مارينا سوريال
الحوار المتمدن-العدد: 6013 - 2018 / 10 / 4 - 22:12
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
اندريانا هذا هو اسمها عرفتها منذ أيام لا أنها سنوات لا تشبهنى لا تشبهك
اوليفيا ،انها تعشق بلا حدود تفتخر بلا خوف ،لم اعرف من اين تكون؟قالت
من كل مكان أنها تجوب العالم منذ الازل،وستبقى أنها لا تنتمى لمكان .معها
عرفت اننى انتمى .انتمى لمكان مولدى للبيت الاول أيام الدراسة الأولى ،الاشياء
التى لن تمحى من حياتى ولكنها لاتنتمى أنها حره سمعتها تتحدث عنا وكأنها تعرفنى
حق المعرفة أنها لا تمارس الصمت الذى تمارسه عنا وكأنها لا تخشى شيء تظل تدور وسط
الجميع لا يعرف لمن تنتمى لى ام له .اخبرتها عنك لاادرى لما؟ هل غضب؟خوف ضعف
طلب حماية ام كل هذا .أنها الصوت المرتفع فى المساء بالف قصة وقصة
عدت اكتب من جديد ولكن ليس عن تاريخ المكان بل عن تاريخنا نحن .الناس
المنصتون داءما فى كل مكان لا يحدثون جلبه يولدون عل نفس الارض ولا يعرفون عنها سوى بمقدار المكان
وحين ينتهى كل شىء تبتلعهم. الارض من جديد وتعود بصمتها.لا تخشى اوليفيا أنها ليست كشىء نعرفه أنها لا تقارن بأحد
انتظرك انت ايضا هنا فى نفس المكان مارجريت
#مارينا_سوريال (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟