أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - خبر بدونِ خبر .!














المزيد.....

خبر بدونِ خبر .!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5941 - 2018 / 7 / 22 - 15:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خبر بدونِ خبر .!
رائد عمر العيدروسي
لمْ يترآى للرؤى , ولم يراود المسامع وحتى لمْ يدنو منها ما يفيد او يوحي , ولا حتى يومئ بأنّ أيّاً من صغار وكبار المسؤولين , وكذلك قياديي الأحزاب " المعمّمين وغير المعمّمين " قد قامَ بزيارة عوائل شهداء المتظاهرين في العاصمة والمحافظات , لتقديم التعازي وتطييب وجبر الخواطر على فقدانهم ابنائهم الذين حصدتهم وقتلتهم رصاصات الدولة .!
كما يبدو أنْ لا توجّهات ولانيّات للرئاستين المتبقيتين لدفعِ تعويضاتٍ ماليّة لعوائل شهداء الأحتجاجات الجماهيرية , كصورةِ رمزيّة لأسف الدولة عن عمليات القتل , وليس ذلك فحسب ! بل حتى عدم تقديم اكليل او باقة ورد لتلك العوائل المفجوعة , وحتى عدم ارسال الورد بالبريد الألكتروني او وسائل التواصل الأجتماعي .! , وقد نغدو في خطأٍ في تقديراتنا وحساباتنا , فلعلّ الدولة تنتظر أن ترتفع وتكتمل اعداد شهداء التظاهرات الجارية , كي تقوم بالواجب مرّةً واحدة , بدلاً من تكراره بنحوٍ يوميّ .!



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخاتون الصغيرة .!
- خُدود و تماس .!
- خضراء الدِمن .!
- ( كلماتٌ بلا أمل .! )
- كلماتٌ بصوت ميوزك .!
- الانتخابات العراقية : وجهة نظر بشعة المنظر .!
- في : مجريات الأنتخابات .. من زاويةٍ نصف مرئية !
- انقلاب غير عسكري .!
- ( عيد العمال العراقي ) .!
- الفتلاوي حنان .!
- بعيداً عن يافطات وبوسترات المرشحين
- الأشدّ خطراً من خطورة اقصف التدميري الدولي على سوريا !
- المكوّن ..!
- لعلّها - ثواب - .!!
- تعدد الجبهات كتعدد ازوجات المتضادّات .!
- مداخلة - تداخلية بين العربية والأنكليزية
- نحن والإقليم .. من الزاوية الموضوعية !
- ظريفة .. طريفة .!
- عِنوانٌ لا عنوانَ له .!
- طريفة .. ظريفة ,!


المزيد.....




- محمد بن زايد وعبدالمجيد تبون يلفتان الأنظار بحديث جانبي في ق ...
- المعجم العربي الكويري: ماذا لو فهمنا الاختلاف؟
- الصين والحرب في غزة وأوكرانيا تهيمن على قمة مجموعة السبع
- معارك عنيفة في الفاشر وأمريكا تقدم مساعدات إنسانية طارئة للس ...
- لافروف يبحث الوضع في أوكرانيا مع نظيرته المكسيكية
- ملك الأردن: لقد فشلنا في تحقيق الحل الوحيد الذي يضمن أمن الف ...
- لولاها لما أعيد الرهائن الـ 4!.. -واشنطن بوست- تفشي أسرارا ...
- مبادرة روسية لحل النزاع الأوكراني
- مبادرة موسكو.. سلام الأقوياء
- نائبة ألمانية تحث الغرب على عدم اقتراف -خطأ تاريخي- عبر تجاه ...


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - خبر بدونِ خبر .!