أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - ما هو سرّ التفاؤل الأمريكي من الانتخابات العراقية؟















المزيد.....

ما هو سرّ التفاؤل الأمريكي من الانتخابات العراقية؟


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 5867 - 2018 / 5 / 8 - 11:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما هو سرّ التفاؤل الأمريكي من الانتخابات العراقية؟
لاحظتُ أمرين شغلا كتّاب المقالات في أمهات الصحف الأمريكية بشأن الوضع العراقي. إرتبط كل أمر بفترة معينة.
كانت الفترة الأولى هي التي أعقبت إنتصارَ العراقيين بقواتهم المسلحة والحشد الشعبي على داعش كما أعقبت فشلَ أولئك الكتاب وفشلَ حكومتهم التي يترأسها ترامب في تدبير مبرر داعشي (كوادي القذف) لبقاء القوات الأمريكية في العراق علّها تنجح في السيطرة على مفاصل القرار العراقي والإنطلاق من العراق لإطاحة النظام الإسلامي في إيران وضخ الإرهاب بقدر مكثف الى مصر والجزائر ولبنان وتونس وتصفية القضية الفلسطينية وإخضاع اليمن وليبيا؛ ومواصلة مشروع المحافظين الجدد في السيطرة على العالم لتصريف الأزمة الاقتصادية الخانقة التي لا يمكن علاجها إلا عبر إستعباد الشعوب الأخرى التي تقع خارج المنظومة الإمبريالية عبر النفاذ، بعد إخضاع إيران، الى الفضاء الأوراسي ومن ثم تخريب منظمة بريكس وتحالف شنغهاي وصولاً إلى ضخ الإرهابيين الذين تدربوا في سوريا والعراق الى الداخل الروسي والصيني لتدمير إقتصادي هتين البلدين وبالتالي تدمير قدراتهما النووية والصاروخية الوحيدتين في العالم القادرتين على لجم جماح مغامرات الإمبرياليين للسيطرة على العالم بلا منازع.
لقد كان هذا المخطط هو بيت القصيد من وراء إحتلال أمريكا العراق في 2003 ولكن ما حصل أنه قد تم إخراج قوات الاحتلال الأمريكي من قبل حكومة المالكي إلا أنها عادت من الشباك ممتطية داعش بمساعدة حكام تركيا والسعودية وقطر والإمارات وعملائهم الطغمويين(*) والإنفصاليين والإنتهازيين والذيول العراقية، على أن الصراع مازال محتدماً بصيغة جديدة بعد فشل محاولاتهم الإرهابية والتخريبية.
ركّز أولئك الكتاب الأمريكيون في هذه الفترة على حث حكومة ترامب على إيجاد وإبتداع الطرق الناعمة لإفساد العلاقات العراقية - الإيرانية تحت عنوان مواجهة النفوذ الإيراني، ويمثل هذا تمهيداً لخطوات أخرى تأتي فيما بعد حسب تقديراتهم المبنية على أطروحات ترامب بوجوب قيام بلدان الشرق الأوسط ومنها العراق بتقديم الجنود والمال لأمريكا لـ "محاربة" داعش ومن تتهمه أمريكا برعاية الإرهاب والمقصود الجمهورية الإسلامية في إيران بسبب مناصرتها للحق الفلسطيني وموقفها المعادي من الاحتلال الإسرائيلي ومناداتها بضرورة تصدي دول المنطقة لإقامة وصيانة منظومة للأمن الإقليمي لا أكثر ولا أقل.
أما الفترة الثانية فقد تزامنت مع إقتراب موعد الانتخابات البرلمانية العراقية وبدء الإستعدادات الدعائية لها ووضوح هوية الكيانات والتحالفات السياسية التي ستخوض الانتخابات.
لاحظتُ في هذه الفترة الثانية تفاؤلاً لدى أولئك الكتاب الأمريكيين إرتكز أساساً على قولهم بـ "تشتت القوى السياسية الشيعية وإقتراب بعضها من السعودية والإمارات مثل مقتدى الصدر لأهداف وطنية والى حد ما العبادي وهذا أمر إيجابي يحد من نفوذ إيران" حسب إدعائهم. كما تفائلوا مما أسموه "حالة يقظة المواطنين الشيعة الذين كانوا يصوتون دون تفكير على أسس طائفية لممثلين فشلوا تماماً في إدارة الدولة وفي تقديم الخدمات للمواطنين"، كما قال، على سبيل المثال لا الحصر، الباحثُ في "معهد الشرق الأوسط" (جارلس دون) معقباً، في فضائية (الحرة – عراق) / برنامج "الطبعة الأخيرة" بتأريخ 2/5/2018، على تقرير بهذا الصدد نُشر في صحيفة (المونيتر) أواخر الشهر الماضي!!!
لدى تفحص أقوال كثيرة من هذا القبيل، أجد في تفاؤل الكتّاب والمحللين الأمريكيين و"حلفائهم" الإقليميين والمحليين كثيراً من الإفتعال والتصنّع بحيث يشعر المرء كأنّ هناك إتفاق على ترويج مثل هذه الطروحات المتفائلة!!
ما الغاية، إذاً، من إفتعال التفاؤل؟
كما سيأتي لاحقاً هناك موجة بل حملة منظمة وهادفة شملت التسقيط والدعوات المتنوعة (مثلاً: لتأجيل الانتخابات ومن ثم لمقاطعتها) والتسريبات والإشاعات الهادفة (مثلاً: السفير الأمريكي يتوقع فوز السنة في الانتخابات) والتحليلات المريضة والتشويهات والإستغفال (مثلاً: مفوضية الانتخابات تشكلت على أساس المحاصصة!!! بينما المحاصصة هنا ضرورية جداً لمشاركة جميع الفرقاء في الرقابة) والتشكيك والتلفيق (مثلاً: الادعاء بأنه إذا قاطع الناس الانتخابات وهبطت نسبة المشاركة الى 25% فسوف تتدخل الأمم المتحدة وتُجري الانتخابات!! ويقصدون من هذا التلفيق بأن مجال التزوير سيكون مضموناً بسبب سيطرة أمريكا على الأمم المتحدة) والتحركات التكتيكية الأمريكية والسعودية والعراقية الطغموية والإنتهازية والذيلية والجاهلة وكلها تتفق على "خسارة القوى الشيعية" لأنها "فاسدة وفشلت فشلاً ذريعاً في إدارة الدولة والبناء وتقديم الخدمات للمواطن المسكين الذي كشفهم أخيراً وصار يفكر" كما يطرحون.
ولكن أصحاب الحملة أولئك لم يتجرّأوا على تسمية الفائز المنتظَر!! وفي ذلك ذكاء إعلامي حاد لأن ذكرَ إسم أي طغموي، شخصاً أو كياناً، كافٍ لإثارة إشمئزاز المواطنين وحرف الأنظار عن الهدف الرئيسي وهو ترسيخ فكرة فشل الشيعة في أذهان الناس لتوفير المصداقية والقناعة بفشلهم وخسارتهم إذا ما نجحت جهود تزوير الإنتخابات. وقد زُج إسم المرجعية الدينية في النجف قسراً لزيادة التشويش والنيل من القوى السياسية التي قاومت وتقاوم النفوذ الأمريكي وصنائعه النظام السعودي والإماراتي والقطري والعملاء في الداخل.
كفانا أن نستدل على وجود حملة منظمة تمثّلت بالتشغيل الذكي لمنابرهم ووسائلهم الإعلامية التخريبية وذلك لدفع الأبرياء من أبناء الشعب للتركيز على موضوعتي "الفساد وفشل الحكومات منذ 2006 في إدارة الدولة وفي تقديم الخدمات للمواطن الذي وعى وأصبح يفكر الآن!!" دون ذكر أي أمر خطير حقيقي كإصرار الطغمويين على إسترداد سلطتهم بأية وسيلة كانت، وكالإرهاب المدعوم من الجوار ومن أذرعه السياسية في مجلس النواب وفي حكومات "الشراكة" و "التوافق"!! وأدوارهم التخريبية من داخل العملية السياسية للحيلولة دون إستكمال بناء دولة المؤسسات ودون بناء الاقتصاد المتنوع الذي يُخرج العراق من حالة الدولة الريعية وتقديم الخدمات وغيرها. ولنا من إسقاط مشروع قانون البنى التحتية خير مثال على ذلك؛ وكذلك عدم الإشارة الى مؤامرة إنهيار أسعار النفط لضرب إقتصادات روسيا وفنزويلا وإيران والعراق والجزائر. لم يذكر ولا شخص واحد، من أعداء الديمقراطية، هذه الحقائق ولم يذكر، مثلاً لا حصراً، القولَ الخطير للسيد صالح المطلك الذي قال للإعلامي سعدون محسن ضمد في برنامج "حوار خاص" في فضائية (الحرة – عراق) بتأريخ 18/12/2017 ما يلي: "أفشلنا حكم الشيعة منذ 2005 وسنفشله مستقبلاً إذا لن يزيلوا من الدستور المادة التي تحظر حزب البعث"!! هل سأل أحدٌ نفسه: كيف أفشلَ وسيُفشلُ السيد المطلك حكم "الشيعة" (ويعني به النظام الديمقراطي الذي يمقته كجميع زملاءه الطغمويين وذيولهم "المدنيين")؟ كلا، لم يسأل أحد هذا السؤال الخطير لعدم الاهتمام بالديمقراطية ومصيرها ومصير الشعب العراقي والأمة إذا إستثنينا الادعاءات والثرثرة. إن السيد المطلك يعني الإستعانة بالإرهاب وبالتخريب من داخل العملية السياسية والإستعانة بأبشع جوانب المحاصصة وإستخدام الكيد في جميع مناحي الحياة لأجل التخريب. لذلك أعلن رفاق المطلك السادة أسامة النجيفي وأياد علاوي وغيرهما صراحة معارضتَهم لمشروع إئتلاف دولة القانون وزعيمه نوري المالكي القاضي بحكم الأغلبية السياسية لأن من شأنه أن يضع حداً للمحاصصة والفساد وللمخربين والمتناغمين مع الإرهاب والأجنبي الأمريكي والسعودي ومن ورائهما إسرائيل.
بموازاة هذه الحملة الإعلامية هناك جهود ومساعٍ حقيقية متنوعة لتزوير الانتخابات بعد أن فشلت مؤامرتان أعقبتا المؤامرة الداعشية وهما: مؤامرة محاولة تأجيل الانتخابات ومؤامرة حملة مقاطعة الانتخابات.
تجري مساعي التزوير على محاور عدة منها "الخبيث الحقير" ومنها "الحميد ظاهرياً" مثل تبرع الولايات المتحدة بمبالغ كبيرة لدعم النشاط الإنتخابي لمنظمات المجتمع المدني التي أشك في نظافة الكثير منها، ومثل تبرع أمريكا بإرسال ثمانية "خبراء" للمساعدة في التعامل مع أجهزة العد والفرز وتسريع إعلان النتائج الإلكترونية ولكنها رُفضت ولسان حال المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات يقول: "ودّع البزون شحمة" إذ مازال دور (المسز ميتشل) في انتخابات عام 2010 طرياً في الذاكرة!!!
تقف على رأس مساعي التزوير غرفُ عمليات في واشنطن ونيويورك ولندن وباريس وتل أبيب والرياض وإسطنبول والدوحة وأبو ظبي وعمّان. إن وضعَ العراق الجيو – سياسي هام جداً في إستراتيجية الإمبريالية العالمية التي تزداد شراسة ووحشية كلما نهش في جسدها سرطان الأزمة التي لا تُشفى.
خلاصةً:
إذا نجحت جهود التزوير وإحتجت الجماهير والقوى الديمقراطية ستنبري أمريكا وإعلامها الإمبريالي وإعلام "المجتمع الدولي" الحليف وإعلام العملاء في المنطقة كالإعلام السعودي والإعلام العميل في الداخل العراقي وعلى رأسه الإعلام الطغموي وذيوله – سينبرون جميعاً الى الصياح بأعلى أصواتهم: [[ألم نقل لكم إن الجماهير قد عزفت عن الفاشلين "المجرَّبين" والمشمولين بشعار "بإسم الدين باكَونا الحرامية"؟ فلماذا تحتج هذه الشراذم، إذاً؟ أما تستحق التأديب بالقوة والسحق لفرض النظام والسكينة لينصرف الشعب للبناء والتعمير وتوفير الخدمات خاصة وأنهم مدفوعون من قبل من طالبت الجماهير بطردهم يوم رفعت شعار "بغداد حره حره... إيران بره بره"، أليس كذلك؟]]!!!
ويبدأ القمع التأديبي لـ "الإرهابيين الجدد من الحرامية والفاشلين" ليقرأ العراقيون السلام على الديمقراطية وعلى العراق ويستعدون لدخول السجون والإنتشار في المنافي وينعم من يبقى منهم داخل العراق بليال حمراء وحانات منتشرة في الحارات ليلهو الشباب ولا يفيقون لأولئك الذين يجندهم الأمريكيون لخوض حروبهم وبأموال العراق حسب مطالب ترامب التي لا ينقطع عن الإلحاح عليها.
سيحصل هذا وأكثر إذا ما نجحت مساعيهم في تزييف الانتخابات.
ولكنني أشك كثيراً في إمكانية النجاح عبر التزوير وأشك أكثر لدرجة الإستحالة بإمكانية فوزهم في الانتخابات.
وإذا ما فشلوا فعندئذ سيلجئون الى الخطة البديلة إذ ستنفعهم حملتهم التسقيطية المبينة أعلاه في الإنطلاق الى حملات التشويش اليومية المعتادة طيلة الدورة البرلمانية القادمة وهي ممارسة مدفوعة الأجر لعدد كبير منهم ولكنني أتوقع أن يواجهوا، في هذه المرة وبضغوط جماهيرية، صعوبات لم يألفوها من قبل.
بقي أن أطرح توقعاتي لنتائج الانتخابات القادمة بعد أيام معدودة فأقول: رغم الكم الهائل من الإعلام الموجه للتضليل والتشويش يبقى الأمن هو الهاجس الأول للمواطن العراقي الشريف وسيتفوق على أي إعتبار آخر ساعة التصويت. إن أهم مصدر لتذمر جماهير أطراف التحالف الوطني من تلك الأطراف هو طول أناة قياداتها حيال الطغمويين لمحاولة سحبهم الى جادة الصواب؛ أما الجماهير فتتذمر من عدم مواجهتهم بالشدة اللازمة.
لذا فإذا ما حصلت تغييرات فهي لا تتعدى إعادة إصطفاف ضمن أطراف التحالف الوطني مع بقاء الثوابت في مواقعها الحصينة المؤثرة أي نبذ كل من يقترب من الأمريكيين أو السعوديين أو الإماراتيين أو القطريين أو أي رمز طغموي لأن جميع هؤلاء متورطون مع الإرهاب بصيغة أو أخرى وبهذا القدر أو ذاك.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*): للإطلاع على مفاهيم "الطغموية والطغمويون وجذور المسألة العراقية الراهنة" برجاء مراجعة هامش المقال المنشور في أي من المواقع التالية:
- http://www.alqosh.net/mod.php?mod=articles&modfile=item&itemid=39986
- http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=585117
- http://www.qanon302.net/?p=98431
- http://saymar.org/2018/01/44729.html
- http://www.akhbaar.org/home/2018/1/239116.html



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عادت حليمة الأمريكية لعادتها القديمة عند حافة الهاوية!!!
- إستشهاد الدكتور هشام شفيق وعائلته: الكيد هو الحقيقة المغدورة ...
- إستشهاد الدكتور هشام شفيق وعائلته: الكيد هو الحقيقة المغدورة ...
- إستشهاد الدكتور هشام شفيق وعائلته: الكيد هو الحقيقة المغدورة ...
- إلخاطر الله أبعدوا حلف الأطلسي عنا!!!!
- التآمر التآمر .... إحذروه يا أولي الألباب2!!!
- التآمر التآمر .... إحذروه يا أولي الألباب1!!!
- دخلت السعودية حقبة الإنقلابات العسكرية
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- مسعود البرزاني يسأل أمريكا إذا كانت تريد معاقبته وأنا أقول ل ...
- إزرع نخلة برأسك بدل مطالبتنا بالوقوف بوجه إيران يا تليرسون!! ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- هدفُ الإستفتاء كسبُ نقاط لمسعود في السجل الإسرائيلي
- إرتفاع مقياس الرعب لدى الشيخ شعلان الكريِّم حتى قبل تصريحات ...


المزيد.....




- -بعهد الأخ محمد بن سلمان المحترم-..مقتدى الصدر يشيد بالانفتا ...
- الكشف عن بعض أسرار ألمع انفجار كوني على الإطلاق
- مصر.. الحكومة تبحث قرارا جديدا بعد وفاة فتاة تدخل السيسي لإن ...
- الأردن يستدعي السفير الإيراني بعد تصريح -الهدف التالي-
- شاهد: إعادة تشغيل مخبز في شمال غزة لأول مرة منذ بداية الحرب ...
- شولتس في الصين لبحث -تحقيق سلام عادل- في أوكرانيا
- الشرق الأوسط وبرميل البارود (1).. القدرات العسكرية لإسرائيل ...
- -امتنعوا عن الرجوع!-.. الطائرات الإسرائيلية تحذر سكان وسط غ ...
- الـFBI يفتح تحقيقا جنائيا في انهيار جسر -فرانسيس سكوت كي- في ...
- هل تؤثر المواجهة الإيرانية الإسرائيلية على الطيران العالمي؟ ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - ما هو سرّ التفاؤل الأمريكي من الانتخابات العراقية؟