زاهر بولس
الحوار المتمدن-العدد: 5893 - 2018 / 6 / 4 - 18:35
المحور:
الادب والفن
لن نَغُذّ في سبيلِكِ
مآقي العيون.
أقصى ما نملكُ
الصُرَاخ
ورفع الشعار
والتأفّف في المطار
في رحلتنا إلى روايّون.
فنحن غَزَّانا
وما أدراكِ.. مُنَعَّمون.
البعض مِنَّا يؤدلج
لسِلمِيَّة الكفاح
ويُنَاظِر على الصَّفحات
يدعوكم لرمي السِّلاح
ومحبّة السجّان، لكأنّه..
هو المسجون!
الرأي العام، برأيِهِ، مُرْهَفٌ
في اوروبا
وفي حيفا بن غوريون!
أفلا.. تتّعِظُون!
سامحينا غزَّة
عليكِ أن تتفهمي،
نَفْخَر، ولكنَّا.. مُنَعَّمون.
#زاهر_بولس (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟