أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - مواصفات الأنظمة الاسلامية المغولية التركية الارهابية في بلاد العرب














المزيد.....

مواصفات الأنظمة الاسلامية المغولية التركية الارهابية في بلاد العرب


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 6031 - 2018 / 10 / 22 - 17:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اي نظام يستثمر في فضائيات الاسلام والدعوة الاسلامية ووزارات الاوقاف واتحادات علماء الشعوذة الاسلامية او في طباعة القران والكتب الدينية او في مدارس حفظ القران او كتاكتيب اسلامية هو نظام ارهابي فاسد وفاشي يكره شعبه والبشرية ويمنع عن شعبه العلم والمعرفة التقدمية التي توفر للشعب حياة سعيدة و عقل يصيغ محاكمات منطقية ويواجه التحديات الحقيقية التي يتعرض لها والمجتمع وليس كدنيكشوت اسلامي وهابي اخوانجي يقاتل طواحين الهواء كسنة وشيعة ونصيرية وصفوية وما اليه من تسميات لامعنى لها لا تاريخي ولا واقعي بينما هو فعلا يخدم الامبريالية..
هذا المعيار الاساسي لاقامة محاكم تحاكم هذه الانظمة ليس على هذه الدعايات الاسلامية العنصرية الداعشية الاخوانجية الوهابية العثمانية التركية فحسب بصفتها شعوذة اسلامية اجرامية او يهودية اجرامية او مسيحية اجرامية بل على نتائجها بتمويل الارهاب وامامكم انظمة ارهابية قروسطية فاسدة ومتخلفة خادمة للامبريالية لاحديث لها ولفضائياتها ووسائل الاعلام الا عن الاسلام من ال ثاني وسعود ونهيان وصباح وخليفة والغنوشي وبن كيران وجر..
كلما ابتعد النظام عن الاسلام بات شعبيا ويخدم شعبه فقط لنتأمل ما انجزه الحزب الاشتراكي في اليمن الجنوبي اذا لم تصدق طالع كم استغرق محو الأمية وتطور المراة والانسان ومستوى التنمية الاجتماعية بمقاييس الامم المتحدة لهذا استكلبت على هذا النظام الانظمة الديكتاتورية الارهابية الاسلامية والقومجية معا



للقضاء على الافكار الاسلامية الفاشية التي تحملها المرأة العربية قبل الرجل وهي من ارث خمس مئة سنة من عصور الانحطاط والتنبة والتخلف والحرملك الذي نشرها الاحتلال العثماني البغيض هناك نماذج قضت على ما هو شبيه بذلك فقد اباد الحزب الشيوعي الكوبي والصيني هذه الخزعبلات الدينية الاسلامية والكنفوشوسية الاقطاعية اوالتي تتناسب مع التنمية الرثة لكثير من انظمة العالم الثالث بسياسات تنموية وتصفية طبقة البازار التي تمول الوعي الاسلامي والديني وتعيش مكونات هذه الشعوب بسلام وبانجازات لايشهدها اي بلد في العالم وليس صدفة ان الاقلية الصغيرة التي تمانع في الصين هي من اصول تركية توارثت هذه القيم الفاشية المغولية الاسلامية الابادية بالسر..هذه تحتاج الىى ارادة سياسية وليست الى عصابة فساد تتغذى من الفكر الاسلامي الرث والفاشي قي البلاد العربية التي تحمله المرأة قبل الرجل عن مفاهيم مضحكة وبائسة للشرف



الفساد يحتاج الى الكثيرمن الارهاب والكباب ولايمكن ان تمر صفقة نصف تريليون بين بن سلمان وترامب دون تحويل الكثير من العبيد الى كباب


من فترة بعيدة وانا مقاطع المرتديلا التركية بعيد عنكم ما عند الاخوانجية مشكلة ان يحطوا فيها اللحم المفروم لشلومو خاشقجي فيها فلا اله لهم الا الفلوس والارباح ..فهناك بحوث اثبتت ان فيها بقايا بشرية


مرتديلا الاعلام الغوبلزي البترودولاري السعودي القطري الاماراتي الكويتي والاخوانجية تجده في القنصليات الخليجية وهناك عروض وتنزيلات معتبرة..يباع لمخابيل الاسلام الوهابي والاخوانجي مجانا..نوعيات مختلفة منه بالفلفل الحار والبهارات التركية و سوس الامريكان..انتهت صلاحية لحوم الاعلام الغوبلزي بعد الانتصار السوري فتم انشاء معامل لاعادة تدويرهم في لحوم مرتديلا مذبوحة وفق الشريعة الاسلامية اي حلال والمعامل اغلبها في اسطنبول والرياض والدوحة وابوطبي والكويت والمنامة معلبة وفق احدث تكنلوجيت النشر الكهربائي ودون لمسه بالأيدي ههههههههههههههههه



قبل ان اخرج اليوم الى سوق قريب من البيت ارسلت هذه القصيدة الى موقع الحوار المتمدن اليساري عدت بعد ساعتين فوجدتهم قد نشروه ..وقام موقع التجديد العربي بنسخها من موقع الحوار المتمدن ونشرها عنده..اي ان قصائدي يتم تلقفها على الساخن لنشرها في مواقع الانترنيت..طبعا فرق كبير فلكي بين ما اكتبه وما ينشر في الصحف والمواقع من شعر والمسألة متروكة للقارئ والناقد والمتذوق للأدب ..وهذا الموقع لا اعرف اي شخص فيه وهو ينشر لكبار الكتاب العرب..فالانظمة العربية تمول مئات الاف المختصين بالشعوذة الاسلامية والدينية على شكل شيوخ وحفظة قران لتدمير الوعي وهي لاتنفق سنتا على نشر الادب الجيد والتقدمي والشعر الجيد ولا على الشعراء والادب فاغلب هذه المهن الجميلة والنادرة حيث بين كل مليون شخص يمكن ان يكون شاعر واحد انقرضت او قيد الانقراض غادرها اصحابها لفقر الحال ولأن غير مسموح الا لشعر يمدح اولاد النازية الامريكية الصهيونية الجديدة من ال سعود وثاني ونهيان وصباح وخليفة وقادة الاخوانجية والانطمة الشبيهة بهم..ليس صدفة هذا الحال الادبي العربي الخاوي من الابداع
..............................................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة : ظلمة البترودولار
- قصيدة:ازقة وموشحات..
- قصيدة: لعيني ناتاشا
- قصيدة: بلا اكتراث ..
- قصيدة :ضوء اخر لكتاباتي
- قصيدة: لغة جديدة تقرأ وتكتب شفافيتك
- هل فعلا اسرائيل تقود العالم كما يردد نتنياهو ؟
- اسعار الكتب في بلجيكا والمكتبات العامة
- قصيدة: خيال وفحم ..
- احالة جمال خاشقجي الى التقاعد!
- ذم الصين و روسيا وايران في امبراطوريات الاعلام الغربية ..ضري ...
- قصيدة : ادمان..
- قصيدة:انفجار هيولى حبكِ العظيم
- كوميديا رسالة الغفران للمعري :سخرية مريرة من الالهة وجناتهم ...
- الكومبرادور الفلسطيني ومآلات تصفية القضية الفلسطينية!
- قصيدة:الحد الفاصل بين الاوتار
- عن تجربة ايران التنموية ومقتضيات النمو الاعجازي الصيني؟
- القومجية والاسلام السياسي وجهان لعملة الخراب والتخلف العربي
- ما اسباب استحالة ان تحكم دول الاسلام السياسي العالم؟
- هل صدفة فوز الشيوخ عملاء السي اي ايه بجائزة الملك فيصل لخدمة ...


المزيد.....




- شاهد كيف يسخر مسلسل الرسوم المتحركة -ساوث بارك- من وزيرة الأ ...
- الناشطة الحقوقية نصيرة ديتور لفرانس24: -لن أسكت وسأواصل النض ...
- نتنياهو: إسرائيل تعتزم السيطرة على قطاع غزة بأكمله لكنها لا ...
- الإفراج عن حميدان التركي بعد 19 عاما قضاها في السجن بالولايا ...
- الجزائر ترد على رسالة لماكرون طالب فيها بمزيد من -الحزم- تجا ...
- علي صالح عبدي.. لحظة إنقاذ الطفل السوري من بئر عميق في ريف ا ...
- صفقة جديدة لتصدير الغاز الإسرائيلي إلى مصر بـ 35 مليار دولار ...
- الولايات المتحدة تبدأ فرض التعرفات الجديدة على منتجات عشرات ...
- خمسة قتلى وعشرة جرحى بغارة إسرائيلية على شرق لبنان (وزارة ال ...
- شاهد.. متجر لبيع الروبوتات في الصين بينها واحد يشبه آينشتاين ...


المزيد.....

- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - مواصفات الأنظمة الاسلامية المغولية التركية الارهابية في بلاد العرب