زاهر بولس
الحوار المتمدن-العدد: 5631 - 2017 / 9 / 5 - 23:04
المحور:
الادب والفن
لي حبيبٌ أحْسَنَ اللهُ خَلْقَهْ،
مُعاتبًا لي مشاكسًا جُلّ وَقْتَهْ.
إن أفَضْتُ الوصلَ معه تبرّمَ،
إن غِبتُ عن ناظِرِه طِوال ثانيةٍ!
أطارَ شَرَرَ العين، وأَحْرَقَ ثم أَظْلَمْ.
لي حبيبٌ أحْسَنَ اللهُ خَلْقَهْ،
مُعاتبًا لي مشاكسًا جُلّ وَقْتَهْ.
إن لم أطلب عفوه عنّي عمّا منه بَدَرْ!
حطَّمني كما المُوَحِّدُ الأصنامَ حَطَّمْ.
لي حبيبٌ أحْسَنَ اللهُ خَلْقَهْ،
مُعاتبًا لي مشاكسًا جُلّ وَقْتَهْ.
#زاهر_بولس (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟