أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد القصبي - صفاء النجار.. شكرا ..أقاصيصك دعم لرؤيتي حول أدب الاستروجين















المزيد.....

صفاء النجار.. شكرا ..أقاصيصك دعم لرؤيتي حول أدب الاستروجين


محمد القصبي

الحوار المتمدن-العدد: 5850 - 2018 / 4 / 19 - 14:03
المحور: الادب والفن
    


أظنها قلما نسويا مغايرا للسائد.
فعلى النقيض من كاتباتنا المنشغلات بالهم اليومي العام أو الأنثوي الخاص جدا ، تبدو الكاتبة صفاء النجار مؤرقة كما يشي العديد من نصوص مجموعتها القصصية "الحور العين تفصص البسلة " بقضايا الوجود الانساني .
وإني أراها نموذجا لما ألح عليه في كتاباتي منذ عشر سنوات.. أن ثمة أدبا استروجينيا ينبغي أن نقر به ..والأدب الاستروجيني الذي اعنيه انبثاقات الأنثى المبدعة ..في الحكي ..في الشعر ..في النقد ..تلك الانبثاقات التي تفوح حتما برائحة الاستروجين ..
ولماذا حتما ..؟
لأنها ببساطة تغمس قلمها في موار هرموناتها لتكتب.. ليس فقط عن عوالم الأنثى الخاصة جدا ..بل عن كل شيء ..إن كتبت عن داعش ..عن الحوثيين ..إن خاضت في الفضاءات اللانهائية للخيال العلمي ..
كل ماتكتبه نون النسوة ينبغي تبنيده أدبا استروجينيا ..
هل آتي بماهو مغاير ..
لما توارثناه عن فرجينيا ولف وفرانسوا ساجان أن الأدب النسوي لاشيء آخر غير هذا الذي ينبض بارتعاشات قلب المرأة فيما يخص علاقتها بالرجل ،وموار نصفها الأسفل شوقا أو إحباطا؟! ..نعم ..الأمر أكثر اتساعا من هذا بكثير ..طالما كتبت المرأة ..فسطورها حتى لو عن فيزياء الجسيمات تفوح برائحة هرموناتها ..اختيار الكلمات ..الأنساق اللغوية ..الإحساس ..الاستشعار ..أمور كثيرة تتباين ..عما لو كان القلم ذكوريا ..
فلو كتبت إحداهن رواية عن الحالة السورية ..وكتب أحدهم رواية عن ذات الأمر ..ولم يذيل كل منهما ماكتب باسمه ..
لاأظن أن المتلقي يمكن أن يعاني كثيرا في التفريق بين ماكتبت وماكتب.
لذا لاأبالغ إن قلت أن الكاتبة صفاء النجار أسدت لي خدمة حين تؤكد صواب رؤيتي عبر مجموعتها القصصية " حور العين تفصص البسلة"

في قصتها " في انتظار من قد يأتي " ، تعتني الكاتبة حكيا بتلك الفكرة الخرافية حول المخلص الذي سيأتي ل “يملأ الدنيا عدلاً كما ملئت جورًا " ، وهو اعتقاد طفح من الحضارات القديمة ، في مصر وبلاد الرافدين والهند والصين ، بل وجل شعوب العالم ، حيث كان لدى الزرادشتيين يقين بعودة بهرام شاه، وآمن الهنود بعودة فيشنو، وينتظر البوذيون ظهور بوذا، ويترقب الأسبان ظهور ملكهم روذريق، ، ويتطلع المجوس لعودة اشيدربابي أحد أعقاب زرادشت، ويعتقد مسيحيو الأحباش في حتمية عودة تيودور كمهدي في آخر الزمان ،
إنها فكرة المخلص التي تورثناها
حضارة وراء حضارة ،ودينا بعد دين ،فكان ألمسيا في اليهودية ، المسيح المخلص الذي سيظهر آخر الزمان ليطهر الدنيا من الشر، المهدي المنتظر في الإسلام.. كلينت ستوود في سينما هوليوود ..وأشباهه في سينما بوليوود " السينما الهندية " ..العادل القوي الذي يدخل البلدة ممتطيا حصانه شاهرا مسدسه فينقذ الغلابة الطيبين من عصابة الأشرار..
فكرة تتعلق بإحدى إشكاليات وجودناالانساني ..بعيدا عن ارتعاشات قلب الأنثى وموار جسدها ، ومع ذلك انبثقت أنساقها اللغوية وتشكيلاتها الجمالية من قلم صفاء النجار معبقة برائحة هرمون الاستروجين ..
"عيناه حادة كحورس ، حانية كغزال ، ترى ماخلف المغيب كزرقاء اليمامة ".
فالكاتبة بحساسيتها الأنثوية على دراية بأن إيزيس أول من لاحظ حدة عيني حورس الذي أعدته لينقذ العالم من شر " ست " ، وباستشعارها الأنثوي المرهف لأهمية الحنان كأكسوجين حياة للمرأة تعرف أين يتجسد ،ماهو رمزه ..؟ عينا غزال ، وبقدرتها الحدسية التي تتجاوز طاقة الرجل تعي أهمية الدور الذي لعبته زرقاء اليمامة " ترى ما خلف المغيب كزرقاء اليمامة " صفحة 21"
والسرد في تلك القصة لايشي فقط برفض مبطن لفكرة "المخلص أو المنقذ " ، بل أيضا بالشفقة على القطيع البشري الذي أمضى دهورا تائها في ضلال الأساطير ." ولما لم تتغير الدنيا أنكروه ، تهكموا عليه ، غامت الدلالات ، حملوه كل الأوزار ،أبلغوا عنه ،صلبوه ، واتخذوه هدفا كي يعلموا أولادهم الرماية ."
ورغم هذا تنهي الكاتبة قصتها بما هو متوقع
:
"في المساء عادوا وأحرقوا البخور وأضاؤوا الشموع كي لا تتوه روحه عنهم ،وجلسوا يتسامرون في انتظار من يأتي" –صفحة 24-
نهاية تتسق مع الطبيعة الانسانية ..أننا لانستطيع أن نحيا دون فكرة المخلص ..حتى لو كانت وهما ..حتى لو كنا نحن صانعيها !!
ودلالات قصتها هذه ..وقصة " الأميبا " وأخريات مثل " في انتظار ما قد أتى " ..و"ومن أحياها " ..مستورة عن القاريء الفيساوي ..قاريء حكي الفيشار أعني الباحث عن الفهم لأول وهلة ..كما حواديت الجدة ..كما حكايات السوشيال ميديا ..قصص صفاء النجار محجوبة عن هذه النوعية من القراء بغلالة من الغموض المحبب إلى النفس السوية ثقافة وفكرا ..فإن كانت الكاتبة تعبت ، فالقاريء عليه أيضا أن يتعب ولو قليلا ليلتقط مراكز الإنارة في إبداعها ..وإن كانت في بعض القصص قد يجد القاريء نفسه وقد تصبب عرقا لما بذله من جهد ليصل إلى الفكرة كما هو الحال في قصة "ومن أحياها "
لكن بشكل عام يمكن القول إن صفاء النجار تكتب وهي تواجه قارئها بشعار غير معلن " مزيد من الإرهاق ..مزيد من المتعة "

وتفاجؤنا الكاتبة في قصة " الأميبا "بما هو غير مألوف في الكتابة الأنثوية حتى المؤطرة فقط في علاقة الأنثى بأنوثتها ..بالرجل ..
اختزال كل تقويمها الأنثوي ..في يوم واحد فقط دون كل أيام الأسبوع .. الأربعاء !
" كان الأربعاء يومها الأسطوري الذي خلقها فيه الرب "
وليس هذا الحدث الوحيد الذي اصطفى الله الأربعاء ليكون مهده الزمني دون كل أيام الأسبوع،ففي أربعاء ثان كانت الخطوة الأولى في مشروع زواجها من شاب أتت به جارتها " أم يحي " ،وكان الأربعاء الموعد الأسبوعي لنزهاتها مع خطيبها ، وأهداها أربعاء آخر الأهم الذي غاب عنها ، مفاتن جسدها حين وقفت أمام المرآة لتزهو بأنوثتها المتفجرة عبر جلبابها البيتي المبتل ،وهذا حالها كل أربعاء ..يوم الغسيل الذي يشهد حديثا سريا تنتشي به بينها وبين جسدها.. يوم يجعلها تشعر بكينونتها الأنثوية حتى لو كانت طوال الأسبوع شيئا آخر ،مجرد أميبا "تنسحق تحت كرشه الضخم وتنبعج تحته كقطعة عجين تتمدد أطرافها تحت ضغط أصابع فران لايحب صنعته ،فاستوعبت أخيرا أنه لم يكن هناك فائدة من تسابقها مع زميلتها أيتهما ترسم الشكل الصحيح للأميبا ،فكما قالت المعلمة :
- الأميبا ليس لها شكل محدد."صفحة 12"
" أظن أن لاقدرة لرجل على أن يصف حالة إمرأة يضاجعها من تكره ..كما وصفتها صفاء النجار في قصتها هذه "
إنها أنثى الأربعاء ،
وأظنها – صفاء النجار- في حاجة إلى أن تصلي ركعتي شكر لله لأن مشايخ الجاهلية الجديدة الذين يمطروننا على مدار الساعة بفتاوى تطفح من أفق أكثر ضيقا من ثقب إبرة ، مناويء للفطرة البشرية ، لايقرأون الأدب ،وإلا أهدروا دمها لقولها في قصة ومن أخبأها " ليس موتك لعنة يغيرها غيرك ، بل قدر عليك تغييره "! وأظنهم وهم ينفذون حكم جهالتهم بقتلها سيصرخون في وجهها : أو تغيير القدر مهمة البشر يا كافرة ؟!
وعبارات على شاكلة "أن الرب رغم مشاغله التي لايمكن أن تستوعبها يدخر لها عينين تبصران فيها معجزته وتقدر وجهها القبيح وجسدها الكامل " صفحة 8 – قد يتخذها مشايخ الجاهلية الجديدة برهانا على صواب موقفهم من المرأة ..أنها ناقصة عقل ودين أو كما قال رئيس إدارة الإفتاء في منطقة عسير بالمملكة العربية السعودية أنها في بيتها بنصف عقل فإن خرجت إلى الأسواق فقدت نصف ما لديها ، لتصبح بربع عقل ، فتوى أتى بها رجل الدين السعودي للتأكيد على عدم أحقية المرأة في الحصول على رخصة قيادة ، فكيف تقود سيارة وهي بربع عقل ..فإن قرأ شيخ الافتاء بعسير ما كتبته صفاء النجار لصرخ ..إنها ليست فقط بربع عقل ..بل وكافرة أيضا !!
لكن هل انشغال الكاتبة أحيانا في حكيها بقضية كبرى خارج دائرة الهم اليومي تضل الطريق ،فتكتب بتقريرية ؟
هذا مااتهمت به في روايتي عراف السيدة الأولى ، وكثر ممن يكتبون أدبا سياسيا .
لقد توقفت حائرا أمام قصتها " في انتظار من قد يأتي " : أهذه بالفعل قصة ؟ وأين الشخصيات ..؟ جموع تتطلع إلى المخلص الذي لايأتي ..
لاشخوص محددة ..أيجوز هذا ؟ أخيرا تستحضر الذاكرة ما قاله يوما رولان بارت بعد أن أمضى وقتا طويلا تنهشه الحيرة إزاء كتابات جورج باتاي : هل يبند ما يكتب في جنس السرد القصصي ..أم الشعر أم أنه كاتب مقالة ؟ هل هو رجل اقتصاد أم فيلسوف أم متصوف ؟ ..وأخيرا استقر بارت على أن باتاي يكتب نصا ..!
إذن ..فلماذا لاأنتهي إلى ما انتهى إليه بارت ..أن هذا المؤطر مابين صفحتي 21و24 من مجموعة " الحور العين تفصص البسلة " نصا ، وهذا لايختزل أبدا من قيمته الجمالية .
وحين يكتب الأديب حكيا قد يلوذ إن كان الداخل محموما بالمشاعر ..شتات المشاعر بضمير المتكلم راويا، وهذا ماحدث معي كما بدا في العديد من رواياتي وقصصي القصيرة ..حيث تستقر بداخلي فكرة لاأدري إن كانت صائبة أم لا، أنه حين يكون الحكي على لسان الراوي الغائب يتسم بالرتابة ..لكن ثمة من يتجاوز ضمير المتكلم حميمية إن حكى ..المخاطب ..أعني استخدام ضمير المتكلم في مخاطبة آخر ..حيث تسيل الأنساق اللغوية في غزارة لاتنال أبدا من سلامتها وجمالياتها، بل تزيدها جمالا ، وتكون الرؤية أكثر جلاء من رؤية المرء لذاته....وهذا هو الحال في قصة ومن أخبأها:
- في سبات عميق تبيتين ، مبثوثة روحك في كل الأرجاء أسفل لحاء الأشجار والأوراق المتساقطة تحت نافذتك ، في عمق بئر الغفلة والسهو تتخذين من الظلمة والعتمة دروعا تحميك ، لم يكن لك سلوك جامح يحتاج لكبح ، ولاحماسة فائرة تتدربين على ترويضها ، كانت لديك موانعك الذاتية التي تأخذ برسن نفسك ، لم تخذلي أحدا، حتى نفسك لم تخذليها ..
- من أنت ؟" صفحة 43..
توظيف جيد لضمير المخاطب عبر صفحات خمس يتطاير من سطورها غبار لهث وتطاحن في ملمحة مشاعرانسانية أجادت الكاتبة خلالها ضبط تسارع العبارات بما يجسد عنفوان المشاعر ، وهذا حالها في العديد من القصص ، تتفاوت السرعات لتتناسب مع قوة الشعور المحكي عنه ..ففي قصة "اكتشاف" ثمة حكي روتيني هاديء:
ركن السائق سيارته أمام المبنى الزجاجي الأزرق ، ترجل متوجها صوب الكشك
سألها
- إزيك عاملة أيه
- رضا
"صفحة 49" قصة اكتشاف "
لأنه لاموار مشاعر يتطلب لهاث الكلمات ..كما هو في قصة "ومن أخبأها "..
وكما نلحظ في قصة " سيجارة وأربعة أصابع " حين تتسارع العبارات ،خاصة مع حدث يفجر براكين الشوق تحت جلد المتلقي فلا مجال لحروف العطف..
"ارتبك ،خلع قميصه وضعه على السرير ،أشارت إلى البنطلون ،اكتفى بفتح السوستة وتولت هي الباقي"
صفحة 114.
ففي السطور السابقة استغنت الكاتبة، وحسنا مافعلت عن حروف العطف على شاكلة " ثم ، و ، ف" ..من منطلق حس لغوي سليم أن مثل هذه الحروف كثيرا ماتمترس الطريق أمام المتلقي بعقبات تكدره وهو المتلهف لمعرفة الآتي.
لكن بؤر العوار ليست غائبة وإن كانت قليلة ..
وأظنه عوار معظمنا سلامة النسق اللغوي..
حتى كبارنا ..
في قصة " الأميبا " تقول : تنسحق تحت كرشه الضخم وتنبعج تحته كقطعة عجين تتمدد أطرافها تحت ضغط أصابع فران"
ألا تلحظ عزيزي القاريء ..كلمة "تحت" تكررت ثلاث مرات في فقيرة قصيرة من 14كلمة ..وأظن أن كاتبة تجيد تشكيل النسق اللغوي باقتدار كما يبدو في كافة قصصها ،كان يمكن إن أعادت قراءة ما كتبت مرة ثانية تجويد العبارة تفاديا لهذا التكرار .

وأيضا ثمة عوار يتعلق بقواعد اللغة والنحو بالطبع يؤذي العين ..رغم محدوديته مثل قولها " لكن عيناها تحاصراه " والصحيح " لكن عينيها تحاصرانه " صفحة 32
وبعدها بسطرين يداهمنا خطأ آخر " عيناها تخترقاه وتذهب بالتعميرة " والصحيح " عيناه تخترقانه وتذهبان بالتعميرة "..
وفي صفحة 45 نجد تلك العبارة " حتى يعتقدوا إنك صرت دبا قطبيا قادر على استعمال الكالسيوم" والصحيح " حتى يعتقدوا أنك صرت دبا قطبيا قادرا على استعمال الكالسيوم"
هنات تبدو كبضع حصوات تلقى في نهرالمجموعة ، لكنها لم تقلل كثيرا من تدفقه بالجماليات الفنية واللغوية ..بل والفكرية .



#محمد_القصبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السينما تجمعنا ..الشعار الحاضر الغائب في مهرجان مسقط السينما ...
- الوزيرة ..آخر من يعلم !!
- نداء من مواطن إلى المجتمعين في 11حسن صبري .
- تحصين العقول قبل تحصين الشوارع
- كافح السباعي وإحسان والحكيم لتأسيسه في مطلع الخمسينيات / ناد ...
- أسئلة ربع الساعة الأخير !
- قاطعوها... تخريب فضائيات رجال الأعمال لدماغ المصريين ..سوء ن ...
- مؤتمر أدب الطفل.. خال من الفيروسات !
- وعد بلفور ..قرن الرمادة !!
- الحكمي أميراً للشعراء ، و الصميلي وصيفاً وعامر ثالثا
- خبل أديب ليلة هزيمة قلاش ! عدنا ...!!
- ثلاثة شعراء من مصر وموريتانيا والسعودية يصعدون إلى المرحلة ا ...
- شاعرات العرب ينافسن بقوة على لقب - أمير الشعراء -
- أنوثة بجراحات مؤبدة...
- مهاجر على ضفاف الهجير: يتساءل...
- 150 شاعراً من 27 دولة يقابلون لجنة تحكيم -أمير الشعراء- بأبو ...
- هل يتعين على السيسي زيارة طهران ؟
- وانتظر صمتا موت بعلها...
- هل انقلب الأستاذ على تلميذه ؟
- الجبة و العقال...


المزيد.....




- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...
- فنانة لبنانية شهيرة تتبرع بفساتينها من أجل فقراء مصر
- بجودة عالية الدقة: تردد قناة روتانا سينما 2024 Rotana Cinema ...
- NEW تردد قناة بطوط للأطفال 2024 العارضة لأحدث أفلام ديزنى ال ...
- فيلم -حرب أهلية- يواصل تصدّر شباك التذاكر الأميركي ويحقق 11 ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد القصبي - صفاء النجار.. شكرا ..أقاصيصك دعم لرؤيتي حول أدب الاستروجين