لا تُطع الله فهو حلاًفٌ مَهين.!!

اعتقد ان التفصيل كان واضحا ولا غبار علية ... الغبار هو الذي يصنعه من لا يتدبر هذا الامر ليجعل منه حاجبا بين عقله وتفكيره وبين ما يقرا ... وقدسية زائفة صنعها ما ترسخ في وجدانه وتراكمت كجدار سميك يقيد العقل ويمنعه من التفكير السليم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع احترامي الشديد قد يكون كلامك صحيح وهنا اقول قد حتى لا يقول احد اني قلت ان كلامك صحيح
ولكن الست انت من اتباع المسيح يعني مسيحي
هذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ: يُخْرِجُونَ الشَّيَاطِينَ بِاسْمِي، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ جَدِيدَةٍ.
18 يَحْمِلُونَ حَيَّاتٍ، وَإِنْ شَرِبُوا شَيْئًا مُمِيتًا لاَ يَضُرُّهُمْ، وَيَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ».
طيب لماذا لا تقوم بشرب مميت لنعلم هل سيحدث لك شيء ام ماذا
والشرط الوخيد الذي اشترطه يسوع وهاي المرة بش صليبه
هو الايمان
فهل تقبل ان تشرب السم
ومن كلامي يتضح مع احترامي انك لست في موضع اتهام لنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطا المقالة وقع ضمن مبدا اما كذا او ذاك
يعني بالعامية نحن امام احتمالين وكل الاحتمالين لهم فوائد
تعال نعرض ولا تطع كل حلاف مهين
وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ (10) هَمَّازٍ مَّشَّاءٍ بِنَمِيمٍ (11) مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) عُتُلٍّ بَعْدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ
تفهم هاي الايات بطريقتين
1 انك لا تطع انسان يجمع هاي الصفات
هماز
نميم
مناع للخير
اثيم
عتل
زنيم
حلاف مهين
طيب هل اشترك الله تعالى بهاي الصفات لكي تقول عنه ذلك ؟؟؟ ام تحب اقتطاع الايات من منتصفها
يعني مبدأك ساقط ان اعتبرنا الايات تعني انه لا تطع رجل اشترك بالصفات السابقة
2 اما ان كان معنى الايات
لا تطع شخص لئيم
لا تطع شخص كذا
يعني معنى الايات انه لا تطع رجل تمتع بواحدة من هاي الصفات تبقى شبهتك معلقة
طبعا ان اخذنا بالراي الثاني الذي يبقى شبختك معلقة نرد على شبه اخرى
1 بحيث نحدد مجموعة اشخاص يمنع الاسلام الرد عليهم
وكل الصنوت بالاعلى شريرة
2 ونرد على شبهة ان الايات بالاعلى تسب رجل بحد ذاته لانه يصبح تفسير الايات لا تتبع الرجال الذين يقومون بهاي الصفات

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطا المقالة وقع ضمن مبدا اما كذا او ذاك
يعني بالعامية نحن امام احتمالين وكل الاحتمالين لهم فوائد
تعال نعرض ولا تطع كل حلاف مهين
وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ (10) هَمَّازٍ مَّشَّاءٍ بِنَمِيمٍ (11) مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) عُتُلٍّ بَعْدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ
تفهم هاي الايات بطريقتين
1 انك لا تطع انسان يجمع هاي الصفات
هماز
نميم
مناع للخير
اثيم
عتل
زنيم
حلاف مهين
طيب هل اشترك الله تعالى بهاي الصفات لكي تقول عنه ذلك ؟؟؟ ام تحب اقتطاع الايات من منتصفها
يعني مبدأك ساقط ان اعتبرنا الايات تعني انه لا تطع رجل اشترك بالصفات السابقة
2 اما ان كان معنى الايات
لا تطع شخص لئيم
لا تطع شخص كذا
يعني معنى الايات انه لا تطع رجل تمتع بواحدة من هاي الصفات تبقى شبهتك معلقة
طبعا ان اخذنا بالراي الثاني الذي يبقى شبختك معلقة نرد على شبه اخرى
1 بحيث نحدد مجموعة اشخاص يمنع الاسلام الرد عليهم
وكل الصنوت بالاعلى شريرة
2 ونرد على شبهة ان الايات بالاعلى تسب رجل بحد ذاته لانه يصبح تفسير الايات لا تتبع الرجال الذين يقومون بهاي الصفات

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فان اخذنا بالراي الاول تذهب الشبهة
وان اخذنا بالراي الثاني تذهب شبهة ان الاية تسب على رجل بحد ذاته او فيها اساءة لاشخاص احخرين ولكن تبقى الشبهة
طيب كما قلنا الراي الاول يمحو الشبهة
الراي الثاني لا يمحوها فماذا لو اخترت الثاني
يكون الرد على الشبهة
غاية الحلف
فالاية تتحدث عن كثير الحلف
طيب بش كثير الحلف في الكثير من الاوقات يكون حلفه كذبا او يخرج عن الحق ؟؟؟؟
على الاقل الله تعالى قسمه كله حق

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ل هو تعظيم منهُ لمخلوقاتهِ؟؟ ولا أعلم هل الكبير المتعالي يعظمُ الصغير الذي هو أقلُ منهُ شأناً؟؟
نعم تعظيم لمخلوقاته
اما متعالي ليست معناها متكبر وانما معناها اعلى من غيره ومنزه عن صفات النقص

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

و التين و الزيتون و طور سينين وهذا البلد الأمين0
ألم يقسم الله هنا بالتين و الزيتون ؟
سؤال حيرني كثيرا...كيف يقسم الله بمخلوقاته؟؟
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله تعالى يقسم بمخلوقاته ليجعلنا نركز عليها
البعرة تدل على البعير، والأثر يدل على المسير، فسماء ذات أبراج، وأرض ذات فجاج، ألا تدل على العليم الخبير
اذن الهدف من قسم الله بالمخلوقات هو التفكير في كيف وجدت هذه المخلوقات فالا تدل هذه المخلوقات على وجود صانع متقن
قد تقولين العلم الحديث والنظريات العلمية تجاوزت هاي القصص
اقول لك القران كتاب قبل 1400 سنة وايضا الهدف هو التكفير باقل تقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---