أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - التآمر التآمر .... إحذروه يا أولي الألباب1!!!















المزيد.....

التآمر التآمر .... إحذروه يا أولي الألباب1!!!


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 5749 - 2018 / 1 / 6 - 11:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


التآمر التآمر .... إحذروه يا أولي الألباب1!!!

خلاصة المقال:
بقناعتي المبنية على متابعة يومية دقيقة لمجريات الأمور في العراق والمنطقة والعالم منذ عقود وخاصة بعد سقوط آخر النظم الطغموية(1) وأكثرها وحشية على الإطلاق ألا وهو النظام البعثي الطغموي، توفرت لدي القناعة التامة أن هناك مؤامرة كاملة الأركان والإعداد لتدمير الديمقراطية في العراق وإلغاء الدستور والعودة الى نقطة الصفر أي الإنفلات الأمني التام لإرعاب الناس وتيئيسهم من جدوى التمسك بالديمقراطية والإستقلال والسيادة وجدوى عدم الخضوع للأجنبي الإمبريالي، وبالتالي محاولة تسليم مفاصل الحكم ثانية بيد الأجنبي الأمريكي ليعاون الطغمويين والإنفصاليين على فرض دستور جديد تتصدره مادة تقضي بـ "الفيتو" أو "حق النقض" مغطاةً بأسماء منمقة جميلة نبيلة كـ "التوافق" و "الشراكة" اللتين خبرنا كيف حُرِّفتا وسُمِّمتا ثم فُرضوا السموم وهي "المحاصصة" و "التوازن المزيف لا النزيه" بالإبتزاز بمساعدة الأجنبي، الذي تبادل وسيتبادل المنافع معهم بقدر أشد لحاجة مشاريع أمريكا الشيطانية في المنطقة وبالذات إستهداف القضية الفلسطينية وحزب الله اللبناني وحماس والجهاد الإسلامي وباقي الفصائل الفلسطينية المقاوِمة والجمهورية الإسلامية الإيرانية الداعم الرئيسي لتلك التنظيمات المناضلة – لحاجة المشاريع الأمريكية في المنطقة والعالم الى السيطرة على مفاصل الحكم في العراق .
المؤامرة حبكتها أمريكا وإسرائيل والسعودية وينفذها "حلفاء" أمريكا الطغمويون والإنفصاليون وبعض المستثقفين والغافلين بدءاً بالمطالبة بتأجيل الإنتخابات بحجج واهية سنأتي عليها.
بتقديري، لو أُجلت الإنتخابات ليوم واحد لا أكثر، ناهيك عن أن يكون التأجيل لمدة أطول، ستحل المصائب الدموية بشكل ممنهج وهي جاهزة وستكون الحكومة مشلولة اليد لحجج عديدة بدايتها أن الحكومة لا تتمتع بغطاء دستوري فهي غير شرعية ويجب الأخذ بالإجمـــــــــــاع؛ وما أدراك ما الإجمــــــــــــــــــــــــاع!!!!!!.
علينا أن ننتبه الى ما حدث اليوم 5/1/2018 في الأمم المتحدة. فأمريكا تريد إنعقاد مجلس الأمن لبحث مجرد مظاهرة في إيران لا أكثر ولا أقل، الأكثر فيها برئ له مطالب إقتصادية مشروعة وقد تفهمتها وعالجتها الحكومة الإيرانية، والأقل فيها عميل ملكي شاهنشاهي ومجاهدين خلق عملاء صدام ضد بلادهم، قاموا بالحرق والتخريب والقتل ووضعت الشرطة حداً لهم.
وعلينا أن نتذكر التهديدات قبل التصويت التي أطلقتها نيكي هيلي، مندوبة أمريكا في الأمم المتحدة، بمعاقبة الدول التي كانت ستصوت ضد إعتراف أمريكا بالقدس عاصمة لإسرائيل وهو إعتراف يشكل إنتهاكاً صارخاً لقرارات الأمم المتحدة.
إذاً، إذا كانت أمريكا تريد معاقبة الدول التي تقف بجانب الشرعية الدولية بشأن القدس، وإذا تريد أمريكا إثارة هذه الضجة الكبرى لمجرد تظاهرة في إيران فما عساها، أمريكا، فاعلةً لو "أُبيد" السنة في العراق و "أُبيد" الكرد و "أُبيد" الشيعة "الأحرار" الذين يرفضون الخضوع للإملاءات الإيرانية؟!!!!! على حد إدعاءات الإعلام الأمريكي المموَّل من الرأسمالية الإمبريالية والمستقل جداً جداً وللكشر وحتى العظم!!!!!
لكل مؤامرة في الميدان رديفُها الإعلامي وسيكون لمؤامرة تأجيل الإنتخابات رديفها الإعلامي بدءاً بـ "كارثة" الإبادة المنوه عنها أعلاه على يد الحشد الشعبي ووحدات من الحرس الثوري الإيراني بحضور وتوجيه قاسم سليماني وإذا لزم الأمر سيضيفون قوات من حزب الله اللبناني لأنهم ضبطوا مكالمات مشفرة بين قاسم سليماني وحسن نصر الله وهادي العامري وأبو مهدي المهندس وقيس الخزعلي تثبت ذلك!!!!!!
أتذكرون تصريحات أسامة النجيفي ساعة إذاعة خبر "سقوط" الموصل بيد داعش؟ تابعتُ الأخبار لحظة بلحظة في فضائية (الحرة – عراق) كما أفعل كل يوم. نقلت الفضائية عن النجيفي أقواله التالية: "العراق يتعرض لعدون خارجي من قبل إحدى الدول" دون أن يحدد تلك الدولة، وفي ذلك لغز كما سآتي عليه. ونقلت عنه أيضاً قوله التالي: "العراق يشهد إنهياراً عاماً وأمنياً" ... بالطبع جاء هذا التصريح للنجيفي ليشد أزر القوات العراقية والشعب العراقي وهو رئيس مجلس النواب الحنون على الشعب والوطن!!!!!!!!
لم يفصح أسامة النجيفي لحد هذه اللحظة عن إسم تلك الدولة التي إعتدت على العراق عبر إرسال داعش. لماذا؟
السبب هو أن المؤامرة الداعشية لم تنجح بالكامل إذ تصدى لها بنجاح على أبواب بغداد، بطلب من رئيس الوزراء نوري المالكي الشجاع، كل من قوات بدر وعصائب أهل الحق بقيادة المرموقين هادي العامري وقيس الخزعلي.
كان المخطط لداعش إسقاط بغداد والزحف حتى البصرة لتنضم إلى قوات داعش صفوة من جيوش الكويت والسعودية والإمارات والبحرين وقطر والأردن وتركيا لتقتل وتسبي وترغم على النزوح الى الصحراء السعودية (وبعدها الى أدغال الأمازون وأفريقيا والقطب الشمالي مع الأسكيمو!!!!) بشاحنات مهيئة سلفاً للشيعة وذلك لإحداث تغيير ديموغرافي في العراق.
ولو نجحت المؤامرة حسب المخطط لبرز أسامة النجيفي عندئذ وصاح: "هذا عدوان وراءه إيران" ولصرخت أمريكا وإعلامها وإعلام عملائها بإتهام إيران ورفعت الموضوع الى الأمم المتحدة لهدفين: 1- لإبعاد الشبهة عن المتآمرين الحقيقيين و2- لمنع إيران من التدخل لصالح الحكومة العراقية لأن ذلك كان سيخلط الأوراق لصالح أمريكا وأبواقها. وبذلك يصفى الجو لأمريكا وعملائها في الإقليم والداخل لإعلان هجوم "أبناء العشائر" الغيارى على العملاء الذين أرسلتهم إيران وإنتصار أبناء العشائر عليهم. وما كان ذلك ليكلفهم شيئاً سوى حلق اللحى الداعشية وتبديل الزي، ومِشّوا بوزكم يا شيعة ويا إيرانيون فلا أغلبية شيعية ولا نفط ولا هم يحزنون وأبوك الله يرحمه!!!!!!!.
لــــــذا فالحــــــــــذر الحـــــــــذر يــــا أولــــي الألبــــــــــــــاب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1): الطغموية والطغمويون وجذور المسألة العراقية:
الطغمويون هم لملوم من جميع أطياف الشعب العراقي حكموا العراق منذ تأسيسه وفق صيغة تبادل المصالح مع القوى الإمبريالية وبالحديد والنار للإنتفاع الطبقي من ثرواته المادية والمعنوية بذرائع مختلفة منها إدعاء القومية. سمات الطغمويين: الطائفية والعنصرية والدكتاتورية والديماغوجية. لقد مارسوا في العهد البعثي سياسة ممنهجة للتطهير العرقي والطائفي فاقترفوا جرائم الإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب؛ ولم يعد قادراً على إطاحة النظام سوى الله أو أمريكا. وأطاحت به أمريكا كناتج عرضي على طريق تحقيق أهدافها الخاصة، وفق المشروع العالمي الذي رسمه المحافظون الجدد للهيمنة على العالم، ولكنها ساعدت على تأسيس النظام الديمقراطي الذي جعله السيستاني نظاماً ديمقراطياً حقيقياً عراقياً لا شكلياً، ومن ثم أخرج العراقيون قواتها، أمريكا، واستعاد العراق استقلاله وسيادته في 1/1/2012 ورفض تمرير مشروع المحافظين الجدد باستخدام العراق كوسيلة للعدوان على شعوب المنطقة.
لم يترتب على العراق، إذاً، أي إلتزام قانوني أو تبعات مالية نتيجة أي عمل قام به الأمريكيون حسب أعلاه حتى إذا كان مفيداً للعراق كإطاحة النظام لأن العمل برمته أمريكي بحت ولم يحظَ بموافقة الأمم المتحدة، ولا يعني شيئاً قانونياً عزوفُ العراقيين عن الدفاع عن النظام الفاشي في وجه الغزو الأمريكي. العاطفة شيء والقانون شيء آخر خاصة وأن الأمريكيين لم يتصرفوا بحسن نية وكشفوا عن نوايا ومشاريع سيئة.
العكس هو الصحيح حيث يتوجب على أمريكا تعويض العراق عن كل ما لحق ببنيته التحتية وكل ما ترتبه القوانين الدولية على دولة الإحتلال.
غير أن الأمريكيين ركبوا حصان داعش الذي أوجده الطغمويون وحكام تركيا والسعودية وقطر بإيحاء من أمريكا نفسها، ودخلوا العراق من الشباك فتصدى الحشد الشعبي لحصانهم الداعشي وأذرعه السياسية.
بعد سقوط نظامهم في عام 2003 أجج الطغمويون الطائفية بأعلى وتيرة، بعد أن كانت مبرقعة مبطنة منذ تأسيس الدولة العراقية، وذلك لشق صفوف الشعب والمحافظة على ولاء أعوانهم ودفعهم الى عرقلة بناء العراق الديمقراطي الجديد عبر الإرهاب والتخريب من داخل العملية السياسية إصطفافاً وتنفيذاً للمشروع الطائفي السعودي الوهابي المطروح على نطاق المنطقة والعالم لدرء خطر الديمقراطية الزاحفة على النظام في المملكة من الجار الشرقي ودرء خطر الإحراج الذي سببته إيران للمملكة بعد أن كشفت، إيران، تآمرهم على القضية الفلسطينية حينما مدت المقاومتين الفلسطينية واللبنانية بالسلاح بينما إقتصر الدعم السعودي على المال المسموم ثم إنحدرت الى مستوى التآمر لتصفية القضية الفلسطينية وتآمرت على التضامن العربي.
وقد انتفع الامريكيون من اثارة الطائفية في العراق بقدر كبير جداً وكفاءة عالية مستخدمين الطغمويين أنفسهم في هذا المجال كأدوات طيّعة لإضعاف العراق الجديد وتشويه الديمقراطية والإستهانة بها وتحويله، العراق، الى دولة فاشلة؛ وربما كان الأمريكيون هم المحرضين على تأجيجها، الطائفية، وذلك من أجل تنفيذ مشروع المحافظين الجدد الحقيقي وهو الهيمنة على منابع البترول في العالم للي أذرع جميع الدول المؤثرة عالمياً للقبول بنتائج ما بعد الحرب الباردة التي جعلت الولايات المتحدة القطب الأعظم الأوحد في العالم، الأمر الذي أوجبته ضرورات معالجة أمراض النظام الرأسمالي المأزوم بطبيعته عبر تصدير أزماته للعالم وخاصة الفقير منه دون رادع.
أفشل العراق، على يد التحالف الوطني، مشروع أمريكا هذا الذي إصطدم مع المصالح الإمبريالية الأوربية أيضاً، ولكن إدارة الديمقراطيين الأمريكية أعادت إحياء ذلك المشروع بعد إصلاح التحالف التقليدي مع أوربا الإمبريالية الذي هدده المحافظون الجدد بدافع الإنفراد بالمغانم والإستحواذ.
فرض الطغمويون والأمريكيون، بالإبتزاز، المحاصصة بعد تشويه مفهومي الشراكة والتوافق، مقابل مجرد المشاركة في العملية السياسية أي العملية الديمقراطية المعترف بها عالمياً وهي الوسيلة الوحيدة القادرة على حماية مصالح الجميع وبالتالي تحقيق التعايش المشترك والسلم الأهلي. ولكن الطغمويين لم يتراجعوا ولحد الآن عن رفضهم للديمقراطية وللآخر والسعي الحثيث لتخريبها وإفشالها ولو بإستدعاء قوى إمبريالية وعميلة لـ"ترتيب" أوضاع العراق لصالحهم.
كان وما يزال هذا الإصرار من جانب الطغمويين على إستعادة السلطة بأية وسيلة هو الجوهر الحقيقي للمســــــــــألة العراقـيــــــــــــــة ولم تليّن هزيمتهم الإستراتيجية الداعشية من إصرارهم بسبب وجود الدفع والدعم الخارجيين لهم وتشرذم القوى العراقية الإسلامية الديمقراطية وذيلية قوى أخرى؛ ذلك الإصرار الذي لم تشخصه سوى المرجعية في النجف والحريصين من المسؤولين في المراكز العليا الذين تُحتمُ عليهم مسؤوليتُهم عدمَ البوح بهذا التشخيص تجنباً لشرعنة المشروع الطغموي وتفادياً لتثبيت الإنقسامات كقدر لا مفر منه؛ ولكن معظم المثقفين والفاشلين أهملوا هذا التشخيص وشوهوه بطروحات منتقصة أو زائفة رغم أن واجبهم المقدس يلزمهم بإبراز هذا التشخيص الذي يمثل الحقيقة الموضوعية الناصعة وتوعية الشعب والرأي العام العربي والإسلامي والعالمي بها وتوجيه الضغوط المعنوية على الطغمويين للحد من تماديهم في التخريب والإرهاب.
كما أخفق أولئك المثقفون والفاشلون في تحديد المسؤول عن إثارة الطائفية بالإنطلاق من التعريف العلمي للطائفية وبتحديد الجهة المستفيدة من إثارتها. العقيدة الممارسة على أرض العراق الديمقراطي هي الوطنية وهذا أمر نابع بالضرورة من العقيدة الأولى أي الديمقراطية؛ لأن النظام الديمقراطي الحقيقي، كالنظام العراقي، لا يمكن إلا أن يكون وطنياً ولا يمكن أن يكون طائفياً أو عنصرياً إذا ما فهمنا أن الطائفية (وكذلك العنصرية) هي قمع أو إقصاء أو تهميش طائفة (أو قومية) من قبل طائفة (أو قومية) أخرى أو من قبل سلطة غاشمة لا تنتمي لطائفة كالنظام الطغموي العراقي بمراحله الثلاث الملكي السعيدي والقومي العارفي والبعثي البكري – الصدامي.

شكل الطغمويون والبرزانيون الإنفصاليون تحالفاً غير رسمي مع الأمريكيين وتوابعهم في المنطقة حكام السعودية وتركيا وقطر كل لغايته؛ ولكن يجمعهم دفعُ العراق باتجاه الديمقراطية المشوهة والدولة الفاشلة لتنفيذ المشروع الامبريالي الصهيوني السعودي الذي صاغه المحافظون الجدد والقاضي بتفتيت البلدان العربية من داخلها وتمكين إسرائيل من الهيمنة على المنطقة بقفاز سعودي ولدينا مما جرى في سوريا خير مثال.
فَقَدَ البرزانيون إهتمامهم بالديمقراطية العراقية بعد أن أخذوا منها ما أخذوا ودسوا ما دسوا من ألغام في الدستور بتنسيق أمريكي معهم ثم إنخرطوا في المشروع الإمبريالي آنف الذكر على أمل تحقيق "مملكة برزانية" على حساب نضال الشعب الكردي لتحقيق طموحاته القومية المشروعة بالتحالف النضالي مع شعوب المنطقة، وعلى حساب إستقرار العراق ومصالحه.
الطغمويون لا يمثلون أية طائفة أو مكون لكنهم يدَّعون تمثيلَهم السنةَ لتشريف أنفسهم بهم والخروج من شرنقة الطغموية الخانقة الى ساحة الطائفة الأرحب. غير أن السنة براء منهم وقد نبذوا الطغمويين خاصة بعد توريطهم الجماهير إذ دفعوا بها الى العصيان لتغطية إحضار داعش الى العراق لإحداث تغيير ديموغرافي، ومن ثم دفعوا بها الى حياة النزوح في المخيمات تحت رحمة البؤس والشقاء وتهديدات داعش.
كانت هذه المغامرة الداعشية الخطرة الفاشلة قد ِشكلت الضربة الإستراتيجية القاصمة الكبرى للطغمويين ورعاتهم حكام أمريكا وتركيا والسعودية وقطر، وما عادوا قادرين على الإبتزاز وفرض المطالب فهم الفاشلون في معركة "الديمقراطية والوطنية" الحاسمة.

للإطلاع على “مفاتيح فهم وترقية الوضع العراقي” بمفرداته: “النظم الطغموية حكمتْ العراق منذ تأسيسه” و “الطائفية” و “الوطنية” راجع الرابط التالي رجاءً:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298995



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دخلت السعودية حقبة الإنقلابات العسكرية
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- مسعود البرزاني يسأل أمريكا إذا كانت تريد معاقبته وأنا أقول ل ...
- إزرع نخلة برأسك بدل مطالبتنا بالوقوف بوجه إيران يا تليرسون!! ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- أطفئوا فتنة البرزاني بعجالة إستعداداً لإندلاع حرب محتملة في ...
- هدفُ الإستفتاء كسبُ نقاط لمسعود في السجل الإسرائيلي
- إرتفاع مقياس الرعب لدى الشيخ شعلان الكريِّم حتى قبل تصريحات ...
- إرتفاع مقياس الرعب لدى الشيخ شعلان الكريِّم حتى قبل تصريحات ...
- إرتفاع مقياس الرعب لدى الشيخ شعلان الكريِّم حتى قبل تصريحات ...
- شكر وتحية لشعب جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية
- المختصر المفيد في مسألة رفع الحظر الأمريكي عن العراقيين
- خميس الخنجر وصالح المطلك يهددان بعد فوات الأوان!!!
- ماذا وراء تظاهرات اليوم المشؤوم 8 شباط2؟
- الرئيس العبادي: تنبه الى الأحابيل الأمريكية!!!


المزيد.....




- ما هي صفقة الصواريخ التي أرسلتها أمريكا لأوكرانيا سرا بعد أش ...
- الرئيس الموريتاني يترشح لولاية رئاسية ثانية وأخيرة -تلبية لن ...
- واشنطن تستأنف مساعداتها العسكرية لأوكرانيا بعد شهور من التوق ...
- شهداء بقصف إسرائيلي 3 منازل في رفح واحتدام المعارك وسط غزة
- إعلام إسرائيلي: مجلسا الحرب والكابينت يناقشان اليوم بنود صفق ...
- روسيا تعلن عن اتفاق مع أوكرانيا لتبادل أطفال
- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - التآمر التآمر .... إحذروه يا أولي الألباب1!!!