكفر - وأولاده محمد – شريف-امير- حسام – سامح – منير – وزوجته.
عثمان محمد على – زعيم جماعة القرآنيين بارض الإسلام مصر والفار إلى ارض الكفر كندا- وزوجته
جمال البنا- مصر
عبد الفتاح عساكر -مصر
محمد شبل –مصر
محمد سعيد المشتهرى –مصر
محمد سعيد العشماوى-مصر
حسن أحمد عمر- مصر
عبد اللطيف سعيد – مصر
ايمن محمد عبد الرحمن-مصر
وليد محمد عبد الرحمن-مصر
طه هلال -مصر
خالد هلال – إيطاليا
عصام نافع-مصر
أحمد شعبان-مصر
عمر ابو رصاع- الآردن
رمضان عبد الرحمن على –الآردن
محمد شعلان –مصر
سعد الدين إبراهيم –صاحب مركز إبن صهيون - مصر
عمرو إسماعيل مصر
محمد البدرى- مصر
عبد الكريم سليمان-مصر
صلاح محسن - كندا
شاكر النابلسى –امريكا
نضال نعيسه – امريكا
سمير حسن إبراهيم –سوريا
وفاء سلطان- امريكا
عدلى ابادير – سويسرا
مجدى خليل- امريكا
زكريا بطرس- هولندا
ناهد متولى - هولندا
العفيف الآخضر-فرنسا
فاتن نور- امريكا


ابوذر المقديشى-امير الإعلام بالجماعه.
انتهى البيان
..

توبة!!!! عن ماذا؟!

لا اعتقد هناك عاقل يتوب عن إعمال عقله...تحياتي للجماعة ونصيحتي لهم ان يكفوا عن الإساءة لمن يناصروه إلا اذا كان من يناصروه سفاحا من وجهة نظرهم !...... وأدعوكم إلى التمييز بين الفروع والأصول والنصوص والتأويل وأن تتعرفوا بالتمرين على ان يوم القيامة من شأن الرب وليس البشر ... ويستحسن التفريق بين معايير الخلاف بين المسلمين فهي داخل دائرة الضرر والمنفعة والخطأ والصواب وخارج دائرة الكفر والأيمان والتكفير والقتل..واهديكم هذه الكلمات لمحمد عبده..
المرء لا يكون مؤمنا إلا إذا عقل دينه وعرفه بنفسه حتى اقتنع به، فمن ربي على التسليم بغير عقل، فهو غير مؤمن، لأنه ليس القصد من الإيمان أن يذلل الإنسان للخير، كما يذلل الحيوان، بل القصد منه أن يرتقي عقله وتتزكى نفسه بالعلم بالله والعرفان في دينه.....



#فاتن_نور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار .. احداث النجف والسكتة الوطنية!
- ..لا تسرع ياعراق
- إعدام بلا قضاء..كم يساوي التحضّر في العراق؟....
- سيداتي سادتي اليكم نشرة الأخبار!...
- ..!لا تبخلوا بظهوركم كي تكونوا سعداء
- ..!في يوم المرأة العالمي.. صورة من وحي الخيال
- ! -الخطاب الديني المعاصر و- شوف حبيبي
- يشهد الله انه قد ضاق صدري..!
- ايه ياعراق وماذا بعد الضريحين
- تسبيحات امرأة من هناك!...
- مولاتي..بغداد..قومي..
- بين الفن الكاريكاتوري والفن التطبيري...
- شقيّة انتِ ..
- ! فهمت مؤخرا ما السر وراء تخلفنا.. الحداثة الجنسية
- آواه..انها اليوغا!..
- ..رحماك ربي
- حميّة مدرسية وصور...
- صرخة..حول محاكمة قلم
- همسات من طين..
- محروقات وثرثرة


المزيد.....




- مصر.. بدء تطبيق التوقيت الشتوي.. وبرلمانية: طالبنا الحكومة ب ...
- نتنياهو يهدد.. لن تملك إيران سلاحا نوويا
- سقوط مسيرة -مجهولة- في الأردن.. ومصدر عسكري يعلق
- الهند تضيء ملايين المصابيح الطينية في احتفالات -ديوالي- المق ...
- المغرب يعتقل الناشط الحقوقي فؤاد عبد المومني
- استطلاع: أغلبية الألمان يرغبون في إجراء انتخابات مبكرة
- المنفي: الاستفتاء الشعبي على قوانين الانتخابات يكسر الجمود و ...
- بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي.. ...
- الحرس الثوري الإيراني: رد طهران على العدوان الإسرائيلي حتمي ...
- الخارجية الإيرانية تستدعي القائم بالأعمال الألماني بسبب إغلا ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فاتن نور - هل كان رسول الله محمد سفاحا؟