علي ياري
الحوار المتمدن-العدد: 5989 - 2018 / 9 / 9 - 09:27
المحور:
الادب والفن
دنوتُ حين أتاني
مدجّجاً بالحنانِ
يحبو وأحبو إليه
خوفاً على عنفوانِ
ما لذة الحب لو ما..
بخوفِ يلتقيانِ
غریبةٌ في مكانٍ
أعمى...
ولكن يراني
فناسهُ ما رأوا خلَّينِ
ولم يكُ زاني
جريمةٌ نحن فيها
بكلِّ حالٍ وآنِ
علامَ نخشى كلاماً
هیّا لقطفِ الثواني
بخطوتين وصفحٍ
روحانِ تلتحمانِ
تعال حبَّاً عتيقاً
وبصمةً في الزمانِ
تعالَ ريشاً أخيراً
لأولِ الطيرانِ
نغزو السماءَ نسوراً
فالأرضُ ذي...
للجبانِ
***
#علي_ياري (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟