أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد عبد المجيد - الانتفاضة الشعبية المصرية في 23 يوليو 2006















المزيد.....

الانتفاضة الشعبية المصرية في 23 يوليو 2006


محمد عبد المجيد
صحفي/كاتب

(Mohammad Abdelmaguid)


الحوار المتمدن-العدد: 1505 - 2006 / 3 / 30 - 09:44
المحور: حقوق الانسان
    


القبض على الديكتاتور مبارك وتقديمه لمحاكمة عادلة وعاجلة

أخي المواطن المصري،
هذا البيان منك إنْ كنت واحدا من الذين انتظروا طويلا محاكمة الرئيس حسني مبارك على مئات الجرائم التي ارتكبها في حق شعبنا.
الرئيس هو الذي أمر بنهب أموال المصريين، وقام بتسهيل عمليات النصب والاحتيال والقروض والهروب سواء بأوامر مباشرة أو بصناعة إدارة مالية فاشلة أصر هو على استمرارها طوال فترة حكمه.
الرئيس هو الذي قام بحماية مُجرمي الزراعة والري لأكثر من عشرين عاما، عندما علم بكوارث الأمراض والتلوث والمواد المسببة للسرطان والفشل الكلوي مما أصاب أكثر من ربع أبناء شعبنا بها.
الرئيس رفض معاملة المصريين إلا بأحكام عرفية في قانون طواريء مما أفقد الشعب حقه الطبيعي في الوقوف أمام محاكم مدنية.
الرئيس هو الذي أعطى توجيهاته بامتهان كرامة المصريين في أقسام الشرطة والمعتقلات والسجون، وتعذيبهم، واغتصابهم، وانتهاك حرماتهم، بل وصل الأمر باشعال ضابط أمن النار في أحد المواطنين، ولما علم الرئيس بالأمر استحسنه .
في خلال فترة حكمه دخل السجنَ أكثر من ربع مليون مواطن، ولايزال يحتفظ بثلاثين ألفا دون محاكمة اذلالا لهم ولأهلهم وذويهم.
هل هناك أحد لا يظن أن المشهد المصري في عصر الطاغية كارثة تنذر بطوفان؟ فشل في كل المجالات الزراعية والصناعية والاعلامية والسياحية والادارية والتعليمية والأخلاقية والتربوية والثقافية والفنية فتراجعت مصر في عهده، وتقدم لصوص صنعهم لسرقة اللقمة من أفواه المصريين، وشهدت البطالة والعنوسة وسكان المقابر والغلاء والأمراض والادمان والفساد والتلوث والتهريب حالة مصرية عامة، ولا يزال يُصرّ على الكذب، ويقوم بتصعيد ابنه ليصبح الوحيد المؤهل فيرشحه مجلس الشعب دون المرور على فكرة التوريث المرفوضة شعبيا.
هذه الانتفاضة الشعبية تحمل اسمك أنت، وتعبر عن همومك وأوجاعك ومطالبك وغضبك وحزنك، فهي منك دون النظر لهويتك الدينية أو المذهبية او الحزبية أو انتماءاتك. إنها غضبة الحرية والكرامة والدفاع عن الوطن وحماية الأهل وتأمين المستقبل والعمل والمال والسكن.
هذه الانتفاضة ليست من أبناء الشعب فقط، فالمخابرات ومباحث أمن الدولة والجيش الوطني العظيم كلها ستقف معك ولن تنحاز للصوص والمجرمين وسارقي خيرات أهلهم.
لا تخش شيئا فأجهزة حماية الوطن من مخابرات ومباحث أمن الدولة والجيش لن تقف مع مبارك وابنه ولصوص البنوك وناهبي أموال الشعب والمفرّطين في استقلال القرار الوطني، فكل كبار الضباط الشرفاء يعلمون عن هؤلاء المجرمين أكثر مما تعرف، ويعرفون ضعفهم وقلة حيلتهم، ولهم زملاء تضرروا من هذا الحكم الارهابي التسلطي، ولو جاءت الأوامر مباشرة من الديكتاتور مبارك باطلاق النار وفتح السجون والقضاء على الانتفاضة الشعبية فلن يستجيب اخوانكم من أجهزتنا الأمنية الوطنية.
نستطيع أن نكتب في آلاف الصفحات تفاصيل جرائم الطاغية مبارك وأسرته وزبانيته ورجاله، لكننا واثقون بأن كل مصري يعرفهم فردا .. فردا .
المطالب العشرة للانتفاضة الشعبية:
أولا، منع الديكتاتور مبارك من الهروب هو وأي من أسرته، والقاء القبض عليه لتقديمه لاحقا لمحاكمة علنية وشعبية وعادلة.
ثانيا، رفض أي تدخل خارجي، مع أو ضد الانتفاضة، فهو ثأر يأخذه المصريون بأيديهم من أكبر مجرمي وطغاة العصر، وأي تدخل خارجي، نظري أو عملي، لتأييد استمرار الطاغية واللصوص يتم اعتباره اعتداءا آثما ضد الشعب المصري.
ثالثا، إذا لم يظهر القائد الذي يتولى قيادة الثورة الشعبية، فإننا نتوجه بالطلب لقضاة مصر بترشيح ترويكا مكونة من أربعة من رجال العدالة المشهود لهم بالشرف والنزاهة لقيادة الدولة لفترة حكم انتقالية لا تزيد عن عام واحد.
رابعا،الطلب من جميع المصارف في مصر التوقف عن تحويل الأموال للخارج لمدة أسبوعين تبدأ صباح يوم الانتفاضة الشعبية المباركة.
خامسا، يتم توجيه نداء إلى المجتمع الدولي بعدم استقبال الطاغية مبارك خاصة وأن هناك احتمالا كبيرا بهروبه وزوجته وابنيهما محملين بأموال شعبنا وبتغطية أمريكية أو إسرائيلية حتى يبلغ مأمنه.
سادسا، حل فوري لمجلس الشعب الذي لم يكن أو يعد مكانا يمثل شعبنا وإرادته.
سابعا، في حالة اعطاء وزيري الداخلية والدفاع الأوامر بعدم التعرض للانتفاضة المباركة، ثم الوقوف بجانبها فإننا سنعتبر هذا الموقف المشرّف صكّاً بالبراءة من الاشتراك مع الديكتاتور مبارك في جرائمه ضد أبناء شعبنا، والكلمة الأخيرة للقضاء.
ثامنا، على ترويكا الحكم المكونة من أربعة قضاة اصدار أوامر باعتقال السادة صفوت الشريف، وكمال الشاذلي، ويوسف والي، وزكريا عزمي، وأسامة الباز، وأحمد فتحي سرور، ومنعهم من مغادرة البلاد.
تاسعا، أي جماعة مصرية في الداخل أو في الخارج تستعين بقوى خارجية، لدعم الانتفاضة أو قمعها، يتم اعتبار هذا العمل مخالفا لأماني شعبنا، وممزقا وحدة الانتفاضة المصرية، ومعاديا لحرية المصريين.
عاشرا، إذا أفرزت الانتفاضة قائدا لها أو تولت ترويكا الحكم المكونة من أربعة قضاة تسيير شؤون الدولة إلى حين، فلا يتم الاعلانُ عن الهويّة السياسية أو الحزبية للقادة، فالانتماء الأول والأخير لمصر وشعبها وأهلها وأرضها.
الانتفاضة الشعبية المباركة ليست مظاهرة احتجاج تنتهي بمطالب للسلطة، أو التفاوض مع قياداتها، أو تلبية بعض مطالبها، لكنها انهاء كامل لحكم الديكتاتور حسني مبارك، وفي حالة تسليم الطاغية نفسه ومعه زوجته وابناه علاء وجمال، فإن القادة الجدد مطالبون بحمايتهم من غضب الجماهيرحتى يوم المحاكمة.
أخي المواطن،
أنت قائد للانتفاضة كغيرك تماما، وكل المسؤوليات الأدبية والأخلاقية والوطنية والسلوكية مسؤول عنها، وأي تخريب أو تكسير أو نهب أو استفزاز رجال الأمن أو القاء الحجارة أو الاعتداء على آخرين أو الشجار يعني أن من يقومون به مدسوسون على الانتفاضة، فاستمرار حكم الطاغية مبارك يعتمد على تخويف المصريين من الاضطرابات والفتن والفوضى. إن كل مشترك في الانتفاضة مسؤول أمام الله والشعب والضمير عن التصدي لأي تخريب أو تكسير أو اعتداء على الغير أو ممتلكاتهم أو أملاك الدولة.
أمامك أكثر من ثلاثة أشهر من الآن وحتى 23 يوليو لتبلغ كل من لا يعرف، وتحاول أن تقنع أهلك وجيرانك وزملاء العمل والمدرسة والجامعة. تحتاج الانتفاضة أيضا إلى سبعة ملايين عاطل عن العمل، وأكثر من ستة ملايين فتاة عانس، وكل الذين تضرروا من حكم الطاغية، وثلاثة ملايين من سكان المقابر، وجميع أفراد أسر المعتقلين وفي مقدمتهم النساء والأطفال والآباء المسنون والأمهات.
الشعارات المرفوعة يتبرع بها المصريون أنفسهم والخطاطون وأصحاب المطابع وحركات المقاومة السلمية وأحزاب المعارضة، لكنها تظل محصورة في ( محاكمة الديكتاتور مبارك وتحرير مصر منه ومن أسرته ورجاله).
هذا البيان تقوم أنت بطبعه، ونسخه، وتوزيعه لأكبر عدد ممكن، أو شرح محتواه لغير القادرين على القراءة، وكذلك يجب أن يصل إلى اخواننا من ضباط مباحث أمن الدولة والمخابرات المصرية ورجال جيشنا الوطني العظيم، فهم سيكونون سندا لأهلهم وأبنائهم واخوانهم، وليتأكد كل مصري أنه لا يوجد في مصر كلها ضابط في أمن الدولة أو المخابرات أو الجيش لا يعرف عن هذه العصابة الاجرامية التي تحكمنا الكثير مما يجعل الانتفاضة شاملة من كل أفراد الشعب.
الحجة التي ستمنع بعضَ القوى الوطنية من الاشتراك هي أن لا أحد قام باستشارتها، لكن هذه انتفاضة شعبية مصرية بدون قيادة لأن ولايات الطاغية الخمس لم تفرز الرجل البديل وإلا تعرض للسجن أو التلفيق أو المضايقات أو الاعتداء الجسدي والمعنوي عليه، والآن يتحمل المسؤوليةَ الأخلاقيةَ والوطنية كلُ من عارض حكم الديكتاتور مبارك في أي صورة من الصور.
الانتفاضة المباركة مصرية تماما، وكل الناس سواسية، وكل المصريين لهم نفس الحقوق وعليهم الواجبات عينها، وليس لمصري على آخر فضل إلا بالشرف والنزاهة والتسامح والكفاءة والعمل والعطاء للوطن.
المصريون في الخارج امتداد عضوي ووجداني ووطني للمصريين في الداخل، وأي محاولة للوقيعة بينهم مرفوضة ( كما حدث عندما ألغى الديكتاتور حق المصريين في الغربة في التصويت والاقتراع والترشيح).
موعد الانتفاضة الشعبية ثابت بإذن الله إلا في حالة وفاة الرئيس مبارك فجأة، فيكون اليوم التالي لتشييع جنازته ومغادرة الضيوف الكبار موعدا جديدا وذلك لقطع الطريق على رئيس مجلس الشعب الذي سيعلن جمال مبارك مرشحا وحيدا لحزب الأغلبية لرئاسة الجمهورية، أي توريث دستوري.
تبدأ الانتفاضة الشعبية المصرية في الساعة الخامسة من عصر الأحد 23 يوليو 2006 في مكانين: ميدان التحرير بالقاهرة وميدان محطة الرمل بالاسكندرية ( لوجود أكثر من مليون مصطاف بها ).
تستمر من الخامسة إلى الثامنة، ثم ينفض الجميع لتعود في اليوم الثاني في نفس المكانين والموعد، ثم في اليوم الثالث، فإذا زاد أعداد الجماهير على ربع مليون مواطن فتتوجه إلى مبنى الاذاعة والتلفزيون ماسبيرو، وتفهم وسائل الاعلام المصرية والعربية والعالمية أنها انتفاضة شعب ولن تتوقف قبل القاء القبض على الطاغية حسني مبارك وأسرته ورجاله. في حالة تردد الجماهير، تظل الانتفاضةُ قائمة في كل يوم من الخامسة إلى الثامنة مساء لتتضاعف الأعداد بعدما تنتهي حالة الخوف والتردد أو تنضم قيادات المخابرات ومباحث أمن الدولة والجيش إلى الانتفاضة أو تتحرك قيادات من الجيش لمبنى الاذاعة والتلفزيون لحماية البلد والانتفاضة، وتظلل حمايتها على ترويكا القضاة الأربعة في حكومة مدنية يحميها جيش وطني.
في حالة حضور العدد الكافي لايصال الرسالة للعالم في اليوم الأول، تظل الانتفاضة الشعبية قائمة طوال الليل وتتوجه إلى مبنى الاذاعة والتلفزيون، فقد لا تمر ثمان وأربعون ساعة ليسقط الحكم الارهابي والاستبدادي لأسرة مبارك.
هذا البيان سيصل إلى القضاة والمستشارين ليعدوا أنفسهم دون علم الطاغية، ويختاروا من بينهم أربعة قضاة لسد أي فراغ في السلطة بعد حل مجلس الشعب.
أخي المواطن المصري،
عندما تقول بأنك شخص واحد، ووجودك لن يزيد عشرات الآلاف واحدا فقد أخطأت، فالانتفاضة الشعبية المصرية بدونك لن تستطيع أن تسقط أعتى الطفاة.
لقد آن الوقت الذي نثبت للعالم كله ولأنفسنا ولأولادنا وأحفادنا أننا نستحق شرف العيش مصريين أصحاب حضارة وكرامة ورسالة إنسانية.
عاشت مصر حرة أبية، وعاش نضال شعبها العظيم، وليسقط الطاغية مبارك وأسرته وأعوانه، وسلام الله على مصر.



#محمد_عبد_المجيد (هاشتاغ)       Mohammad_Abdelmaguid#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف نطيح بالرئيس مبارك عن طريق الإنترنيت؟
- الفخ الأمريكي للغباء الإيراني .. متى يبكي حراس الثورة؟
- العد التنازلي للرئيس اللبناني
- كل المسلمين قضاة .. فمن المتهم؟
- تصفية الشاهد المتهم صدام حسين
- رسالة مفتوحة إلى قائد الإنقلاب العسكري المصري
- لماذا أكره الرئيس حسني مبارك؟
- الحمد لله، تخلصنا من 900 مصري ! رسالة من الرئيس حسني ...
- بل لم يزهد عاشقو الوطن في كتاباتي
- لماذا زهد المصريون في كتاباتي؟
- دعوة لتحرير مصر من الرئيس مبارك .. تجديد العصيان المدني
- نعم لقتل السودانيين
- أيمن نور .. لن نسير في جنازتك
- جمال مبارك: سوطي ينتظر ظهوركم العارية
- الوصايا العشر للاطاحة بالرئيس حسني مبارك
- الدبابة تتحدث بلسان المواطن .. موريتانيا نموذجاً
- الحسن الثاني يراقب ابنه من قبره
- متى ينفد صبر التونسيين من الرئيس؟
- هل هناك جهة ليس لها مكتب استخبارات في لبنان؟
- كيف تقنع المصريين بأن لهم كرامة؟


المزيد.....




- حملة اغتيالات واعتقالات جديدة في الضفة الغربية
- قصف واشتباك مسلح.. ارتفاع حصيلة القتلى في غزة واعتقالات بالض ...
- اعتقال 8480 فلسطينا بالضفة الغربية منذ 7 أكتوبر
- اليونيسف ترصد ارتفاع عدد الأطفال القتلى في أوكرانيا
- -أدلة- على -انتهاك- وحدات من الجيش الإسرائيلي حقوق الإنسان
- مغني راب إيراني يواجه حكماً بالإعدام وسط إدانات واسعة
- -حماس- تعلن تسلمها ردا رسميا إسرائيليا حول مقترحات الحركة لص ...
- تحتاج 14 عاماً لإزالتها.. الأمم المتحدة: حجم الأنقاض في غزة ...
- اليمنيون يتظاهرون في صنعاء دعماً للفلسطينيين في غزة
- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد عبد المجيد - الانتفاضة الشعبية المصرية في 23 يوليو 2006