أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - شرط محاربة اي دولة صاعدة لقيم الخزعبلات الدينية وتنميطاتها الاستعمارية في سورية والعالم والثالث














المزيد.....

شرط محاربة اي دولة صاعدة لقيم الخزعبلات الدينية وتنميطاتها الاستعمارية في سورية والعالم والثالث


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 6009 - 2018 / 9 / 30 - 17:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الدولة الوحيدة التي خرجت من العالم الثالث من العبودية للامبريالية هي الصين وقد وفرت اول شرط للتخلص من الاستعمار عبر حزبها الشيوعي الصيني وهو القضاء على الاديان: الاسلام والمسيحية واليهودية وايضا على ما يشبههما اي الكونفوشوسية بتوفير نقد جذري لها وتمويل كل الدراسات العلمية والفكرية والاعلام والادب الذي يفضح هذه التنميطات الدينية التي خدمت السلطة الزمنية الاستعبادية عبر التاريخ..
وبدلا من وزارة اوقاف خصصت اموال طائلة على التعليم المادي التاريخي العلمي ومحاربة الخرافة وهلوسات الانبياء والملائكة والشياطين
لا يمكن او تتقدم وانت تحمل عقل خزعبلاتي ديني ولا سيما في العالم الثالث الذي لم ينجز تراكمه الرأسمالي وكل قيمه واديانه تصاغ من دول الامبريالية ..
سورية معنية قبل اي دولة ان تقضي على الاسلام الصهيوني الوهابي التركي المغولي الذي هو اسلام كل العرب وعلى شيوخه وعلى وزارة اوقافه فهي عدوة للعلم والتقدم ..من يعطي مثال ايران فلابأس من القول ان الخميني لم يقدم تجربة مختلفة عن التخلف الوهابي وان هامش الديمقراطية الايرانية هو الذي وضع رجال الدين تحت مراقبة القومية الفارسية الحضارية ..والاسلام الايراني رغم تخلفه وتدميره للعقل الا انه مختلف نسبيا ان ما يغلب عليه مصالح القومية الفارسية وهي التي تلزمه بمصالحها ورفضها الخنوع والاستسلام ولكن ايران تبقى دولة متخلفة لم تصل ولن تصل الى وضعية الصين الصاعدة الا بالقضاء على الاسلام ايضا وكل التنميطات الدينية الاستعبادية و تكون السساسات الاشتراكية اساس عقلها واداراتها لمجتمعها وصراعاتها مع قوانين الامبريالية الموضوعية ومحمياتها



عناق وزير خارجية سوريا لوزير خارجية محمية البحرين الصهيونية الارهابية عناق يستفز الشعب السوري فهذا المجرم مازالت يديه مغمستان بدم الشعب السوري وقبله البحريني..
وهؤلاء محميات الخليج الاعرابية اخطر من اسرائيل
متى يجرم التطبيع مع محميات الخليج ويعتبر الاسلام السعودي القطري الخليجي التركي المغولي وباء ينبغي القضاء عليه وعلى رموزه انها وصفة شفاء سورية وعدم تكرار مذابح الوهابية وجيوش السي اي ايه الاسلامية في سوريا كل عقد او عقدين او ثلاثة ..
اذا ارادت قيادة ان تقضي على الاسلام المتخلف الارهابي الوهابي تستطيع ذلك وهناك الاف الاجرءات المتبعة لذلك ..
كوبا على مرمى حجر من الولايات المتحدة طليعة الانحطاط والهمجية في العالم لاترى فيها كنيسة واحدة ولا متعبدا فيها كلها مغلقة ربما واحدة للزينة وللسفراء الاجانب..وكل الناس يذهبون الى جامعاتهم ومعاهدهم العلمية و فضاءاتهم التعليمية والرياضية والثقافية
القضاء على الوباء الاسلامي الاخوانجي البوطي القبيسي الصهيوني ممكن ..والقضاء عليه يعني القضاء على نفوذ مروجيه من ال روتشيلد وروكفلر ومورغان الصهاينة الحكام والفعليين لمحميات الخليج .. والكثير صار يعلم ان الاسلام والجهاد الاسلامي والحلال والحرام والتكفير اخرج من كهوف التاريخ وتم اعادة صنعه المانيا وانكليزيا وامريكيا وصهيونيا ليخدم الاستعمار الغربي وتدمير العرب ومصالحهم وعقولهم



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة: خربشات ماريانا
- اس 300 :لملموا قاذوراتكم الارهابية القطرية السعودية التركية ...
- متى ستستخدم روسيا النووي ضد الكيان النازي الصهيوني ومحميات ا ...
- سحب افواج الباتريوت ونهاية عصر اسرائيل ومحميات الخليج؟
- قصيدة: جدلية الانوثة و الحضارة
- اس 300 تحول ألماسة الطيران النازي الصهيوني الى كربون متفحم!
- كيف اباد العرب انفسهم بأنفسهم؟
- قصيدة : مساكب ورد حلب الجوري
- معاييرشبكة المافيات النيوليبرالية الحاكمة في الغرب !
- افيخاي ادرعي كم مقاس الحفاضة التي تلبسها وكم عدد حراسك ؟؟؟ ه ...
- روسيا تعرف كيف ترد على البلطجة الاسرائيلية المسلحة و تهافت ا ...
- غيتوهات الاعتقال النازي الالماني الفرنسي البلجيكي وصناعة الا ...
- الفرق بين الاتحاد السوفييتي والغرب الامريكي الاستعماري من زا ...
- قصيدة: نمط الإنتاج الانثوي
- قصيدة:جولة مع تاتيانا
- قصيدة : اوثان معبدكِ العاري
- هل سورية اليوم تحت الانتداب ام في افضل مراحل استقلالها التنم ...
- وهم الاله وكيف تصنعه السلطة الزمنية لاستعباد الناس ؟
- قصيدة : اعلان السلام بيني وبينكِ
- قصيدة : مياه امرأة سافرة


المزيد.....




- حملة تضليل تستهدف مسلمي تكساس وتروج لادعاءات -محاكم الشريعة- ...
- معنى فتوى خامنئي عن السلاح النووي وشروط طهران لاستئناف المحا ...
- تنامي نفوذ الإخوان في فرنسا.. تحذيرات وتحديات معقدة
- ماذا يعني تصنيف ولاية تكساس الإخوان المسلمين و-كير- منظمات إ ...
- وزير إسرائيلي: سأتخلى عن التطبيع مع دول عربية وإسلامية إذا ك ...
- كايروس فلسطين الثانية: صوت المسيحيين الفلسطينيين في لحظة الح ...
- حين تتحوّل الأرقام إلى عبء على الروح: دعوة إلى قراءة وطنية م ...
- الاحتلال يهدم منشأة في ديربلوط غرب سلفيت
- تكساس تدرج -الإخوان- ومنظمة إسلامية أخرى ضمن لائحة الإرهاب
- بابا الفاتيكان عن معاملة أمريكا للمهاجرين: -غير محترمة.. وهن ...


المزيد.....

- رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي ... / سامي الذيب
- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - شرط محاربة اي دولة صاعدة لقيم الخزعبلات الدينية وتنميطاتها الاستعمارية في سورية والعالم والثالث