أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد القصبي - إعادة هيكلة دماغ المصريين ..من أين نبدأ؟















المزيد.....

إعادة هيكلة دماغ المصريين ..من أين نبدأ؟


محمد القصبي

الحوار المتمدن-العدد: 5877 - 2018 / 5 / 19 - 21:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العنوان صادم .. أعلم ..لكن لم أجد سواه مدخلا لمحاضرتي في مركز نهر النيل الثقافي بالزقازيق ..ليعبر بدقة عما نحن فيه من تردي فكري و قيمي
وقد لاقى قبولا لدى
جمال سعدة راعي المركز هو وزوجته الروائية نجلاء محرم، حيث وجدا فيه مفتتحا جيدا لحوار مجتمعي صريح ومجد ينتهى بتشخيص بؤر العوار وكيفية مواجهتها ..
واستهللت حديثي قائلا : إن كنا نرى أن الدماغ المصري في حاجة إلى إعادة هيكلة ، فهذا يعني ببساطة ..أننا لسنا بخير..
ليتساءل أحدهم :ما هي الأسس التي ترتكز عليها افتراضيتك تلك

قلت :مظاهر اجتماعية ودينية واقتصادية عديدة ..أوجزها فيما يلي :
الازدواجية الدينية.-
وهذا مانلحظه منذ عدة عقود.. تشدد غالبية المصريين في أداء العبادات ، ليس الفروض فقط ، بل والسنن ..المؤكد منها وغير المؤكد .. وكما نرى ..استغراق في الأدعية والأذكار ..والتسابيح والصلاة على النبي ألف مرة كل يوم ..والتهجد والقيام ..والحرص على البسملة قبل أي فعل ..حتى لو كان كسر خزينة وسرقة ما بها ، ونتشدد في تسمية مواليدنا بمحمد وعمر وعائشة وفاطمة ..و..
لاصوت يعلو على ميكروفونات المساجد وويل لمن يقول انها تثير القلق والضيق ..وإزعاج المرضى ..
قشور الدين تحولت إلى طقوس مقدسة .. ويل لمن لايمارسها ..اما جوهر الدين ..السلوك الإيجابي ..فكما نلحظ ..البيت والشارع والعمل ..كل مكان تحول إلى مستنقع من الفوضى والقبح والفساد ..وبالطبع ليس مفاجأة أن يكون ترتيبنا في قائمة منظمة الشفافية العالمية حول ظاهرة الفساد في العالم للعام الماضي 118 من 180 دولة ،والدرجات التي حصلنا عليها 32 من 100 ، بينما دول " كافرة " مثل نيوزيلندا ، الدانمارك ، سويسرا جاءت في المراكز الأولى بدرجات تقترب من ال90!
ومع ذلك نشيع حول انفسنا أننا شعب متدين ..فقط لأننا نتداول ملايين الأدعية والأذكار عبر الواتس والسوشيال ميديا مذيلة بتحذير إلى من لايعيد إرسالها للآخرين بأن مصيره جهنم وبئس المصير!! ولن نتجاوز تلك الازدواجية المميتة إلا إذا عدنا إلى جوهر الدين، والذي جسده حديث الرسول عليه السلام "

إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق

من أحرق المنازل ؟
خلل ثان عظيم ..يعاني منه الدماغ الجمعي وهو
هيمنة الفكر الخرافي ..وهذا ماتؤكده الدراسات ..منها دراسة
لمركز الدراسات الإقتصادية المصرية انتهت إلى أن الإنفاق على أعمال الدجل و الشعوذه فى مصر يمثل المرتبة الخامسة فى حياة المواطن.
دراسة ثانية اجراها الباحثان رشدي منصور ونجيب إسكندر بالمركز القومي للبحوث النفسية في القاهرة انتهت إلى ان 63 % من المصريين يؤمنون بالخرافات
وتشير دراسة ثالثة صادرة عن المركز نفسه منذ عدة أعوام أن المصريين ينفقون نحو عشرة مليارات جنيه على الدجالين والمشعوذين ..ربما تضاعفت الآن مع موجة الغلاء التي نشهدها منذ تعويم الدولار ..
كل هذه الأرقام الكارثية تبين إلى أي مدى نتجاهل ونغيب أعظم نعم.. الله على البشر في تدبير أمورنا ..العقل الذي به عمر الانسان الكون ،وحافظ على بقائه في ظل صراع البقاء الشرس الذي خاضه ضد كائنات أخرى أكثر قوة ووحشية ، ومظاهر شيوع هذا الفكر الخرافي في حياتنا كثيرة .. منذ عامين أو ثلاثة نشبت عدة حرائق في منازل ببعض قرى محافظة الشرقية ..ليداهمنا التفسيرالذي اكتسح امامه كل التفسيرات ..الجن هو من أشعل النيران ..والكارثة أن أحد نواب البرلمان السابقين تبنى هذا التفكير الخرافي وأتاحت له الفضائيات الفرصة لأن يقول وينظر ..لأنه يضمن لها نسبة مشاهدة عالية وبالتالي إعلانات ..
وكان ثمة رجال دين مستنيرون حاولوا أن يتصدوا لتلك الخرافات .لكن صوتهم ضاع في سيرك التنظير الخرافي بأن "جني أحب بنت ومش عارف ينولها فحرق البيوت !
نصف ساعة عمل
وطبقا للتقارير الحكومية يكتظ الجهاز الإداري للدولة بما يقرب من 7 ملايين موظف ..رغم أن ربع هذا العدد يكفي لأداء ماهو موكول إليه من مهام باقتدار ..فأين مكمن الخطأ ؟بالطبع استشراء البيروقراطية التي تمترس الطريق أمام أي موظف بألف عائق ..لكن ثمة داءآخر يتعلق بإشكالية مهلكة يعاني منها الدماغ الجمعي ،غياب قيمة العمل والإنتاج .حيث تنتهي دراسة للباحثةالدكتورة آية ماهر، أستاذة الموارد البشرية بالجامعة الأمريكية، إلى أن الموظف المصرى يعمل نصف ساعة من إجمالى 7 ساعات، رغم حصول 95% من الموظفين على امتياز فى تقاريرهم السرية !!
أظن أن باقي ساعات العمل ينفقها الموظف في إرسال الأدعية والأذكار على السوشيال ميديا لزملائه وأصدقائه ..ويستحلف كل منهم بالله أن يعيد إرسالها لكل من يعرف !!
فيم نهدر أموالنا ؟!
وجه آخر وليس أخير من أوجه العوار في الفكر الجمعي وهو توحش النزعة الاستهلاكية
حيث تشير الجمعية المصرية لمهندسي الاتصالات في تقرير لها صدر عام 2014 إلى أن المصريين ينفقون 35 مليار جنيه سنويا على المكالمات عبر الهواتف المحمولة... هذا الرقم تضاعف بعد رفع تسعيرة المكالمات أكثر من مرة خلال الأعوام الثلاثة الماضية .
وطبقا لتقارير الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ،يستورد المصريون سنويا ، حوالي 15 مليون موبايل..
وما أكثر المفارقات المذهلة في المشهد المصري..
هل اصطفى الله سبحانه وتعالى رمضان ليكون شهرا للصيام ..شهرا لمضاعفة التقوى والورع .. في هذا الشهر..
مئات الملايين من الدولارات تنفق على سلع استفزازية.
وبالطبع يفترض أن يكون الأزهر ، ووزارة الأوقاف ..الجهات المسئولة عن ملف رمضان ..لأنه ببساطة شهر تقوى وورع ..لكن للأسف ..وزارة التموين هي المسئولة عن الملف ، وكما نرى.. منذ أسابيع وقبل هلول رمضان كبار المسئولين في الوزارة يتحدثون عبر الميديا عن خطط واستعدادات لتوفير ألاف الأطنان من الأطعمة والمشروبات !!
وطبقا لتقرير لمركز المعلومات التابع لمجلس الوزراء ينفق المصريون في شهر رمضان حوالي 32مليار جنيه على الأكل في مقابل 15,45مليارا في الشهور الأخرى .. هذا التقرير صدرمنذ عدة سنوات ، أي قبل موجة الغلاءالتي نشهدها حاليا...
ووفقا لتقرير آخر لغرفة الصناعات الغذائية، فإن معدلات استهلاك السلع الغذائية خلال رمضان ترتفع 70 بالمائة عن باقى شهور السنة!!

بالتعليم نبدأ
فمن أين نبدأ عملية إعادة الهيكلة؟
كانت للقاعة إجابتها في هذا الشأن ..والتي لاتختلف كثيرا عما لدي ..إلا أن أحدهم نبه بداية وقبل أن ندخل حوار البحث عن وصفة علمية لمعالجة العوار بأن تلك ظواهر تتفشى في العالم العربي كله ،ونال ما قال مباركة غالبية الحضور ..
وقد أبدى القاص محمد عبد الرازق تحفظه على ما قلته حول ظاهرتي النزعة الاستهلاكية و التسطيح الديني ، وقال أنهما ينحصران في فئة قليلة وبالتالي لايمكن وصفهما بالظاهرة الجمعية ، ولايمثلان خطورة على المجتمع .
د. محمد فريد الصادق المحامي عقب على ذلك مؤكدا أننا بالفعل نعاني من ظاهرة التسطيح الديني وقال :رغم أن القرآن الكريم قدم قيما وتوجيهات إنسانية عامة إلا أننا نختزلها بصورة مقيتة تفرغها من محتواها ، فنتبادل الرسائل عن الرؤى والكوارث التي ستحل بمن لا يعيد إرسال الرسالة إلى غيره! و نوه إلى خطورة ظاهرة التفكير الخرافي المستشرية في المجتمع حيث ساق مثلا برئيس ناد كبير ،يعتبر قدوة لملايين الشباب أرجع هزيمة فريقه في مباريات كرة القدم إلى أعمال السحر والجن !!
كما أبدى د. صلاح الطاهر الخبير بوزارة الزراعة تحفظه على ماقلته بأن الجهاز الإداري للدولة يكتظ بما يقرب من 7ملايين موظف ،و قال إن ثمة مغالطة كبيرة في هذا الشأن لأن التعيين متوقف منذ عام 2000، وحينها كان عدد الموظفين بالدولة 6 مليون وبالطبع هناك خروج للمعاش ووفيات، فكيف يكون عدد الموظفين الآن 7 مليون ؟
فكان تعقيبي
أن التعيين لم توقف منذ عام 2000، ذلك أن أعدادا هائلة تم إلحاقها بالوزارات والهيئات الحكومية كعمالة مؤقتة وبعقود ، ليجري تثبيتهم بعد ذلك.
فكيف يستعيد الدماغ المصري عافيته ..؟!
بالتعليم ..هذا ماقاله المحاسب جمال سعدة .. فمن خلال منظومة تعليمية صائبة يمكن تحقيق الإصلاح الشامل للعقل الجمعي المصري ..لأنه منذ الصغر سيتلقى الطفل حزمة من القيم وتغرس به ثقافة تعلي من قيمة العقلانية ، والعدل ، والعمل ، والجمال، جيل وراء جيل ينشأ على تلك القيم ،فتتحول مصر إلى الوطن الذي ننشده ..
وكرس الدكتور "كمال عبد العزيز" أستاذ البلاغة بكلية دار العلوم حديثه لمباركة ماقال سعدة ، مؤكدا أن البداية ينبغي ان تنطلق من صفوف الدراسة ،لكن هذا رهن بمدى وعي وأمانة وعقلانية المعلم ، فمعلم السنة الأولى من الحضانة أو الروضة إن لم يكن واعيا متعلما تعليما جيدا فإنه سيعطي قيما سلبية للطفل، وذكر د. عبد العزيز واقعة حدثت معه على متن طائرة ،حيث أراد أن يأخذ تذكارا من أدوات المائدة فاستدعى أحد المضيفين وسأله هل أستطيع أخذ هذه الملاحة؟ فانزعج المضيف وقال له: " ليست للإهداء،عموما دعني أسأل رئيس طاقم الضيافة"، ذهب المضيف وعاد حاملا ورقة عليها صور لعدة أشياء وقدمها له: "هذه للإهداء فاختر منها ما تشاء أو خذها كلها إن أردت، لكن الملاحة ليست للإهداء، وإذا سئلت عنها لن أكذب"
واختتم د. عبد العزيز حديثه قائلا : هذا المضيف بوذي، لكنه تلقى تعليما حقيقيا جعله حريص على قيمه وثوابته ،وأداء عمله بأمانة .
ويبارك رسام الكاريكاتير عبد الرحمن بكر" ما أثير حول أهمية التعليم مؤكدا أن تطوير المنظومة التعليمية ينبغي ان يكون مشروعا قوميا للدولة إن أردنا أن ننهض لأن التعليم سيخلق أجواء فكرية واجتماعية صالحة لتطوير البلاد .
ونوه د.إبراهيم قابيل "طبيب قلب" إلى تجربة شخصية له يراها نموذجا لمقاومة أي جهد إيجابي للتطوير ، حيث تبرع بأشجار مثمرة لعدة مدارس، لكن المسئولين وضعوا عراقيل بحجة أن الأمر يحتاج محاسبة مالية مختلفة! وقال قابيل إن هذا تقييد لكل من يريد أن يساهم في التطوير المجتمعي وخدمة الناس.
وشدد الناشر محمد الأمين على أهمية أن يقوم المثقفون بدورهم في التوعية بالثقافة المستنيرة وما تنطوي عليه من قيم إيجابية ، وقال :الآباء الأوائل من التنويريين كانوا مثقفين عضويين ملتحمين بمجتمعهم وليس بالسلطة لكن تلاميذهم انحازوا للسلطة.
بهاء الصالحي "أمين مكتبة " طرح بعض الأسئلة يراها مرتبطة بجوهر قضية إعادة هيكلة دماغ المصريين ..من هذه الأسئلة: هل نتحدث عن دين أم أخلاق؟ هل نحن قوميون أم إسلاميون أم شيوعيون؟ هل المثقفون قادرون على فرض نموذج محدد؟ لكنه أكد أن الأمل موجود ..مستمدا تفاؤله من واقعة شهدتها إدارة مشتول السوق التعليمية ، وقال إنها إدارة تسير أمورها طبقا لقيم الشفافية ، حيث رفض العاملون بها ضغوطا مورست عليهم لرفع نتائج أحد الامتحانات رفعا وهميا،فقد كانت نتيجة الترم الأول في العام الماضي 23% وبعد الانتباه إلى بعض نقاط الضعف صارت النتيجة في الترم الثاني 56%.
وجاء طرح الشاعر الشاب شريف المصري ليعلي قيمة الانتاج وضرورة أن يقوم كل منا بعمله بإتقان وأن يكون كل منا مواطنا منتميا كما ينبغي إنسانيين كما ينبغي.
وتلح غادة تهامي- معلمة -على أن خير إعداد للأطفال هو أن يروا عقاب الفاسدين وألا يظلوا يطالعون الفساد دون أن يروا أي رد فعل لمعاقبة هؤلاء ، وبهذا وحده سيتعلم الأطفال وسيحرصون على أن يكونوا أعضاء نافعين في مجتمعهم.
في انتظار المخلص
أما الدكتور سعيد حسين " طبيب جراح " فيرى إن الإصلاح في مصر لابد وأن يأتي من أعلى، واستدل على ذلك بكون جميع الرسل والأنبياء أرسلوا إلى قومهم إلا سيدنا "موسى" فقد أرسل إلى "فرعون"، وذلك لأن المصريين يتبعون حاكمهم، وفي تاريخنا الحديث نرى كيف صار المصريون اشتراكيين في عهد عبد الناصر ثم استهلاكيين في عهد السادات وفاسدين في عهد مبارك وملتحين في عهد مرسي..
وعقب الشاعر عبد العزيز رياض قائلا :حوارات كثيرة مثل هذا الحوار الذي نشهده الأن تتناول المشكلات والمخارج لها ..لكن لاشيء يأخذ طريقه إلى أرض الواقع ، لأن في مجتمعاتنا الشرقية نرهن أمالنا بظهور المخلص ، حكاية قديمة توارثتها تلك المجتمعات جيلا وراء جيل ..رغم أن أية عملية نهوض محورها الشعب . وتساءل : هل الأنظمة العربية سوف تعتني بتأسيس منظومة تعليمية جيدة لتحقيق النهضة ؟
كان سؤاله ينضح من حقيقة أن أوجه العوار التي تناولتها في طرحي ليست مزنزنة في المواطنة المصرية فقط ..بل هذا هو حال كل العرب ..ولم نملك من إجابة لسؤاله سوى : نأمل ذلك !



#محمد_القصبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زحمة ضحاياها.. بروليتاريا الأدب !
- د. طارق شوقي ..أنا معك ..إلى أن تصبح وزيرا للمعارف ..لا وزير ...
- سلماوي في السجن ..من يصدق ؟!!
- صفاء النجار.. شكرا ..أقاصيصك دعم لرؤيتي حول أدب الاستروجين
- السينما تجمعنا ..الشعار الحاضر الغائب في مهرجان مسقط السينما ...
- الوزيرة ..آخر من يعلم !!
- نداء من مواطن إلى المجتمعين في 11حسن صبري .
- تحصين العقول قبل تحصين الشوارع
- كافح السباعي وإحسان والحكيم لتأسيسه في مطلع الخمسينيات / ناد ...
- أسئلة ربع الساعة الأخير !
- قاطعوها... تخريب فضائيات رجال الأعمال لدماغ المصريين ..سوء ن ...
- مؤتمر أدب الطفل.. خال من الفيروسات !
- وعد بلفور ..قرن الرمادة !!
- الحكمي أميراً للشعراء ، و الصميلي وصيفاً وعامر ثالثا
- خبل أديب ليلة هزيمة قلاش ! عدنا ...!!
- ثلاثة شعراء من مصر وموريتانيا والسعودية يصعدون إلى المرحلة ا ...
- شاعرات العرب ينافسن بقوة على لقب - أمير الشعراء -
- أنوثة بجراحات مؤبدة...
- مهاجر على ضفاف الهجير: يتساءل...
- 150 شاعراً من 27 دولة يقابلون لجنة تحكيم -أمير الشعراء- بأبو ...


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد القصبي - إعادة هيكلة دماغ المصريين ..من أين نبدأ؟