جودت شاكر محمود
()
الحوار المتمدن-العدد: 6045 - 2018 / 11 / 5 - 12:28
المحور:
الادب والفن
أتوق إلى جانبها الخفي
جمال عينيها الفيروزيتين
يدفعُ بي الى الجنون
تحاول إيقاظي بالقبلات
أذوب في قبلاتها
أغوص في عينيها
أحبُ شفتيها المُخضبةُ بالنبيذ الأحمر
أحبُ رغباتها المتوحشة
جسدها الأبيض الدافئ
لمساتها الناعمة
قبلاتها النارية.
عندما تلتقي شفاهنا
أشعر بتصادم المجرات
معها لا أحتاج إلى نساء أخريات
لكني أدمنتُ الحب
وأصبحت أحلامي أكثرُ جرأة
وعالمي أكثر إشراقاً
لذا عندما أراها....
مشاعري لن تهدأ أبداً
#جودت_شاكر_محمود (هاشتاغ)
#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟