أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فاتن نور - يشهد الله انه قد ضاق صدري..!















المزيد.....

يشهد الله انه قد ضاق صدري..!


فاتن نور

الحوار المتمدن-العدد: 1477 - 2006 / 3 / 2 - 10:21
المحور: كتابات ساخرة
    


(يشهد الله أنه قد ضاق صدري وفاض بي الكيل وبغيري من المسلمين مما يكتب عنا كمسلمين ولما يكتب عن ديننا ونبينا صلى الله عليه وسلم ، وقد وصل الأمر بمن يتهم نبينا بالجهل وشك في نسبه، ومن يصف دين التوحيد بأنه أكذوبة كبرى ، ومن يدعي أنه دين إرهاب ومن يسخر من تعاليم الإسلام ، ومن يتطاول على العلماء والدعاة ، والمصيبة أن منهم من يدعي الإسلام" .)

هذا ما صرح به احد رجال الأعمال السعوديين وحسبما وصلني من موقع الحوار....
متوعدا بعض المواقع الألكترونية المسيئة للاسلام وحسبما يدعي،( الحوار المتمدن من بينها)..
متوعدا اياهم بالملاحقة القانونية وذلك بتقديم شكوى ضدهم يوضح فيها ما لحق به من ضرر نفسي (وربما مادي!) ومن ضيق، من جراء اطروحات تلك المواقع القادحة بالدين وبثوابته، وطالبا المساندة من الجميع من اجل هذا الغرض النبيل!....


سأبدا بهذه العينة الرشيقة لعبد الرحمن الكواكبي.....حيث يقول.....


"ألفنا أن نعتبر التصاغر أدباً ،والتذلل لطفاً،والتملق فصاحة، واللكنة رزانة، وترك الحقوق سماحة، وقبول الإهانة تواضعاً والرضا بالظلم طاعة ودعوى الاستحقاق غرورا ً،والبحث عن العموميات فضولاً ،ومد النظر إلى الغد أملاً طويلاً ،والإقدام تهوراً ،والحمية حماقة ،والشهامة شراسة ،وحرية القول وقاحة،وحرية الفكر كفراً،وحب الوطن جنونا ً،ترضون بأدنى المعيشة عجزاً ،تسمونه قناعة وتهملون شؤونكم تهاوناً وتسمونه توكلاً، تموهون عن جهلكم الأسباب، بقضاء اللهو تدفعون عار المسببات بعطفها على القدر،....إلا والله ما هذا شأن البشر"
.....

حيث ان الرجل المشار اليه في المقدمة....
كان قد طلب المساندة والدعم ،وحيث اني من المتضررين جدا جدا جدا .. فأنا اسانده وبالوجه الأخر!!!
اقول......
ويشهد الله انه قد ضاق صدري وفاض بي الكيل وبغيري من المسلمين مما كتب لنا وحشر في ادمغتنا ومنذ نعومة اظفارنا من تضليل وتزييف باسم الدين ومن تحجيم وتجميد لعقولنا،ومن تسييس للدين من اجل التسلط والنفوذ واحكام القبضة احكاما مباركا جليلا على رعايا المسلمين الذين مسختهم قدرة الفقهاء والمتفقهين الى ارقام هائلة من الضعفاء الجهلاء الخانعين،الفقراء المترقبين لما يجود به اولياء الأمور،الراضخين للظلم والأستبداد والقهر،المتقبلين بقلوب مملوءة بالقناعة لكل الوان الفساد والإستعباد وكل صنوف الإستهتار بجسد الأنسانية وجسد الثروة،فقد علمنا المتطفلون على الدين من رجاله الميامين بأنه لا ضرر من ان يسرقك ولي الأمر فهو مسلم مثلك،وماعليك إلا تسديد النصح السرمدي لأخيك المسلم وغض النظر عما يسرق من كرامتك وذاتك وحقوقك الى ابد الآبدين وحتى تصبح خروفا مجترا مقضيّا..
فكل داعية للإصلاح مرتد ،وكل ناهض بحقوق الأنسان،مقوض للمصلحة العامة وهابط بها بفجور...
الأنتخابات يحرمها النص المنقوع والموضوع بفطنة اهل التدبير!، والمظاهرات ضد خدام الوطن،فتنة!، لقد الحق سماسرة الأسلام بنفوذهم الفقهي وعمائمهم التي تتربع تحتها عقولهم المستنيرة بكل ما هو سلفي ومعتق شدما تعتيق بتراث الأولين،لقد الحقوا بأمة الأسلام اكبر ضرر تاريخي،فقد تعددت التيارات الأسلاموية الناطقة بأسم الله لترجم الذات الأنسانية بنصوص القتل والذبح والإنتهاك المستقاة وكما يدّعون من روح الدين،فخلعت الرقاب كما خلعت الألباب،واستبيحت النساء وتناثرت اشلاء الأطفال والشيوخ، استعبدت المرأة وتم سلفنتها بالسيلوفين كقطعة حلوى....
في نفس الوقت ذل الرجل اذلالا كبيرا وذلك باظهاره كمفترس متوحش ،يجانب العقل فيه ما تحت السروال ،فعقله مصلوب بالفتنة امام صوت امرأة، ملتهب بالشهوة امام كاحل صبية،ثائربها خلف مؤخرة عجوز مبرقعة.. اشهد الف مرة ومرة بأن رواد الدين بغالبهم..
قد الحقوا الضرر بمجتمعاتهم وبذواتهم، فنصف المجتمع كسيح متوشح ، ونصفه زاحف بنهم حول النصف الكسيح،او انتُخِبَت غرائزه انتخابا طبيعيا وحسب مقتضيات الحاجة الفطرية ليزحف خلف نفسه منتجا لفنون الإكتفاء الذاتي وعاتقا لغرائزه من السطوة الأنثوية،مكفرا عن هذا الإنعتاق بصلاة العصيّ المباركة ودعاء الخزيّ بتلبساته الشيطانية..
... اما الصحوة فمن الجن،والرؤية معصية، والنافذة وكر للعفاريت،اغلاقها واجب وليس بمستحب، فالفكر وباء، والفن خلاعة، والتغيير بدعة، والزيجة امتطاء، والعفة عماء، والطهارة خنوع، والثورة استسلام، إمام التلقين ثائر همام، وثائر الفكر كافر مهان، الحب فسق، والهمسة اثم....
الف لام ميم ...وما ادراك بوابل التحجيم وقرحة النفس والهزال المستديم
اركعو ايها السيدات والسادة للأولياء وتفهموا حكمة الدين!...فالركوع طريقه الى الجنة بلا خناس، .. والنهوض الى جهنم وبئس المصير والوسواس.....

وهكذا اصبحنا بحميّة اهل الحل والعقد والربط والشد من المفقودين،المنتعلين،المشرئبين بالخيبة تارة، واخرى بالرشح والعطاس...
والمتوجين في اراضينا كأفضل رعيّة غير ناطقة، وادهى شريحة مصفقة، وابهى عقول معاقة، لا نستشعر الإساءة إلا برسم كاريكاتوري وجرة قلم،غارقين بصنوف الإساءات للدين بالفعل والعمل، كل نفس غافية ، راضية مرضيّة، هانئة بسر اهل الدين وتفاسيرهم الإنتقائية النفعية، ومكرهم في تطويع النصوص لخدمة علم الغنيمة وصواري السبيّ التي انزلها عليهم الله في ليلة تشبه ليلة القدر!..


لا اريد ان اطيل فوالله الإطالة بهذا الشأن لا منفذ لها ولا نهاية... عليه سأكتفي ببعض نوادر المملكة المتوضأة بحب الدين! ، عل بعض حماة الدين من الداخل السعودي او خارجه يتعرف على ما هو غارق فيه من اساءة للدين والأنسان، لينهض بشكواه كرجل نحو الهدف إن لم يكن جزءا منه،او لم يكن على اطلاع او مثول!!


* منذ خطاب المملكة الأصلاحي في ديسمبر عام 2003 وهي تحارب الأصلاح!بكل ما يتسنى لها من عقول فقهية مجندة لتبرئتها من الفساد والتقصير إلا ان خطابها الديني قد جفت منابعه واستهلكت نصوصه باضطراب مبين لم ينتج للواقع السعودي إلا بعض الأستراتيجيات الفاشلة والخطابات الخائبة وإيقاعات اللغو السياسي المنقوع بعصمة الدين....
... وبهذا فتحت ابواب السجون لتزج فيها من ذوي العلم والمعرفة والجرأة كل من سولت له نفسه ان يفصح عن حق مسلوب او اصلاح مطلوب،فمن طالب بمنظمات آهلية ومؤسسات مدنية ترعى حقوق الأنسان اتهم بالزندقة والتطاول على المنتجعات الحكومية الرسمية الراعية لحقوق الأنسان..ومن يناصر المرأة ويطالب بفتح زنزانتها الأبدية اتهم بالجهل والفساد ، ومن يطالب بالأصلاح الديني والسياسي ما هو إلا من اهل البدع الليبرالية المستورد للأفكار الغربية الكافرة...
و بهذا يصنف امثال هؤلاء..اما علماني ،او شيوعي ،او قومي مروج لأفكار دول مجاورة غير صديقة لا تنسجم مع روح الأسلام فلا سياسة في الأسلام غيرالطاعة والبيعة، ولا تتفق مع خصوصية بلدهم العتيد بتوارث المخزون والمدفون.....

* في غمرة الحديث عن الديمقراطية وطبولها التي قرعت،باشرت المملكة بأرسال الوفود تلو الوفود من اصحاب الخبرات العريقة المرتبطة خبراتهم بخبرات الأمراء الأفاضل.. ارسالهم او تجنديهم! الى صاحبة العظمة بريطانيا!.. وذلك لتبادل الخبرات والأستفادة من تجربة بريطانيا في الديمقراطية والتمثيل البرلماني،وحنكتها في
فنون الحوار وربما سبل القضاء على الفساد !....وقد سعد من سعد بتلك الخطوة المباركة حتى قيل ومن ضمن ما يقال في الصحف.... بأن المرأة ستعطى حق التصويت في الأنتخابات وفي المستقبل القريب، وان الفساد سيقتلع، إلا انه لم يعرف وقتها والى الان، من اين ستكون بداية الإقتلاع من الهرم ام من القاع! ولكن بعد ذلك تدفقت التصريحات من اهل الحزم والجزم بان بداية اجتزاز الفساد ستكون من ضلعه البيروقراطي!.....ومازلوا يبحثون عن الضلع!!....


* يكرس الدين في المملكة بشكل عنيف جدا- لايمت للدين بصلة- لأغراض الأبتزاز السياسي ومحاربة الخصوم في الداخل والخارج ، وتنفق الأموال وتكثف الجهود لتعضيد السلطة الدينية المُحتكرة(بفتح الكاف) من قبل الدولة لشرعنة الحكم السعودي الملكي... فلا حياة فكرية في المملكة غير تلك التي تم تشكيلها وتأسيسها بمحاضرات ومواعظ الناطقين الرسميين بأسم الحكومة من رجال الدين النجباء!..هؤلاء الرجال الذين اسقطوا الدين واستفرغوه من كل قيمة عدا قيمته في ترسيخ الحكم وتوارث السلطة والتستر على فضائح الأمراء وصفقات النهب الأميريّ...

من يمس العائلة المالكة على تلك الأرض المباركة من قبل مليار ونصف مسلم ،يمس الدين،فالدين هو تلك العائلة، ومن يمس الدين ولا يمس العائلة فهو لا يمس الدين
وحسب نظرية فيثاغورس او نظرية الحمار وهذا اسمها في عالمنا الناشط بالشأن الحميريّ!
..تلك هي القاعدة المعمول بها في السعودية.. وفي دول أخرى تمتلك نفس الفتيل....
وبهذا الصدد احب ان اذكر تلك الجلجلة التي افتعلتها المملكة حين عرضت محطة تلفزيونية مستقلة في بريطانيا فلما بعنوان "موت الأميرة" وكان هذا في بداية الثمانينات من القرن المنصرم، الفلم عن قصة حب بين اميرة سعودية اسمها "مشاعل" وشاب لبناني،وقصة الحب تلك كانت قد حصلت في الجامعة الأمريكية ببيروت.. وقد تطرق الفلم الى طبيعة الحياة في قصور الأمراء وما يدور بها من ورع وخشوع !!...
وعلى اثر عرض الفلم بدأ الضجيج السعودي بأبواقه الأعلامية معتبرا بأن عرض الفلم حربا على الأسلام ،وداعيا الى لحمة الصف الأسلامي للوقوف ضد عرض مثل تلك الأفلام،ومناديا المسلمين قاطبة ومحملا اياهم مسؤولية الدفاع عن الأسلام!!!! علما أن الأميرة كانت قد قتلت بعد ان اكتشفت قصة حبها من قبل الأسرة الحاكمة وفي نهاية السبعينات من نفس القرن،وقد اشار الفلم الى واقعة القتل.... لقد قامت الأسرة الحاكمة وبكل ثقلها لوقف عرض الفلم ومنع انتشارة في القارة الأوربية فعقدت اللقاءات واستدعت السفراء ، ووووو.. اجراءات كثيرة ورفيعة بمستواها الدبلوماسي الأصيل الجاهز والمجهز لسحب الغطاء فوق كل فاحشة او دسيسة!!..
الواجهة لكل تلك الجلجلة والزعيق هو حماية الدين والدفاع عنه! بينما في الحقيقة لم تكن إلا لحماية شرف العائلة وعدم المساس بأخلاقيات وسلوكيات الأمراء المدثرين بتقوى النعيم..
من الطريف انه بعد فترة زمنية وجيزة نسبيا ولا تتعدى عقد من الزمن صدر كتاب "الآيات الشيطانية" لمؤلفه سليمان رشدي والذي احدث ضجة في شتى ارجاء العالم الأسلامي..
فماذا فعلت محروستنا السعودية ازاء الكتاب الذي اعدّ اكبر اساءة لدين الأسلام ولنبيه،حتى صدرت فتوى ومن الصوب الأيراني بأستباحة دم الكاتب ورصدت مكافئة مالية كبيرة لمن يحظى بقتله؟

هذه المرة جاء رد الفعل مختلفا تماما حيث ان الكتاب لم يمس ولم يفضح العائلة المعظمة.!. بمعنى انه لم يكن شيطانيا كذاك الفلم...!
مقابل الإحتجاج العالمي العارم والخطابات المتوعدة من على منابر الأرض،
كان الفتور يلازم الجانب السعودي والبرود رفيق ابواقها الأعلامية.. ولم يتجاوز الموقف السعودي عن استنكار دافئ لا يكشف عن اي موقف ديني او سياسي حيث
ان العائلة لم تكن الهدف،وإن كان من في الهدف الأسلام ونبي الله،فهذا لا يعيق الحركة التوارثية وملاحم الفساد...

عموما..
نوادر المملكة (وغيرها) كثيرة وفي كافة جوانب الحياة، اما الدين فهو مترجم على التاج الملكي وبالحبر المُسيء ..كما هو هكذا على تيجان بقية سلاطين الغفلة..
فمن ضاق صدره وفاض كيله فليقرأ الحبر المسيء من تاج الى تاج.....
ومن لا يعرف اصول قراءة هذا الحبر فهناك مدارس لمحو أميّة من هذا النوع......عليكم بالحبر المسيء، ولا تنسوا قاعدة فيثاغورس فهي مفيدة لأستخراج طول الوتر لتعرية مثلث الإساءة،وذلك بالإشهارعن اضلاعه المتقمصة لمساحة الدين في عالمنا الخجول جدا!.........


فاتن نور
06/29/02



#فاتن_نور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايه ياعراق وماذا بعد الضريحين
- تسبيحات امرأة من هناك!...
- مولاتي..بغداد..قومي..
- بين الفن الكاريكاتوري والفن التطبيري...
- شقيّة انتِ ..
- ! فهمت مؤخرا ما السر وراء تخلفنا.. الحداثة الجنسية
- آواه..انها اليوغا!..
- ..رحماك ربي
- حميّة مدرسية وصور...
- صرخة..حول محاكمة قلم
- همسات من طين..
- محروقات وثرثرة
- وخرج والدي من قبره!
- مطبات وتواصل ...
- اغيثوني ..مَن انتخب؟
- المرور بجسد المرأة..هو الحل!..
- مقتطفات من بلد الغلابة والثراء..مصر
- الحروف غير المنقطة في .. السمراء والهُدهُد!
- !!تفجيرات الأردن وحوار ابو عمير وأم عمير
- ..أبو نواس والتفجير


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فاتن نور - يشهد الله انه قد ضاق صدري..!