أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد الدين رائف - قراءة في البعد الاجتماعي للقصة المدينيّة: -حكايات منسيّة- لصخر عرب أنموذجًا















المزيد.....

قراءة في البعد الاجتماعي للقصة المدينيّة: -حكايات منسيّة- لصخر عرب أنموذجًا


عماد الدين رائف

الحوار المتمدن-العدد: 5975 - 2018 / 8 / 26 - 14:46
المحور: الادب والفن
    


أخبرني الصديق الأستاذ صخر عرب قبل نحو أسبوع، بتنظيم "منتدى صور الثقافي" جلسة نقاش حول كتابه "حكايات منسية من المدينة – قصص صغيرة عن عالم يتغيّر" (1)، فكان أول من تبادر إلى ذهني فلاديمير كورولينكو (1853-1912)، وهو كاتب روسي من أصول أوكرانية بولونية، وصحافي وناشر مجلة "روسيكويه بوغاتستفو" (الغنى الروسي). في العام 1899، أرسل معلّم شابٌ حلّ في بلادنا إحدى قصصه الأولى وكانت عنوان "قصة ربيعية" إلى إدارة تحرير هذه المجلّة. وبتاريخ 23 تشرين الأول/ أكتوبر من العام نفسه، سطّر الناشر كورولينكو رسالة إلى الشاب ستيبان كوندوروشكين (1874-1919)، رفض فيها نشر قصّته التي تتغنّى بجمال الطبيعة في الربيع وسحره، وقال له: "لمَ لا تحاول أن تعرف القراء بخصائص الحياة المحيطة بك حيث أنت؟ اكتب بشكل أدبي جميل عن الحياة والمجتمع، مدوناً ملاحظاتك الناتجة عن المراقبة، إنها مدرسة رائعة في الكتابة". وكانت نتيجة اتباع كوندوروشكين نصيحة كورلينكو، أن نشرت المجلّة سلسلة فريدة من القصص التي شرّحت المجتمع المحلّي على عتبة القرن العشرين وتناولته بصراحة وصدق، وشكلت مجموعة "من التجوال في سوريا"(2)، التي تشرفت بنقل بعضها إلى العربيّة.
فكرّت بإشكالية تخلّفنا عن ركب القصة الاجتماعية، التي كانت قد سبقتنا إليها شعوب أخرى، فقد امتدّت تلك المرحلة الأولى لدينا من ناصيف اليازجي (1800-1871) وكتاباته وكتابات غيره القصصية، ذات البعد الأخلاقي الوعظي، إلى أن توّجها جبران خليل جبران (1883-1931) في "الأجنحة المتكسّرة"، سنة 1912، فمنح القصة بعدًا آخر يبحث في العلاقة المتغيّرة للفرد مع محيطه. والقصّة هنا باتت تصوّر لحظة مختارة من لحظات مرحلة تاريخيّة، ذات دلالة على قضيّة مهمّة من قضاياها، في سرد نثري قصير يكثّف في بناء محكم يقتصد لحظة، أو شخصية، ليرى إلى قضيّة ما من قضايا الإنسان العادي الساعي إلى تحقيق ذاته في مرحلة ما توفر له شروطها حريّة السعي وإمكانيّة التحقق (3). لكن الاعتقاد السائد أنّ "الأجنحة المتكسّرة" لم تكن لتبصر النور لو كان جبران لا يزال في بشري، ولم يحتكّ بيوميات ناس الغرب وأحلامهم ومآسيهم.
فكان علينا أن ننتظر مرحلة ثانية، بعدما أصرّ الوعظ والإنشاء العربي على خنق الفحوى الانثروبولوجي والإثنوغرافي في السرد النثري المنشور في بلادنا. وسمّيت المرحلة الثانية بمرحلة "ريادة تأسيس النوع الأدبي (1914 – 1952)، والتي توّجت بنتاج توفيق يوسف عواد (1911-1990) من الصبي الأعرج إلى الرغيف (4). واليوم نحن في المرحلة الثالثة عبر محاولات جديّة لتأصيل النوع الأدبي، والتي انطلقت في العام 1953، والتي أسهم فيها عوّاد بقوّة عبر روايته "طواحين بيروت"، إلى جانب كتاب آخرين. لقد تأخرنا، لكنّنا استطعنا أن ندخل إلى رحاب القصّ، أو كما يقال في القصّة القصيرة هي "ليست رشحًا من الخاطرة السّهلة تعنّ لك وأنت مستلق على دثارك.. بل هي صنيع فنّي، هي وليد خيال رحب محلّل لا ملهم" (5) تكشف حقيقة إنسانيّة كبرى عندما تضيء لحظة من لحظات الحياة.
إذن، ما هي أهميّة هذه القصص الاجتماعية القصيرة الأربع والثلاثين، التي نحن بصدد مناقشتها؟ وما هي قيمتها وفق مؤشّر الأدب الاجتماعي؟ وما هو التوجيه الذي اختاره كاتبها لها؟

أولًا: حول الكتاب

عندما قرأت "حكايات منسيّة من المدينة" للمرة الأولى، رأيت أنّها ليست "قصصا صغيرة" كما وصفها كاتبها، بل قطعا بلورية منمنمة ملونة يموضعها الأستاذ صخر بعناية في جدارية فسيفسائية تجسد رواية التاريخ الحقيقي لصور - تاريخ الناس. وهي مساهمة من روائي تنتظر أن يلاقيها كثيرون من أبناء هذه المدينة، ليدلوا بدلائهم، ليستنهضوا هممهم فيكملوا بما حفظته الذاكرة تلك الجدارية، لوحة التاريخ الاجتماعي بكل تفاصيلها. وأنّ العنوان يعتبر المدخل الصحيح إلى النصوص، فإذا ما نظرنا إليه سيميائيًّا سيبقى منه مفهومان، وهما: "المدينة" و"النسيان".
1. تشير "المدينة" إلى دائرة المكان، وهي ليست مفهومًا فضفاضًا، بل مفهومًا جزئيًا متعيّنًا بمدينة صور، وإن كان هذا المفهوم إضافيًّا، بمعنى أنّ المدينة هنا في الحكايات، قد تعني شارعًا أو بيتًا في الحارة، أو جدارًا أو مقهى أو دكانًا، وقد تتطابق مع المفهوم الحقيقي فتعني صور المدينة، أو قد تزيد عنه إلى قرية من قرى القضاء أو مزرعة فيه. ولا أخفي أنّني أنحاز إلى المدينة، وإلى كلّ منتج مديني. وأعتقد أنّ الشارع والمصرف والمستشفى والساحة والمخفر والدوائر الحكوميّة لا تصنع مدينة، بل علاقات ناس المدينة بشكل متمدّن بهذه المرافق والدوائر، وببعضهم البعض، هي المدينة.
2. يشير "النسيان" الذي وصفت به الحكايات إلى الزمان، وزمان النسيان مفهوم كلّي مشكّك، فإذا كان زمان الحكايات يطول من منتصف القرن التاسع عشر إلى عشر سنين خلت، مثلًا. فإن مفهوم الحكايات المنسيّة يحمل ضمنًا أنّها كانت مذكورة معاشة لجيل أو جيلين أو أكثر، ثم نسيت، فأتى الكاتب ليدوّنها فينعش الذاكرة الفرديّة والجماعيّة من جديد، شرط أن يستمع إلى هذه الحكايات من جديد من كان قد عاشها أو سمعها. وبالتالي، فإنّ هذه الحكايات متى ما دوّنت وطبعت في كتاب لم تعد منسيّة.

ثانيًا: في الكتاب

تكمن أهميّة القصص الأربع والثلاثين في أنّها حدثت.
ومتى ما دخلت حادثة ما في فنّ القصة القصيرة، فللكاتب أن يدمج شخصيّتين في شخصية واحدة أو العكس، وله أن يغير أسماء الشخصيّات أو أن يضيف عامل الإبهام إلى السرد، أو أن ينقص منه، أو أن يوجّهه، لكنّ ذلك لا يؤثّر فعلًا بحقيقة التصاق السرد بالمكان والزمان، وتفاعل الشخصيّات الرئيسة والثانويّة نحو حرّية السعي وإمكانية التحقّق. ونحن هنا لسنا في صدد البحث في المستويات المعجميّة والتركيبيّة والدلاليّة والبلاغيّة... إلخ، وذلك لأنّ للكتاب أهميّة خاصّة، حيث لامست قصصه معضلات مجتمعيّة واقعيّة وغاصت في تنوّع أداءات سكّان المدينة وطبائعهم نفسيًّا حينًا وأيديولوجيًا حينًا آخر، بغض النظر عن مستويات التعبير والاقتباسات واستخداماتها. وقبل كل شيء كي يستطيع شخص أن يقصّ ما هو مجتمعي، يجب أن يكون على مسافة منه نفسيًا وأيديولوجيًا، وإلا فلن ينتج شيئًا في فنّ القصة الاجتماعيّة، بل سيتابع السائد الأخلاقي الوعظي المتراكم، أو سيكتب خواطر لا قيمة اجتماعيّة لها وإن دبّجها بألوان البلاغة والبديع.
في مجتمعنا الذي ينتقل بحرّية من المادي إلى الروحاني بلحظة، ثم يسبغ الروحاني على الاجتماعي تعسّفًا، وبعدها يخلط "الاجتماعي" الذي أنتجه بالسياسي، لا يستطيع الفرد أن يميّز بين تلك المفاهيم، ويخال أنّها كلّها واحد ضبابي، فلا بد من التدقيق في علاقة الراوي بمرويّه، ومدى توجيه النصّ، ذلك سيقودنا إمكانيّة التمييز بين نصّ يقع ضمن فنّ الأدب الاجتماعي المتبنّي قضيّة ما عن سائر النصوص، التي تدعي التفاعل مع الموروث المنسي وغير المنسي؟ إذن، ما هو الميزان أو المؤشر (6)؟
1. أن ينظر الراوي إلى الموروث على أنّه جزء لا يتجزّأ من الماضي، في مقابل السائد الذي يتعامل مع الموروث على أنّه جزء من الحاضر. فالكاتب والقارئ معًا يمكنهما تناول الموروث بشكل انتقائي ونقدي، ويمكنهما إخضاعه للنقاش والرأي والمنطق، وبالقبول بأحكامه ومجرياته أو رفضه، في سياق عرضه بشكل أدبي، يمكن أن تكون غاية هذا العرض فكرية أو تربوية. وتصلح معظم القصص في الكتاب نماذج على علاقة الراوي بمرويّه ضمن هذا الإطار، وإن كانت لقصة "ابن صاحب الفرن وابن المختار وابن عامل المسمكة واستاذ العربية" (ص 79-85) وقع خاص.
2. أن ينظر الراوي إلى الموروث على أنّه جزء من الذاكرة الجماعية، لا على أنّه جزء من الوعي الاجتماعي والسياسي... ما يستتبع التعامل معها بشكل استيعادي لمحتوياتها ومكوّناتها وشخصيّاتها، فنعود إليها للاستفسار عن أمر جهلناه أو نسيناه، إلا أنّ الموروث بات بعيدًا عنّا على المستويين الفكري والحياتي.
3. ألا ينظر الراوي إلى الموروث على أنّه أنموذجًا يحتذى به، أو أنموذجًا أعلى لزمن أفضل من الحاضر، لماض مفترض "ذهبي" هو أكثر حقيقة وحقا وعدالة من زمان السرد. فنقف في قصّة "مجالس التعازي والحزن" (ص115-118) على القيم المدينيّة، بين أم نقولا المسيحية التي تبكي على الحسين وأخيها معًا، والست سقية الدرزية التي تدير حلة الهريسة، والحاجة مسرة واختها نضرة السنيّتين الغنيّتين تقومان بأعمال التنظيف.. وهنا يظهر أن النشاط الاجتماعي رحبٌ، وإن كان يحمل عنوانًا دينيًا، وليس كما يراد له عند مؤبدي الموروث أن يحمل منحى مذاهبيًا مناطقيًا عوائليًا مؤدلجًا محتكرًا ضيّق الأفق.
4. أن الموروث لا يستدعي سوى الزيارة من القاص والقارئ، فنحن لا نحجّ إليه، إلا أنّنا وفي الوقت عينه لا نتنكر لماضينا وإرثنا الثقافي المحكي، لكنّنا نبقي على المسافة بيننا وبينه، فعلى الماضي أن يخدم الحاضر لا أن يُسبك الحاضر في قوالب الماضي. وتأتي قصّة "امرأتان" (ص 140-142) كنموذج على تبنّي هذا المنحى، فأم علي وأم عمر على الرغم التحدي والخصام، وإدخال نفسيهما في زاروب الجدل المذهبي غير المجدي، ما هما إلا جارتين في حارة.. وابناهما رفيقان.
5. ألا يشكّل الموروث عودة إلى الينابيع. فينابيع النماذج التي تقوم عليها حياتنا اليوم موجودة كلّها في المرحلة الحديثة لا في القرون الوسطى. وبالتالي، يمكننا أن نقف مع الكاتب في قصّة "بيع وشراء بالحلال" (ص 50-54)، على الأداء الدنيء للحاج فاروق الذي يسرق بالحلال أراضي وعقارات الناس، ثم يخدم المجالس الحسينيّة ويذرف الدموع، أو في قصّة "صندوق الكنيسة" (ص 60-63)، وأداء الأبونا بيار الذي يسرق أموال المتبرعين. فالكاتب يعرّي هاتين الشخصيّتين اللتين تتلطيان خلف عبارة البكاء على الحسين، أو طلب الخلاص للموتى الأقربين بالإنجيل. فالإنجيل وسيرة الحسين لدى هاتين الشخصيّتين ليستا سوى ستار من الماضي لأفعال جرميّة في الحاضر.

ثالثًا: مع الكاتب.. فلسفة حياة

لا بد من توجيه النص في القصّة الاجتماعية، ولا نقصد بطبيعة الحال هنا ما كان يعبّر عنه بـ"مغزى" القصة، أو الوعظ، بل توجيه النص وفق رؤية الكاتب وتجربته. ونلاحظ أن الأستاذ صخر يتبنّى النظرة التصالحيّة في العلاقات الاجتماعيّة، سواء أكانت داخل الأسرة الواحدة أو في العائلة الكبيرة، أو بين الجيران أو مع الآخرين من أبناء المدينة والريف. ويفترض الكاتب أنّه لو توفّر العامل الذي يختزن الحكمة لأمكنه أن يصل بمتخاصمين أو متنازعين إلى التصالح.. حيث يمكن أن يسترد ناظم ماله الذي سرقه طالب عبر الحيلة بالتواطؤ مع أنور في قصة "كشاش الحمام والخضرجي ولاعب أوراق" (ص 68-72)؛ أو يمكن أن يصرف والد ميمونة النظر عن تزويجها خلاف إرادتها بعد تدخل الشيخة ميمونة في قصة "البنت والشيخة" (ص 25-38)، أو يمكن أن تكون المسألة أكثر خطورة كما في قصة "كيف تزوج رستم الأقرع البنت محاسن" (ص 20-25)، بعد تدخل محنك من الست الكبيرة، فتمت مقايضة الزواج بين العائلتين وذهب الشيطان الملعون بعيدًا". وإن لم يتوفّر هذا العامل الحكيم فإنّ الزمن كفيل بإصلاح ذات البين وبالاقتصاص من الظالم وإرجاع الحق إلى أصحابه أو إلى ورثتهم.
والنظرة التصالحيّة في الأدب المكتوب ناتجة عن خبرة في الحياة وإلمام بعدد كبير من الحوادث والمقارنة في ما بينها وبين مصائر أبطالها. يمكننا أن نتفق مع الكاتب أو نختلف، ومهما كانت نظرتنا إلى الأمر فإنّها لن تنقص من قيمة القصص التي رواها ولن تزيد فيها.

(قراءة في البعد الاجتماعي للقصة المدينيّة: "حكايات منسيّة" لصخر عرب أنموذجًا، عماد الدين رائف، كلمة ألقيت في حفل مناقشة مجموعة "حكايات منسية من المدينة – قصص صغيرة عن عالم يتغير" في "منتدى صور الثقافي" مساء الجمعة الواقع فيه 24 آب/ أغسطس 2018)
====

هوامش
(1). حكايات منسيّة من المدينة – قصص صغيرة عن عالم يتغيّر، صخر عرب (بيروت: الدار العربيّة للعلوم ناشرون، ط1: 2017) 174 صفحة.
(2). حكايات كوندوروشكين – لبنان قبل قرن بريشة روسيّة (بيروت: دار المؤلف، ط1: 2016) 224 صفحة.
(3). في بناء الرواية اللبنانية (1972-1992)، عبد المجيد زراقط (بيروت: منشورات الجامعة اللبنانية، ط1: 1992) ص 22.
(4). لبنان – الذاكرة الثقافيّة، وليم الخازن (انطلياس: الحركة الثقافيّة، 1984) المقدمة.
(5). كلام على القصّة والقصّاصين، فؤاد كنعان، مقالة في مجلة "الحكمة"، بيروت، العدد 2، 1953.
(6). استفدت في هذا التفصيل من: "سوسيولوجيا التراث"، فردريك معتوق (بيروت: شبكة المعارف، 2010)، و"مهزلة العقل البشري"، علي الوردي (بيروت: مكتبة بيسان، ط2: 1994).



#عماد_الدين_رائف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عملية -بنك أوف أميركا- مرويّة
- عن ملاك التي تسابق صخرة
- أفندار.. حكاية عاشق لم يقو على قتل ليلى الايزيديّة
- حيٌّ ما دام الناس يذكرونه
- أيتماتوف يجمع الكتّاب في ملتقى حوار الثقافات
- قرغيزيا جنكيز أيتماتوف: الماضي الحاضر أبدًا
- في حضرة ماناس برفقة جنكيز أيتماتوف (1)
- حبيبات إيفان فرانكو.. بين حياته وأشعاره الحميمة – 2 –
- ميخايلو هورلوفي ينحت لبنان حبًّا وشعرًا
- صرخة امرأة.. أرقى ما نظمت مارينا وما غنّت تمارا
- حبيبات إيفان فرانكو.. بين حياته وأشعاره الحميمة - 1 -
- صخر عرب مجسّدًا صراع الأجيال والقيم في روايته -نسيم الشمال-
- لا تقترب من -هاوية- زينب مرعي قبل النوم!
- أوديسا، كييف، موسكو... رحلة الستين عامًا
- أتأبّطُ تمساحًا برتقاليًّا وأعانقُ أغنية
- الأرضُ خاويةٌ بدونك مظلمة.. فارجعْ إلىّ
- حلم باجنيان الأحمر.. بين ضفتي الحرب والحُبّ
- هذا المطرُ لنا يا فيتيا
- رؤيا شاب قوزاقي تطيحُ رأسه
- عصفورة إيفان الجريحة بصوت ديانا الملائكي


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد الدين رائف - قراءة في البعد الاجتماعي للقصة المدينيّة: -حكايات منسيّة- لصخر عرب أنموذجًا