أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - روزكار محمد - (سكان المريخ عاشقون)















المزيد.....

(سكان المريخ عاشقون)


روزكار محمد

الحوار المتمدن-العدد: 5955 - 2018 / 8 / 6 - 00:43
المحور: الادب والفن
    


(سكان المريخ عاشقون)
اول ماوطئ قدمي كوكب المريخ لم يكن قدماي هو الذي فعل ذلك فحسب بل جسدي باكمله لانني حينها كنت مخدرا كل مااتذكره عن الارض هو اقرب مايكون من الحلم حيث اننا في عام 20307 والسنة الذي غادرت فيه كان عام 20200اي رحلت عن الارض منذ مائة وسبعة سنين وفي ذلك الوقت كان المريخ احدى اماكن الذي يقضون فيه المعارضون للنظام الراسمالي مدة حكمهم بل لانكون على خطا لو قلنا انه المكان الوحيد الذي كان ينفى اليه السياسيون والصحفيون وجميع صنوف المعارضة للطبقة الارضية الحاكمة ولكن الامر كان ابعد من ذلك حيث ان هؤلاء المنفيون لم يكونوا يقضون مدة حكمهم فحسب بل انهم كانوا جزء من خطة اشمل لاستيطان ذلك الكوكب.
فبعد ان اكتملت اجراءات التحقق من وجود الحياة على الارض بداالاجهزة العسكرية والاستخباراتية الارضية بوضع هذه الخطة المحكمة والتي كانت على اشد اوجه السرية لولا الثورة العالمية الاخيرة والتي اطاحت بالانظمة الارضية الشاملة والتي ادت الى العثور على تلك الوثيقة السرية والتي كشفت تلك الخطة وتضمنت الخطة كالتالي؛-
استنادا الى الوثائق الواردة من لدن العلماء فقد تبين اقتراب الارض من الحالة الغا زية ولكون كوكب المريخ افضل مكان لاستمرار الحياة فيه – بعد التاكد من هذه الحقيقة من قبل العلماء- فقد قررنا نحن القادة العسكريين لانقاذ مايمكن انقاذه وحسب الخطة التالية :_
يرسل وفد كبير من العسكريين والعلماء والاقتصاديين على اعلى المستويات ومن جميع الدول حيث يعتبر هؤلاء اول بنائيي المريخ ومؤسسي دولة كوكب المريخ الحمراء ومعهم احدث تقنيات بحث المواد في باطن المريخ والتواصل مع القاعدة الارضية.
لارسال جيش من العاملين الى الكوكب الاحمر ولكون هذه المهمة في غاية السرية فليس هناك مفر من نفي قادة الثوار والصحفيين والسياسيون المعارضين للطبقة الحاكمة وجميع الاحرارالارضيين ولابعادهم عن تنفيذ الخطة فقد تقرر نفيهم كوسيلة حضارية بدلا عن السجون والاعدامات وبعد القيام بعملية النفي المليونية لهؤلاء الارضيين ويتم جلبهم بالطائرات الاستخباراتية للدول العظمى الارضية حيث انهم بعد القيام بعمليات غسيل الدماغ وزع الرقائق الالكترونية في ذاكرتهم سيتحولون الى روبوتات باجساد بشرية وعقول الكترونية .
بعد المهام السالفة الذكر يكون قد تم تجهيزالجيش العامل المريخي بناة دولة
المريخ الاوليين.
بعد اتمام عملية النقل وبالتسيق بين الطرفين حكام سكان الارض وقيادات دولة المريخ يبدا بتوزيعهم بتقسيمهم الى فريقين الاول يقوده لجنة البحث والاستكشاف لاماكن مواقع السكن والعمل ونقصد بالعمل الاماكن الصالحة للزرع واماكن استخراج المياه والمعادن واماكن السكن والفريق الثاني يكون مهمته تنفيذ ماتوصل اليه الفريق الاول وهم الاكثر عددا وسعة ذاكرتهم اقل من سعة ذاكرة الفريق الاول .
يبرز مشكلة عويصة في انجاح تلك المهمة حيث ان هولاء المنفيين الارضيون لابد ان يتناسلوا ويزدادوا ولكن لكون هؤلاء قد برمجوا على امور ليس فيه منافذ لتحريك المهيجات الجسدية الجنسية فكان لابد من ايجاد هذا المنفذ ولكن لكون المهمة لايتحمل التاخير فقد تقرر تجنيد احدى الظابطات المتجسسات على المنفيين الارضيين والتي تدعى سونيا ولكونها تملك جمالا منقطع النظير حسب البحث الذي قام به الاقمار الصناعية لتفكير احد المتحررين الارضيين وهذا الشخص المختار لم يكن سوى انا,ولكي يكون صورة مهمة تلك الجاسوسة الروبوتية واضحة علينا ان ننتقل الى تلك الفترة الحياتية التي مضيته على الارض 0 بعد انتقالي الى المريخ ذكرت لي سونيا الاسباب الذي جعل السلطة الا رضية الحاكمة يختارني لازاحة السبب الذي يقف في وجه استمرارية عمل المنفيين الارضيين في كوكب المريخ، فقد ذكرت لي سونيا وهي كانت من الجنسية الروسية وبعد ان قامت بتشغيل جهاز الاستشعار السحابي للترجمةالاستشعارية بدات باسترسال الحديث المترجم
الى ذاكرتي:-



- لقد كنت تعيش بتفكيرالمنفيين على الارض في تلك الوقت حيث كنت تعشق الوحدة وقليل الكلام وكثير البحث والتفكير واكثر من ذلك كنت تعاني من غياب شخص يبادلك نفس الاحساس التي كنت تتحلى به وهو الرومانسية الارضية وبما انك كنت تعيش في الجزء الشرقي من الارض فقد كان الناس يحاربون هذا الاحساس وكان يعتبر من المحرمات واصبحت التي تتحقق لك تلك الحلم هي فتاة من الجزء الغربي
ولذلك لم يكن اختياري بتجنيدي وجلبك الى المريخ اعتباطا حيث بعد دراستك من كل تلك الجوانب واضافة الى كونك تملك طاقة جنسية ارضية جبارة فقد قد منا الى بلدك بعد ان طلبنا من حكومة دولتك ببث افلام رومانسية فورا لكي تشاهدها بقصد تهيجك وزيادة احساسك تلك وبعد ذلك وبعد ان وصلتنا ايعازات الاستشعارات باننا نفذنا الى تفكيرك من خلال سيل الافلام تلك ،ولان تلك الممثلات كن من الجزء الغربي وكن شقراوات فقد كان يقع على عاتقي مع احدى المجندات والتي مثلت دور اختي واحدى الضباط المجندين والذي كان كبير السن والذي مثل دور ابي مهمة الدخول الى دولتك الارضية واشترينا بيتا قريبا في منطقتكم ,هذا هو الجانب الاكثر خفاءا في ملفك الارضي عندما تسلمته منهم والبقية تعرفه0اما انا فقد وقعت في فخ عيناها وقتها ولم اكن اعلم ان تلك العينان كانتا اجهزة مراقبة تجسسية بحيث كان يجمع كل المعلومات عني ويرسله الى القاعدة المركزية وهو بالتالي كان يرسله الى قاعدة المريخ ثم كان الايعازات يعود اليها في شكل اوامر رقمية وهي كانت تفك شفراتهاعن طريق المعالجات المثبتة في دماغها اي انني حينها كنت واقعا ضمن خطة كونية لانتقال الحياة البشرية من الارض الى المريخ وليس كما ظننت با نني اعيش قصة حب رومانسية ارضية كغيري من الناس والاسوء من ذلك جعلوني اداة لتنفيذ خطتهم الاضطهادية فبعد ان دمر الراسماليون الارض وذلك بتلويث بيئته وبالتالي ازدياد ثقب الاوزون وزيادة تلوث الجو بثاني اوكسيد الكاربون اصبح فناء الارض امرا محتوما ,والطبقة الراسمالية كونهاالطبقة الحاكمة ولكي تظمن لنفسها البقاء وتديم سياسة الاظطهاد الطبقي وعن طريق الطبقة العاملة وقياداتها بدات بالشروع في بناء الحياة على المريخ وخصوصا مع تقدم عمر الارض واسراع فنائه بسبب صناعتها الفانية تلك0لنعود الى المجندين والمبعدين في المريخ , فبعد نشوء الحياة البشرية على المريخ كان تنفيذ القوانين القاسية على المبعدين من قبل المجندين امرا غير قابل للتحمل وماكان قصتي الرومانسية الارضية مع تلك الفتاة -والتي كان ينقل احداثها عن طريق عيناها والتي كان جهازتصوير ايضا وكان ينقل اليهم ويبثونها في سماء الكوكب الاحمر- سوى وسيلة ترويح عنهم نتيجة شدة سخطهم وتعبهم ولم يكن حال المجندين احسن حالا فهم كانو اشبه بالطبقة البورجوازية الارضية تلك الطبقة التي كانت متذبذبة بين الطبقة العاملة والطبقة الراسمالية بل كانوا احسن حالا عندما كان يعيش اجدادهم على الارض فهم كانوا يعيشون ويتزاوجون كالعمال ايضا اما الان فقد تغير الوضع تماما فهم لاياكلون ويشربون كالمبعدين حيث انهم كانوا يحقنون لفترات مختلفة لكي لايجوعوا او يعطشوا وكان عليهم ان لايمارسو الجنس او يتزاوجوا اما تناسلهم فكان عن طريق صنع مثيلاتهم وبمواصفات افضل لذلك اصبحوا اكثر انسانية مع المبعدين وفي الوقت الذي كان فيه المريخ منفى وبعد ان كان مكان لمعاقبة المعارضين للراسمالية الارضية اصبح الوصول اليه قضية نزوح وكل من كان يود السفر اليه كان عليه ان يطلب اللجوء من سفارة دولة كوكب المريخ الحمراء وكان يستخرج مخه ويستبدل برقائق ومعالجات الكترونية بحيث لايبقى منه سوى شكله وجسده اما حياته الماضية فيصبح في خبر كان0 اما الراسماليون فلم يكونوا يطلبون حق اللجوء اويستبدل ادمغتهم بل كانوا يتنقلون مابين الارض والمريخ بكل سهولة وذلك لكونهم ينجزون مشاريع استثمارية سواء كان بنقل معادن الارض الى المريخ او العكس او كانوا لهم شركات صواريخ فضائية لنقل البشريين من الارض و المريخ او بالعكس وغيره من المشاريع ,وكان لهم اطباق فضائية لنقلهم ونقل عائلاتهم ,وكان المبعدون قد تم تجميد احاسيسهم ولكن احساسهم بالحب وتكوين العائلة مازال امرا يعوق استمرارالانتقال من الارض والاستيطان في المريخ وكانوا يشبعون غذائيا اما اشباع غريزة الحب والتزاوج لم يكن من الممكن القضاء عليه فحسب بل كان يهدد بتقويض كل مابنوه وذلك باشعال الثورة وبناء دولة كوكب المريخ الحمراء الاشتراكية على شاكلة ماكانوا ينادون به على الارض 0لنعود الى قصتي الرومانسية الارضية مع سونيا ولاتحدث بالتحديد عن سبب اختياري كمحرك لازدياد النسل البشري ولكن لكي اوضح الامورمن جميع الجوانب فعلينا ان نعودبالزمن الى الوراء بمنظار الزمن الزمردي 0واعني به عينا سونيا الالكترونيتان0
انا الان انا قاعد في سطح بيتنا انظم اشعارا رومانسية ارضية لسونيا الشقراء المريخية-ومن دون ان اعلم بانها روبوت مريخي تجسسي-وفي الوقت الذي انظم فيه قصائدي لااعلم بان السماء المزين بالنجوم الصيفية كان مليئا بالالاف الشفرات المفككة لقصيدتي والتي كانت تتحول في سماء المريخ الى مقاطع فيديوهات من تبادل النظرات اومناجاة الحبيب وكان جمهور المبعدين جالسين متعبين ووجهوهم متحولة نظراته نحو سماء المريخ ومن كان يود ان يحول تلك المقاطع الى كلمات
قصائد كما كنت اكتبه لتوي فما كان منه سوى ان يدوس على زر التحويل فكان ثوان وقد ظهرفي خانته الخاصة به وهي كالتالي :-
مستقبل حبنا المشرق قادم
وهي كحبنا نظر ودائم
واصبحت ليس ممثلهم الشهير والمحبوب فحسب بل قائدهم الارضي القادم والذي سيحررهم فهم كانوا مبتوري الا حاسيس بسبب المواد القمعية والذي كان يعطى لهم مع الاكل 0
عندما رايت سونيا بهذا الجمال الخارق اصابني الذهول من فرط اعجابي
بها وبعدما رايتها لاول مرة اختفت فجاة وكان شغلي الشاغل ان اراها مرة اخر0انني اراها الان بمنظاري الزمردي وقد نزلوا في احد اماكن صحراء الربع الخالي وهي ومعها فتاة بمثل عمرها ورجل طاعن في السن نعم هي هذا الفتاة التي كانت تدعي بانها اختها ياويلي وان ذاك الرجل الطاعن في السن والتي كانت تدعي بانها ابوها ينزلون من الطبق الطائرلايمكن هذا انهم كلهم الات بما فيها سونيا لايعقل هذا لايعقل!!!! قلتهاوانا اضرب بقبضة يدي على الاخرى ثم صرخت قائلا:-
- سونيا اين انتي؟ سونيا جاوبيني انت خدعتيني ؟انت تلاعبتي باحاسيسي لكي توصلينني الى حالة الاحباط واقتنع بان الرومانسية كذبة
وانك لست سوى الة 0 انا اكرهك ولن يتزعزع ثقتي بالحب حتى لولم تكوني بشرا0 فتارة كانت تغريني بجمال زرقة عيناها لتزيد احساسي الروماانسي وتارة كانت تغريني بعرض مفاتن جسدها لاثارتي جنسياوالاحساس الاخير كان يجعلني اتقزز منها وبهذا جعلتني بين سندانتين
اماان اعشقها واتغاضى عن اغراءاتها الجنسية اواكرهها رغما عني وكانت تقوم بذلك لكي يقتل في نفسي حالة الغرام التي كنت اكنها لها ووفقا لذلك تم ارسال اشارة فورية اليها مابين عدم قدرتي على التخلي عنها ومابين كونها تبادلني احساس اخر محذرة اياها من خسارتهم لي ان استمروا في احتواء حالة الحب التي كنت امر بها واوفدوا اليها فورا مجندا عجوز ليمثل دورابيها امامي وفتاة شقراء تشبهها كثيرا ولتمثل هي الاخرى دور اختها لكي اغير نظرتي عنها على اساس انها فتاة تنتمي لعائلة ارضية محافظة ومن ثم اقتنوا بيتا قريبا في منطقتنا 0
وباعتباري حامل البذر البشري في كوكب المريخ كان تعاملهم في الارض معي بغاية السرية والحساسية لان اية تعامل خاطئ معي كان يعرض فكرة الاستيطان في المريخ الى القضاء عليه نهائيا0
ولكون المبعدين المريخيين كان يعتريهم نفس الاحساس اي حالة حالة الحب الني كنت اعيشها فان بقائي بنفس الشكل كان ينسف الفكرة باكمله0
وبعد عشرين سنة من محاولاتهم اللامجدية تلك تم الايعاز بنقلي عنوةالى المريخ ولكن دون تغيرفكرتي الرومانسية ذاك0 انا الان ممدد على سرير احمر وعندما فتحت عيناي ابلغتني عن جميع ماحدث والتي ذكرته سابقا وكون كل ماحدث مابيني وبينها لم يكن سوى مهمة وتود ان يمر كل شيء بسلام وذلك بانجاح المهمة وبتقليدها وسام البطولة واعطائها منصب رئيسة المجندات0
- من انا وما هو مصيري؟من قال انني اقبل الرحيل عن الارض ثم اي بطولة تلك عندما تحطمين قلب شخص ما؟انني لست عديم القلب لكي تجعلونني اداة بيدكم لتنفيذ ماربكم القذرة ؟
- نحن لم ننتظر قبولك فانت كنت من المعارضين ويحكم على المعارضين بالنفي ولكننا ابدلنا قضيتك وقبلناك كلاجئ وذلك لكي تساعدنا في عملنا0
- مادمت من المعارضين فلن انفذ سياستكم ولست جزءا منكم0
- سينهار الارض في وقت قريب0
- ومن الذي قام بتدميره اليس اسيادكم؟
- هذا ليس بوقت اللوم,يجب الحفاظ على البذر البشري وهذا يتواجد عندك0
- وهؤلاء؟ اشرت اليهم
قالت وقد اتت الاجابة على شكل ايعازات اليها وبدات بقرائتها لي
- انهم لايزالوا مخدرين فهم فكرهم مخدر ولكن اجسادهم مستيقظة0
- لماذا افكارهم مخدرة؟
- انهم مخدرون لحد الوقت الذي وصلت فيه اليهم لكي تقودهم نحو الحياة المريخية القادمة0
- حياة عائلية جنسية خالية من الحب اليس كذلك؟ ولان هذه الحياة سينشىء حياة خانعة وبهذا الشكل تستمرون في اظطهادنا نحن العمال اليس كذلك؟
- هنا لايوجد ليل او نهاركما الارض بل هناك نهار احمر واكل احمر0
- كذلك جنس احمراليس كذلك؟
ثم سئلت قائلا :-
-واذا لم انفذ ماتامرون به ؟
- ليس عندك خيار اخر0
-لماذا؟
- اولا انا الة ولااحس بالحب لكي ابادلك به0
- هذا بسيط لانني منذ ان عرفتك على حقيقتك فلن ارتبط معك باية علاقة بعد الان فما بالك بالجنس ,والثاني؟
- لن تقبل لنفسك ان يبقى اهلك واصدقاءك محرومين من الحياة الطبيعية مثل الحياة التي كانوا يعيشونها على الارض من قبل اليس كذلك؟
وكان الاطفال والنساء مفصولين كل يعمل في حقول منفصلة داخل المستوطنة الواحدة وكان كل عائلة ارضية موزعة في مستوطنات متناثرة عاى المريخ غير المستوطنة الذي يعيش فيها الفرد الواحد ولو نجح عملية الجنس المريخي فكان سيفصل بعدها الرجل عن المراة بعد التاكد من حمل المراة وعندها كانت تنتقل المراة الى مستوطنة اخرى وفي حقل العاملات وبعد عملية الولادة كان ينقل الطفل الى مستوطنة اخرى وكان هو نواة المستوطنة المريخية النموذجية القادمة والذي سيبنى عليه الحياة المريخية القادمة0
_ للقصة بقية_


- للقصة بقية-



#روزكار_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشر والحق فطرة أم عادة مكتسبة
- رجل من زمن أخر
- المحزن المضحك
- (المعادلة الصعبة)


المزيد.....




- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - روزكار محمد - (سكان المريخ عاشقون)