أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - صورة لمشهد في البصرة وما ترتكبه قوى الاإسلام السياسي في العراق!..














المزيد.....

صورة لمشهد في البصرة وما ترتكبه قوى الاإسلام السياسي في العراق!..


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5982 - 2018 / 9 / 2 - 18:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


صورة لمشهد في البصرة من صور قوى الإسلام
السياسي الفاسد المتخلف والمعادي للديمقراطية
وللحقوق والحريات ولحق التظاهر والتعبير عن الرأي !!!..

أنا أسأل ؟.. هل رأيتم أو سمعتم بأن قوى الدين السياسي أي دين بغض النظر أي كان هذا [ الدين السياسي !.. يهودي .. مسيحي .. إسلام وغير ذلك !! ] ..

هل هذه الأديان التي تبرقعت باسم الدين وبعباءة الدين !.. هل تؤمن بالرأي والرأي الأخر ؟..

وهل سمعتم أو شاهدتم,, أن الدين السياسي يؤمن بالحقوق والحريات وبالديمقراطية وبحق الاختلاف ؟..
وتصفحوا صفحات التأريخ من بداية الخليقة وحتى يومنا هذا ، وابحثوا في بطون الكتب وفي مكتباته وأرشيفه !..
ستجدون العجب العجاب !.. وما ارتكبته هذه الأديان التي تنتهج نهجا ( الجمع بين السلطتين الدينية والدنيوية .. يعني بين الدين والدولة ! ) !..
وما حدث في القرون الوسطى !.. وما قامت به الكنيسة !..
واليوم ما لمسناه من ممارسات من طالبان والقاعدة والدولة الإسلامية وفي إيران واليوم في العراق ، وما ارتكبه ويرتكبه نظام قوى الإسلام السياسي الحاكم من عام 2005 م وما زال على نهجه وإرهابه وإلغائه لكل شيء فيه حياة !..
لست أنا الذي يقول !.. الحقائق والوقائع هي من يتكلم !..
وما شاهدتموه خلال السنوات الثلاث الماضية وحتى اليوم ، وما يحدث من قمع وقتل واعتقال واضطهاد ومصادرة للحريات والحقوق في البصرة وذي قار والمثنى والقادسية وميسان وواسط وبابل وبغداد !..

هذه شواهد دامغة تدين ممارسات النظام القمعية ، وهو سلوك منهجي ومستمر منذ سنوات ولن يبدأ اليوم ، وهذا يعبر وبشكل واضح عن حقيقة هذه القوى وعدائها لكل شيء اسمه حريات وحقوق وديمقراطية وتعددية وحق الإختيار .

أقول لكم عندما تجدون هكذا قوى تؤمن بكل تلك الحريات والحقوق والحريات ، أرجوا إعلامنا بذلك !..

ووعدا مني !!.. سأقوم بتقديم طلب لهذه القوى ( قوى الدين السياسي ! ) لأنتمي إليهم !.. وأُعْلِنُ براءتي من الحزب الشيوعي وأتنكر للنظام العَلْماني وللاشتراكية كشكل من أشكال النظم !..

وربما سيحذو حذوي أخرين وسيلتحقون بجيوشكم الظلامية السلفية المتحجرة وسنكون سلفيون الهوى والفلسفة والنهج والتفكير !..

وحديثي هذا !... موجه للجميع ودون أن أستثني أحد !..
والسلامة يراد لها علامة !.. وجيب ليل وخذ عتابه!!..

صادق محمد عبد الكريم الدبش
2/9/2018 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا لم يأخذ الشيوعيين ما يستحقوه من مقاعد ؟
- نعي المناضل الشيوعي المخضرم عبد الواحد كرم .
- هي تسأل .. وأنا أُصغي إليها !..
- من ينتصر للحرائر التي تزهق أرواحهن ظلما ؟..
- لماذا نحبك يا عراق ؟..
- اليوم العالمي للمختفين والمغيبين !...
- لا تطلب الحاجات الا من أهلها ؟..
- اغتيال محامي في البصرة ؟
- أرادة الشعب وجماهيره المنتفضة لابد أن تنتصر .
- نحن الشيوعيين لا ننتظر من أحد لنستأذنه ؟..
- شبكة الإعلام العراقي وقناة العراقية !!..
- الشعب ماذا يريد غير رغيف الخبز وكرامته وأمنه !..
- حول وفاة الشابة دعاء !!...
- تعليق على ما كتبه البعض عن المغتربين .
- الى كل من لم يسمع رأيه وغير مطاع !!؟..
- ماذا يعني لنا ؟.. الدولة المدنية الديمقراطية ؟
- هل تنفيذ حكم الإعدام بحق المجرمين هو الحل ؟
- الطائفية ومخاطرها في اهيار الدولة والمجتمع تعديل .
- مواساة للأديب الكبير سعدي يوسف .
- شعبنا قد أتخم بوعودكم ونفاقكم أيه الأمريكان !..


المزيد.....




- أفغانستان: حكومة طالبان تكافح الجفاف بانشاء قناة على نهر أمو ...
- إسرائيل - إيران: من الحرب المفتوحة إلى حرب الظل
- طهران تنفي العودة إلى محادثات جديدة مع واشنطن
- بعد ثلاثين عاما من الصراع : اتفاق سلام بين الكونغو الديمقراط ...
- نجل أحد الرماة السنغاليين يرفع دعوى قضائية ضد فرنسا بتهمة إخ ...
- بزشكيان يدعو لوقف -التساهل- مع إسرائيل
- الاتحاد الأوروبي: عنف المستوطنين بالضفة يجب أن يتوقف فورا
- حماس تطالب بتحقيق دولي في قتل المجوعين بعد تقرير هآرتس
- عاجل | كاتس: وجهت الجيش لإعداد خطة بشأن إيران تضمن الحفاظ عل ...
- شاهد لحظة إضرام رجل النار داخل مقصورة مترو أنفاق مزدحمة بالر ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - صورة لمشهد في البصرة وما ترتكبه قوى الاإسلام السياسي في العراق!..